منهجية التغيير (افكار رائعه) 2024.


منهجية التغيير

اخواتي الفتوكات الحبيبات حبيت انكم تشاركوني في قراية الموضوع ده وبجد اتمني كل واحدة تدخل تقراءه للاخر رغم طوله منهجية التغيير

لانك مادام دخلتي وشدك العنوان يبقي اكيييد محتاجه تعرفي معلومه سليمة وكامله علشان تتغيري للافضل تغير صح ويلا بسم الله نبدا

التغيير هو : الانتقال من واقع تعيشه إلى حالة منشودة .
بهذا التعريف البسيط للتغيير افتتح الدكتور طارق السويدان – حفظه الله – دورته التي بعنوان " منهجيية التغيير "

التي سأعمل جهدي على تلخيصها في هذه العجالة للإفادة منها بإذن الله .
تنشأ الرغبة في التغيير من تساؤلات تدور في خلد الإنسان مثل : هل أنا سعيد ؟ هل أنا راض عن مستواي الفكري أو المادي أو الوظيفي ؟ ، وبإجابته على تلكم الأسئلة تتحدد مدى حاجته لممارسة عملية التغير .

وللتغيير أنواع منها :
1. التغيير في المبادئ والقيم .
2. التغيير في السلوك .
3. التغيير الاجتماعي .
4. التغيير في التخصص الدراسي .
5. كما تتغير حياة الإنسان بتغير مسؤولياته وصلاحياته.

وهنا ينشأ سؤال يقول هل التغيير صعب أم سهل ؟
والحقيقة أن التغيير صعب ، وأصعب ما في التغيير أن تكون لدى الإنسان إرادة جادة في التغيير .


ولتوضيح الأمر نقول لقد كان أحد زنوج أمريكا صعلوكاً وفجأة أصبح مليونيراً يشار إليه بالبنان في مجتمع الأعمال ، وحين سئل عن العمل الذي جعله مليونيراً قال : لقد قمت بأمرين من قام بهما حقق ما يريد (بإذن الله) والأمران هما :
1 – قررت أن أكون مليونير (قرار جاد)
2- حاولت أن أكون مليونير (محاولة جادة)


فالتغيير إذاً يحتاج إلى قرار جاد ومحاولة جادة ، أما الآمال والأحلام والأماني المجرة من ذلك فإن مآلها إلى اضمحلال وزوال .
وهناك مؤشرات وأعراض متى ما لمسها الفرد فإنه بحاجة ماسة لممارسة عملية التغيير ومن تلك المؤشرات ما يلي :


1. الإحباط .
2. الملل .
3. كثرة المشاكل .
4. تكرار الفشل .
5. قلة الإنتاجية (كم إنتاجاتك)
6. الروتين وضعف الإبداع .
7. عدم الشعور بأهمية الوقت .
8. تفوق المنافسين والأقران .
فمتى ما شعر الإنسان بواحدة من هذه المؤشرات لزمه أن يقف مع نفسه وقفة مراجعة وتلمس للخل والسعي نحو التغيير .


ولكل إنسان يمارس عملية التغيير المبررات التي دفعته لذلك ولعل من أبرز المبررات التي يبرر بها الإنسان ممارسته للتغيير ما يلي :


1. حل المشاكل .
2. إثبات الذات .
3. القضاء على الملل .
4. رفع الكفاءة والقدرة .
5. مواكبة التقدّم .
6. تحقيق طلبات الآخرين .

وللتغيير أسس وقواعد ينبغي لمن أراد ممارسة عملية التغيير الإلمام بها ومن أهم تلك الأسس والقواعد :


1.التغيير ينبع من ذات الإنسان ، قال الله تعالى : (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)


2. التغيير المادي أسرع من التغيير الفكري .


3. استعداد الطموحين والمثقفين للتغيير أكثر من غيرهم .
4. الاستعداد للتغيير يزداد بالحوار .
5. الاحتكاك بالمتميزين يزيد من فرص نجاح التغيير .


6. تحويل الأهداف إلى مشاريع واضحة يساهم في تحقيق التغيير .
7. لا تغيير بدون مرونة .
8. ثمن التغيير معجل وثمن عدم التغيير مؤجل .
9. الطموحات الكبيرة بحاجة إلى تغييرات كبيرة .
10. الصبر أساس للوصول إلى التغيير والنجاح .
11. الجهل بالأهداف أهم أسباب رفض التغيير .
12. التخطيط السليم يسهل عملية التغيير .
13. كل تغيير سيواجه بمقاومة .
14. التغيير السليم يلتزم بالأخلاق الراقية .
15. العلاقات الجيّدة تقلل المفاومة .
16. التغيير عملية سلوكية تتطلب فهم النفسيّات .
17. عدم مراعاة البيئة يقتل التغيير .
18. التفاؤل مهم في عملية التغيير . (تفاءلوا بالخير تجدوه)


19. أعظم التغيير أثراً هو ما ينبع من داخل النفس البشرية

كما ينبغي لكل من يمارس التغيير أن يعلم يقيناً أن هناك من سيسعى للوقوف في وجهه والعمل على تثبيط همته ومقاومته ، هذا بالإضافة إلى المثبطات التي تنبع من داخل الفرد نفسه مثل الشعور بعدم الراحة

،والتفكير بما سيفقد من جراء عملية التغيير والشعور بالوحدة وعدم تحمل التغيير الكبير وعدم وجود موارد كافية والحنين والشوق للماضي ، كل هذه مثبطات عن التغيير فعليه أن يتذرع بالصبر والاستمرار في ممارسة التغيير .

وهنا ينشأ سؤال آخر يقول لماذا نقاوم التغيير ؟ ولعل من أهم العوامل المؤدية إلى مقاومة التغيير تتمثل فيما يلي :
1. الخوف على المكاسب .
2. الخوف على العلاقات .
3. الخوف من المجهول .
4. الخوف من المعارضة .
5. الخوف من نقص القدرات . (القدرات تكتسب لا تأتي)

أخيراً ، ما هي الخطوات العملية لممارسة التغيير ؟
إن تلك الخطوات تتمثل في :

@@@
1. الشعور بالألم . (ألم الإنسان على واقعه أو واقع أمّته أو بلده أو أسرته)
2. تحديد الأهداف .
3. تحديد فجوة الأداء . ( بحيث يكون الفرق بين الواقع والأهداف ، فكلما كانت الفجوة معقولة كان التغيير ممكناً، فلا بد من التدرج في تحديد الأهداف).
4. دراسة الأسباب . (ما هي معوقات الوصول إلى الهدف)
5. تحويل الأهداف إلى مشاريع ، وتحديد المشاريع .


6. المساندة مطلوبة في تنفيذ المشاريع . (الاستعانة بالجهات التي تقدم المساندة)


7. تنفيذ المشروع .

ختاماً نتمنى للجميع التوفيق والسداد ، وصلى الله وسلم على نبينا وحبيبنا محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين

منقول مع بعض الاضافات


ازهار البشري ازهار البشري 387497_1.gif سوبر فتكات Fatakat 387497 دبلن – اوربا

سبحان الله و بحمده

هعمل العملية :) وهبدء فى التغيير 2024.

انا بقاااااااااااالى كتير مكتبتش هنا ويمكن محدش عارفنى
بس محتاجه الناس تشجعنى وتطمنى

انا النهارده كنت عند دكتور جراحه وقررت اعمل العملية لانى جسمى وقف مش بنزل من كتر الريجيمات والانظمة

ان شاء الله هخلص الفحوصات المطلوبة واعملها ويااااارب تعدى على خير لانى جبانه اووى بس مضطرة لانى عملت عملية فى ضهرى بسبب وزنى

انا لسه 22 سنة مش كبيرة اوى ويمكن وزنى مش باين عليا لانى 174 سم

بس انا ناويت مع العملية وفى الفترة الى بعدها هغير من نفسى خاااااااالص واهتم اكتر بشكلى من جواه مش مجرد وشى بس انا الحمد لله على قدر من الجمال

بس الشكل الداخلى والاهتمام من جواه مهم جدااااااااا طبعا يا بنات وانا عايزة ابدء فى ده بعد العملية عشان يكون تغيير كلى باذن الله

من فضلكو ادعولى لانى خايفة اوووى

eng riri eng riri فتكات نشيطة Fatakat 530883 القاهرة – مصر

سبحان الله و بحمده

غير نفسك .. التغيير الايجابي0000000000 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد

استغفر الله للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات

المصدر:التغيير

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما فى انفسهم

ليس منا من لا يخطئ يوميا ويقع في نفس الخطأ حتى يصبح هذا الخطأ عادة، ويتمنى دائما أن يغير من نفسه حتى لا يقع في نفس الخطأ، ومن منا لا يريد أن يغير من طريقة حياته ليصبح شخصا ناجحا، لذا فإن ثمة طرقاً عديدة نضعها بين يديك لتغيير الطبع السيئ، والسلوك المعيب والفكر السقيم :

1 ـ احمل شعارك في التغيير أينما كنت :
إذا كنت جادا في تغيير طباعك وعاداتك وأفكارك وسلوكك ليكن شعارك «ما ضعف بدن عما قويت عليه النية» . أي أن عزمك على فعل شيء أو تركه هو القوة الدافعة والمحركة ، فإذا كان عزمك وتصميمك قويين استجاب البدن لأوامرهم وانصاع .

2 ـ اقرأ تجارب غيرك ممن قرروا ونجحوا :
تجارب الذين حاولوا تغيير طباعهم ونجحوا تنفعك في معرفة الطرق التي استخدموها للوصول إلى التغيير، وفي الإرادة التي استقووا بها على إنجاز خطوات التغيير وبلوغ النتائج المذهلة .

3 ـ تجربة واحدة ناجحة مغرية :
إذا جربت أن تغيّر سلوكا أو طبعا معينا ، أو كسرت عادة مألوفة فلم تعد أسيرها ولم تعد تستعبدك ، فإن ذلك يعني أن لديك القدرة على تغيير سلوك آخر واجتناب عادة أخرى ، كما يعني أن إرادتك قوية ، وإنك أنت الذي تتحكم بنفسك وغرائزك وشهواتك ، لا هي التي تتحكم فيك.

4 ـ ابتعد عن خائري العزائم :
الطبع يكتسب من الطبع، فكما أن معاشرة الضعفاء ومسلوبي الإرادة تنقل عدوى الضعف والانهيار، فكذلك معاشرة الأقوياء وأصحاب العزائم تنقل بعض شحنات القوة والجرأة التي يتمتعون بها .
فإذا كان صديقك خائر الإرادة مغلوبا على أمره لا يستطيع مقاومة طبع سيئ أو عادة سلبية أو خلق معين، فإنه قد يترك في نفسك فكرة أنك لست الوحيد المصروع ، بل الصرعى كثيرون .
ولهذا فأنت بحاجة إلى مصادقة ومسايرة الذين اقتحموا أسوار الضعف والتردد ، وتمكنوا من مقاومة بعض أو جميع الطباع السيئة.

5 ـ الاستعاضة عن عادة سيئة بأخرى حميدة :
يطرح بعض المهتمين بشؤون النفس والتحكم بها والقدرة على الإقلاع عن العادات السلبية المشينة أسلوبا عمليا لتغيير الطباع والعادات المستحكمة، وهو أن تستبدل العادات القديمة بأخرى جديدة حتى تنسخ الجديدة القديمة ، ويقترحون أن تكون العملية تدريجية ، ذلك أن العادة المستحكمة لا تزول بسرعة وإنما تحتاج إلى شيء من الوقت .
هذه العادات الجديدة جيدة وصحية ونافعة ، ومع الإصرار والمواصلة والانتباه ستقلع عن عادتك القديمة .

6 ـ ضع قائمة بالتغييرات التي ترغب بإحداثها :
ابدأ كل عملية تغيير في الطباع والسلوك بكلمة (أريد) .. اكتب ذلك وتابعه وتذكره دائما، فإذا كنتَ تعيش القلق قل : (أريد أن أتغلب على قلقي) ابحث عن سبل الخلاص منه .. ضع خطة ونفذها، فذلك يزيد في قدرة الوعي والإرادة والتحكم ، ولا تنس أن بناء العادة السلبية استغرق زمنا وانه جاء نتيجة الإهمال واللامبالاة وعدم التصدي لها في مهدها ، ولذا .. لا تغير عدة طباع دفعة واحدة .. ركز على طبع واحد ولا تنتقل إلى غيره حتى تطمئن أنك قد تغلبت عليه.

7 ـ لا تفكر في ضخامة العوائق :
لو كان متسلق الجبال قد فكر في الصعوبات فقط لما استطاع أن يصل إلى سفح الجبل وليس إلى قمته ، وهكذا أنت فلو كان اهتمامك منصبا على العوائق والعقبات التي تعترض طريق تغيير طباعك، وتبالغ في تصورها ، وأنها ستفشل خطتك وستحول دون إمكانية التغيير فإن ذلك فعلا سيحصل وسيثبط همتك .
فكر بالعوائق ولكن بحجمها الطبيعي ، وتذكر أن الكثير منها وهمي أو مخاوف نفسية ، ولذا فإن من عمل بالقاعدة التالية أفلح : «إذا هبت أمراً فقع فيه فإنّ شدّة توقيه شرّ من الوقوع فيه» .

8 ـ التفت إلى ما لديك من قدرات :
وهناك نقطة جوهرية في إحداث التغيير أو التبديل أو التعديل في الطباع وهي أنك لا بد أن تعرف أن طبيعة كل إنسان غنية بالممكنات والمواهب والقدرات التي عليه أن يكشفها ويحسن استغلالها .
إن الذين غيروا طباعهم وثاروا على نقاط ضعفهم هم الذين وضعوا أيديهم على مكامن القدرة في شخصياتهم ووظفوها أفضل توظيف ، وبإمكانك أنت أيضا أن تشق طريق التغيير مثلهم .

9 ـ تبديل بعض الاستعدادات الوراثية :
حتى الاستعداد الوراثي ـ كما يرى بعض علماء النفس ـ خاضع لقانون التغيير وذلك بتبديل العوامل التي تخضع لها وتحسينها. فلو ورث شاب المزاج الحاد عن أبيه فلا يستسلم ، فإنه إذا اتبع خطة وقائية لتجنب الانفعال، واعتياد التوازن والاعتدال ، فإنه سيتغلب على حدية المزاج .

10 ـ اعتماد الاعتدال والتوازن :
الطباع السيئة أو العادات القبيحة غالبا ما تكون نتيجة إما إفراط ، أي إسراف ومغالاة وتجاوز ، وإما تفريط ، أي تقصير وإهمال وتهاون .
واعتماد قاعدة العدل والوسطية في الأمور كقاعدة حياتية عامة ، طريق آخر ومهم من طرق تبديل الطباع ونبذ الفاسد منها .
إن الشراهة في الأكل، عادة سيئة ، لكن الاعتدال في تناول الطعام هو الحل الأمثل للتخلص منها ، والحب الشديد والبغض العنيف تطرف ، والحب المتوازن والبغض المعتدل هو الذي يجنبك الخسائر في كلا الحالين «أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما ، وابغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما» .

11 ـ افتح باب النقد واستقبله :
الآخرون مرايانا .. نرى في وجوههم انعكاس أعمالنا ، فإذا رأوا خصلة أو عادة أو طبيعة مخلة ارتسم ذلك على وجوههم امتعاضا وكراهة مما يدعونا إلى أن لا نكرر ذلك مستقبلاً .
والنقد سواء كان ذاتيا، أي (محاسبة) أو موضوعيا ، أي تسديدا ونصيحة، مطلوب لتعديل ما اعوج من سلوكنا، وما من إنسان شابا كان أو كبيرا إلا وهو بحاجة إلى النقدين معا لإجراء التحولات في عاداته وسلوكه.

اللهم يا جامع اجمع بينى وبن زوجى عاجلا وليس اجلا

ربى لا تزرنى فردا وانت خير الوارثين

اللهم اجعلنى سكن لزوجى واجعله سكن لى

امة الرحمن الرحيم 2024 امة الرحمن الرحيم 2024 فتكات هايلة Fatakat 619856 سبحان الله العظيم – سبحان الله وبحمده

سبحان الله و بحمده

فن التغيير للأفضل 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركـــــــــاته ،،
[FONT=’Times New Roman’, serif][/font]
موضوعي لكم اليوم هو فن التغيير للأفضل ، أرجو أن تستمتعوا بقراءته ، وأنتظر تعليقاتكم وما قررتم القيام به فور اللحظة التي تنهون بها قراءة هذا الموضوع :

[FONT=’Times New Roman’, serif]يقول الله – عزوجل – :[/font](إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ)، ويقول العالم وليام جيمس :[FONT=’Times New Roman’, serif]إن أعظم اكتشاف للبشرية ، هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته ، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية.[/font]

الشروط الضرورية للتغير نحو الأفضل ..

[1] : أين توجد في هذه اللحظة ؟
يعني أن ترى بوضوح أين توجد الآن وفي هذه اللحظة.لا تخفِ نفسك بعيدًا عن الحقيقة الراهنة ، فإذا كانت هناك بعض المظاهر التي لا تعجبك ، فبوسعك أن تبدأ بتخطيط كيفية تغييرها ، لكنك لو تظاهرت بعدم وجودها فلن تقوم بتغييرها أبدًا ، ولذا فكن صريحًا مع نفسك منصفًا في رؤيتك لها وعلى وضعها الحالي.

[2] : اصرف الماضي من تفكيرك ؟
لا تسمح للماضي أن ينغص عليك الحاضر.استفد من أخطائك و تجاربك السابقة و لكن لا تتركها ترسم لك مستقبلك بل املك أنت زمام أمرك ، إن الماضي بنك للمعلومات يمكنك أن تعلم منه ، لكنه ليس بالشرك الذي يسقطك في داخله.

[3] : غير طريقة تفكيرك ؟
عندما تسوء الأمور ولا تسير كما خططت له ولا تستطيع تحقيق التغيير المطلوب غير من استراتيجية تفكيرك ،واليك هذه القصة المعبرة:

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة ووضع قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها : (أنا أعمى أرجوكم ساعدوني) ،فمر رجل إعلانات ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها ومن دون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب إعلاناً آخر.
عندما انتهى أعاد وضع اللوحة عند قدم الأعمى وذهب بطريقه ، وفي نفس ذلك اليوم مر رجل الإعلانات بالأعمى ولاحظ أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية ، وعرف الأعمى الرجل من وقع خطواته فسأله إن كان هو من أعاد كتابة اللوحة وماذا كتب عليها ؟؟ فأجاب الرجل : لا شيء غير الصدق ، فقط أعدت صياغتها وابتسم وذهب ، لم يعرف ماذا كتب عليها ، لكن اللوحة الجديدة كتب عليها: نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله !

[4] : أحط نفسك بالايجابيين ..
أحط نفسك بالأشخاص المرحين الايجابيين الذين ترتاح معهم وتشعر أنهم حقا ً يساعدونك على الأحاسيس الجيدة وعلى الرقي وعلى التغيير الايجابي المثمر ، ففي كثير من الأحوال تضغط على نفسك لكي تقابل أشخاصا سلبيين لا تحبهم ولكنك لا ترغب في جرح مشاعرهم فتؤذي نفسك وتحبطها بذلك ، عليك أن تفكر بأمانه وصدق وتختار الأشخاص ذووا الأفكار الايجابية والشخصية المرحة والمتفائلون الذين يريحونك وتشعر معهم بالاسترخاء وتحرص على الالتقاء بهم.

[5] : ادعم السلوك الايجابي الجديد ..
ان كل سلوك يلقى استحساناً أو تشجيعاً ، أو ينال مكافأة مادية أومعنوية وهو ما يسمى ب (التدعيم) يتكرر باستمرار حتى يصبح عادة شبه دائمة.
أما السلوك أو التصرف الذي لا يلقى استحساناً ولا ينال قبولاً ، أو ينتج عنه عقاب أو حرمان ، فإنه يتوقف ولا يتكرر ، فإذا أردنا أن نعلم أنفسنا سلوكاً جديداً مثل الهدوء والثبات والثقة في النفس عند الغضب ، أو إذا أردنا مثلاً تعلم الانتظام على القراءة لمدة ساعتين يومياً ، فإنه لا يجب أن نكتفي بتنظيم العملية وتحديد الوقت المناسب وخلافه ، وإنما يجب أيضاً أن يتم تدعيم هذا السلوك بالمكافأة والتشجيع مرات كثيرة (أن نكافىء أنفسنا قولا وفعلا).
منقول عن مدونة نور الهدى


الديناصورة الديناصورة 911153_1.gif فتكات نشيطة Fatakat 911153 الهاشم الشمالي – اربد

سبحان الله و بحمده

نساء تستحق التغيير 2024.

نساء تستحق التغيير
الأحد 06 تشرين ثاني 2024-

مساهمة: نداء عزام – صيدا سيتي (منقول)
مهما طال الوقت لكل نظام خاطئ لابد يتبعه ثورة للتغيير , والتغيير مهمته تصحيح الأخطاء , والإنسان لا يخلو من العيوب والقصور , وقد تسوء بعض صفاته لكن يمكن تعديلها إن وجدت الظرف الملائم , والوقت الكافي
وهناك بعض الصفات تتصف بها المرأة بعضها سىء غير مقبول, وبعضها دخيل على المجتمع , وبعضها تكتسبها المرأة من خلال التقليد الأعمى أو بسبب سوء التربية , هذه الصفات يكرهها الرجل أو الزوج في المرأة وتكون سببا للمشكلات والأزمات وأنين المجتمعات، فأحببت أن القي الضوء على بعض هذه الصفات لعلنا نجد بابا للتعديل
1- المرأة المسترجلة ..
هي التي تتصف بالعنف والغلظة في التعامل فتجدها تزاحم الرجال في كل شيء , مثلا في ميادين العمل الخاصة بالرجال رافعة صوتها على عكس المرأة التي تتصف بالأنوثة في رقتها وهدوئها , فالقوامة لا تليق بهذه الأنوثة بل احترم ديننا العظيم هذه القوامة وخصها للرجل دون المرأة لقوله تعالى " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من أموالهم ".
أنها اختصاصيات موزعة توزيعا ربانيا عادلا لا جور فيه ولا ظلم بل تكامل وتراحم .
فالمرأة المسترجلة تتقمص دور الرجل فتجعل رأسها برأسه , وهذه القوامة ليست تحكما من الزوج لإلغاء آراء الآخرين ولا تلغي دور المرأة ولا مشاركتها في الرأي ومعاونتها في بناء الأسرة بل هي توزيع للأدوار كل بحسب قدرته ومؤهلاته الفطرية .

2- المرأة " النكدية " ..
من النساء من تدخل البيت فتجعله روضه ناضرة باسمة مهما كانت مصاعب الحياة ومن النساء من تدخل البيت فتجعله مثل الصحراء برمالها وعواصفها فهي تلك التي لا تعيش إلا في جو مليء بالزوابع وتختلق أسباب الخلافات وتسبب المتاعب بينها وبين زوجها وعندئذ يفضل زوجها الهروب من البيت !
3- المرأة العندية ..
هي التي تجد متعتها في الإصرار على رأيها مهما كان خطأ فهي تعاند في أي شيء لمجرد العناد ومن ثم تركز اهتمامها على كيفية إثبات ذاتها عن طريق هذا العناد الذي يشير إلى عدم تكيفها مع الظروف المحيطة
إن المشاكل الزوجية قد تبدأ بمشكلة صغيرة تتطور مع العلاج السلبي لها إلى مشكلات قد تنتهي بالطلاق , ويعتبر العناد بين الزوجين احد الأسباب الرئيسية لتفاقم المشكلات بينهما فيصبح كل منها متشبثا برأيه , ويشير علماء النفس إلى ان العناد صفة موجودة أكثر وضوحا عند المرأة مقارنة بالرجل فهو سلاحها الوحيد الذي تدافع به عن نفسها امام زوجها عند وجود اي مشكلة بينهما وهو السلاح الكفيل بإيلام الزوج وتكوين الفواصل النفسية الكبيرة بينهما ومن ثم يبدأ الفراق !

4- المرأة المجادلة ..
تجد هذه المرأة تحب ان تظهر قوتها في فرض رأيها وكلامها , تستغل قوة شخصيتها ولسانها الفتاك فتستمر في الجدال ولو على أشياء بسيطة وتافهة وكثير من الأزواج يشعر ان هذا الجدال نوع من أنواع تمرد زوجته عليه فتتحول الحياة إلى مأساه

5- المرأة المستمرضة ..
وهي التي تكثر من التأوه على اقل القليل من التعب ويكون ذلك واضحا او يزيد وضوحا عند عودته في آخر الليل بعد الانتهاء من عمله ..
والطبيعي ان يجد زوجته في أحسن صورة ولكنه يرى العكس , فالزوج بطبيعته لا يحب ان يرى زوجته إلا في قمة النشاط وعلى هذا الحال فتجده يسأم من كلمة التأوه ويشعر من داخله انه أساء الاختيار في زواجه منها .
6- المرأة الأنانية ..
وهي المرأة التي دائما يكون لديها الرغبة في السيطرة والاستحواذ على كل شيء فتريد تلبيه طلباتها دون الاهتمام بطلبات شريك حياتها ولا تنظر لمن حولها أينقصه شيء ام لا !
فتحب ان تفرض على زوجها رعايتها دون الاهتمام بواجباتها وواجبات أهله كوالديه وإخوانه او أخواته فلا تهتم بهم ولا تعمل لهم أي اعتبار وتريد من زوجها ان يهتم بزيارة أهلها وتلبيه طلباتهم دون طلبات أهله.

7- المرأة كثيرة الشكوى ..
فإنها لا تـقَدّر مـا يبذله زوجها من اجلـها وما يقدمه لإسعادها وإسعاد أولادها فمهما وفر لها من احتياجات فإنها تستصغر كل عمل يقدمه لها فالزوج يحب ان يرى من زوجته اي نوع من التقدير ولو بكلمة شكر واحدة معبرة عن ذلك التعب والمجهود , وتراها تشتكيه لأهلها وأهله في كثير من الأوقات وعلى اقل القليل !!
فعلى المرأة ان تعلم ان خروج أسرار بيتها هذا إهدار لحق زوجها عليها فالعالم الخارجي لا يستطيع حل المشاكل التي بينهما ولكن الحل بالكلمة الطيبة منها .

8- المرأة المسيطرة ..
وهي التي تلغي وجود زوجها فلا تستشيره او تشاركه في أمور الأسرة وتقوم هي بكل شيء يخص الأسرة والبيت دون ان ترجع إليه او تضع اعتبار له فعليها ان تعلم ان اتخاذ اي قرار يجب ان يكون قرارا جماعيا أسريا وبإذن الزوج الذي هو قيم أسرتها .

9- المرأة الغيورة ..
التي تقتل كل شيء جميل بينها وبين زوجها بغيرتها الشديدة وشكها الدائم وقد تشتعل نار هذه الغيرة في قلبها عندما تسمع منه أسلوب المقارنة بالجارة مثلا او زوجة الأخ او زوجة صديقه , ( وذلك أمر مرفوض منه حتى لا يعكر جو وصفاء النفوس فعليه ان يعلم ان لكل أسرة عالمها المنفصل ) وعلى الزوجة الغيورة أن تدعو الله أن يذهب غيرتها وأن تكظم غيظها وأن تغلب حكمتها على عواطفها وإلا احترق البيت بنار غيرتها .

10- المرأة الكاذبة ..
إن من أخلاقيات الزواج صفة الصدق وهناك من النساء من تفضل الكذب خوفا او جبنا للخروج من المشاكل , والصدق المتبادل هو جوهر العلاقة الزوجية وهو روح الحياة الزوجية وبدونه تموت ولا يمكن إعادتها للحياة مرة أخري .
بالكذب تفقد الثقة بينهما ويصبح من المستحيل إعادتها فقد علمنا ديننا العظيم إن الكذب آية من آيات النفاق لقوله صلى الله عليه وسلم " آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا أؤتمن خان " .

11- المرأة العصبية ..
عندما تختلف الطبائع والأفكار فقد تنشأ بعض المشكلات التي تعكر صفو الحياة الزوجية , وهذه العصبية واردة عند المرأة والرجل ففي اغلب الأوقات يقف الرجل أمام معالجة مشكلة ما في صمت مما يجعل المرأة تسيء قراءة أفعالة وايضا عندما يشعر الرجل بالتوتر والضغوط فإنه غالبا ما يتوقف عن الحديث لفترة طويلة فكل الذي يفعله انه يسعى لتهدئة أعصابة بشكل أو بآخر, لكن المرأة في هذه الأحوال عندما يزيد ضغطها وكبتها من كثرة مجهودها اليومي فإنها تظهر عصبيتها لتخرجها بصراخ في وجه الأولاد او في صوتها العالي الحاد على زوجها او تعصبها مع جيرانها وأهل بيتها , لكن الله سبحانه وتعالى اهدي لنا علاج لهذه العصبية في قوله تعالي " والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين " وأمرنا سبحانه وتعالى بكظم الغيظ ساعة الغضب وليس بالصراخ وأمرنا ايضا بالعفو والتسامح عمن ظلمنا وذلك في ظل الاية الكريمة لقد علمنا ديننا كل شيء فلماذا لا نتعلم ؟!!

12- المرأة المملة الانعزالية ..
هي التي لا تحب التجديد في حياتها ولا التغيير في بيتها , تبتعد عن كل الأمور الخاصة بزوجها ولا تهتم إلا بشؤونها وهوايتها وتتلذذ كلما استطاعت الاختلاء بنفسها وتحتفظ بكل ما تسمعه او تراه , فالمرأة الإسلامية تلتزم بالأحكام الإسلامية حتى في حياتها الاجتماعية فهي حتى ان اضطرتها الظروف إلى مجاراة العادات الاجتماعية السائدة بين الآخرين فإنها لا تتخلي عن موقفها الإسلامي فالإسلام ثروة تأخذها المرأة معها إلى دار الزوجية , فالزوجة لا تعيش وحدها بالمنزل فهي تعيش مع زوجها في انسجام واتحاد في كل شيء اتحاد شعور ومشاعر واتحاد عواطف وبواعث واتحاد آمال و عمل وتفاهم وتربية لأولادها ورعايتهم واتحاد أسرار متبادلة .

13- المرأة الثرثارة ..
هي المرأة التي لا تعرف للسكوت معنى او طريق , ودائما تتحدث مع زوجها وفي أي موضوع ولا تسكت ولا يسكتها شيء أبدا , وبالعموم فليست قلة الكلام من الزوجة مستحبة ولا كثرة الكلام مستحبة ولكن ليكن الكلام المعتدل وفي الأمور المهمة أو المزاح الطيب أو الكلمة الطيبة فهي المفتاح الذهبي للحياه الزوجية متى قيلت في الوقت المناسب وبالكيفية المناسبة .

14- المرأة المتحررة ..
التي لا تلتزم بدين ولا تتقيد بأصول وعادات ولا يردها خجل أو حياء متحررة في ملابسها وأفعالها وحتى في ألفاظها فهي تفضل ارتداء أحسن وأجمل الثياب وهي خارجة من المنزل متعطرة مستخدمة جميع الألوان في وجهها وتجدها داخل بيتها شعثة

ولاشك أن التزين للزوج مطلوب بحسن الهيئة والصورة وحسن المنطق والفكر وفي الحديث في وصف المرأة الصالحة هي التي إذا نظر إليها زوجها سرته .
كل تلك الصفات يختلف وجودها من امرأة لأخرى فتسبب كثيرا من الخلافات والمشكلات بينها وبين زوجها , وقد عالج الإسلام هذه المشكلات بأفضل الحلول والوسائل التي تكفل حق كل من الزوجين .
فقد أرشدنا ربنا سبحانه وتعالى إلى عدة وسائل لعلاج المشاكل التي تنشب من خلال اتباع تلك الصفات التي تتعمد المرأة التمسك بها حتى تصل إلى درجة النشوز عن زوجها فقال تعالى في حقها " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا " النساء 34
فأول وسيلة لعلاج هذة المشاكل هي موعظة الزوج لزوجته بالحكمة فيذكرها بالله سبحانه وتعالى وبحق الزوج على زوجته مشعرا إياها بأنه يريد الخير لها .
فإن لم تفلح هذة الوسيلة فيلجأ الزوج إلى الهجر في المضجع وقد هجر النبي صلى الله عليه وسلم زوجاته شهرا بسبب غضبه من نسائه حتى نزل قول الله تعالى " يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا وإن كنتن تردن الله ورسوله والدار الآخرة فإن الله اعد للمحسنات منكن أجرا عظيما " .
فإن فشلت هذه الوسيلة في إصلاح المشكلة انتقل الزوج إلى ضرب التأديب لا الانتقام , وقد كرهه النبي صلى الله عليه وسلم " لا تضربوا إماء الله"
وقد سئل ابن عباس عن الضرب غير المبرح قال " السواك وشبهه بضربها به "
وقد نص كثير من محققي الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة على أن الأولى للزوج شرعا العفو عن زوجته وعدم ضربها إبقاء للمودة والرحمة في الحياة الزوجية وإنه ينبغي له مداراة زوجها ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنه فعن عائشة رضي الله عنها قالت " ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم خادما له ولا امرأة , ولا ضرب بيده شيئا "
فكثير من الأزواج يتبعون طريقة قد تكلل بالنجاح هي الصمت والتجاهل وهما قمة العقاب في العلاقة الزوجية من دون ان تقسو عليها بالكلام او تمد يدك لتؤذيها فهذا ينقص من هيبتك ورجولتك وقد أوصى نبينا الكريم بطريقة أخرى قد تكون ناجحة في العلاج وهي الصبر على النساء بسبب طبيعتهن التي خلقهن الله عليها قال صلى الله عليه وسلم " استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع وإن اعوج شيء من الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل اعوجا "
فإن ارحم زوج بزوجته نبينا صلى الله عليه وسلم فقد اعتبر ملاطفة الزوجة في الطعام والشراب من العبادات التي يؤجر عليها الزوج قال صلى الله عليه وسلم " انك لن تنفق نفقة إلا أجرت فيها حتى اللقمة ترفعها في في امرأتك "
لكنني أؤكد على ان المرأة قد تكون قادرة على تحريك قدرة الرجل على المودة والرحمة فالبداية من عندها بأسلوبها الطيب وطريقتها معه والاستجابة من عند الرجل ليبادلها مودة بمودة ورحمة .. وهكذا يحدث التغيير .
منقول
ممنوع عرض لينكات لمواقع اخرى
الادراة



سماالرحمة سماالرحمة 299487_6.gif فتكات هايلة Fatakat 299487 القاهرة – مصر

سبحان الله و بحمده