اختبار لنفسية المراة: هل أنت مستعدة للزواج؟! 2024.

قررت الارتباط، تفكرين جديا في تكوين عش الزوجية، ولكن هل أنت مستعدة فعلا للزواج ؟ لا داعي أن تتشاءمي بإحصاءات الطلاق المرتفعة،

وخيبات النساء الكثيرة. بالأمس كن النساء يتزوجن كثيرا، صغيرات السن، خصوصا في البادية. في المناطق الحضرية ، من سنة لأخرى ترتفع العنوسة ويتحطم الرقم القياسي للطلاق ولكن هذا لا يعني الفشل الحتمي، بل كل ما يحدث هو انعدام للتوافق الزوجي، لذلك عليك التفكير مرات عديدة قبل الدخول إلى هذا العالم، ويبقى الزواج هو الأصل، الذي بات الرجوع إليه كثيرا…

أنت تريدين الزواج:
1 – لإنجاب الأولاد.
2 – لإعلان زواجك.
3 – من أجل حفلة العمر.
4 – من أجل حب كبير.

أحسست أنك فعلا ناضجة عندما:
1 – عند إنشاء بيت الزوجية.
2 – تسلمت أول أجرة في عملك.
3 – في أول علاقة خاصة زوجية.
4 – غادرت منزل والديك للعمل.

الزوج المثالي هو الذي:
1 – يأخذ سلفا من أجل شراء مسكن لك.
2 – يقول لك " يا حبييتي" كل يوم.
3 – ينفق كامل أجرته لإهدائك سلسة ذهبية.
4 – لا يكترث إذا تأخرت طويلا مع جارتك.

زوجك، تتخيلينه:
1 – طباخا ماهرا.
2 – يساعد في إعداد الوجبات.
3 – يحضر لك الفطور كل صباح.
4 – يفاجئك دائما بدعوتك للعشاء في الخارج.

يضايقك كثيرا في الزوج:
1 – أن يكون مختلف الطباع والمبادئ .
2 – أن يكون أكثر منك سنا 10 سنة.
3 – أن يكون فقيرا جدا.
4 – أن يمنعك من الكلام.

تنتظرين منه بالأولى:
1 – أن ينهض ليلا لإرضاع ابنكما.
2 – أن يقوم بغسل الأواني.
3 – أن يقوم بكنس المنزل.
4 – أن يقوم بمغازلتك في المطبخ.

يزعجك في حماتك :
1 – أن لا تعتبرك كابنة لها.
2 – تدافع عن ابنها.
3 – تزورك دون إخبار مسبق.
4 – تؤاخذ عليك اتفاقك الكبير.

قبل زواجك، كنت تفضلين:
1 – أن تحضري حفلات زفاف صديقاتك.
2 – الغذاء كل أحد عند خالتك.
3 – الخروج والسهر كل يوم.
4 – السهر كثيرا.

يؤاخذ عليك الشريك أنك:
1 – مهووسة برغبتك بطفل.
2 – غير متوقعة.
3 – تحبين التملك.
4 – منشغلة بمهنتك.

حاليا تعيشين:
1 – مع زوجك.
2 – مع والديك.
3 – مع شريكة، تعملين في شركة خاصة.
4 – وحدك.

هل حصل لك:
1 – لم تقيمي علاقة حميمية منذ أكثر من سنة.
2 – مغازلات في المكتب.
3 – أن تريدي الزواج من رجل متزوج.
4 – كنت متعددة الخطوبات.

زوجك السابق:
1 – كنت تقدمين له صديقاتك.
2 – مازلت تحاولين الاتصال به.
3 – لا ترينه أبدا.
4 – تحاولي أن تتحدثي معه مرة أخرى.

يكون أمرا لطيفا، الزوج:
1. الذي يقدم الاعتذار كثيرا.
2. الذي يبكي.
3 – الذي ينفخ.
4 – يدور حوله.

قد يتزعزع زواجك:
1 – إذا فقدت الثقة في زوجك.
2 – إذا كان غير وفي.
4 – إذا لم يعد يرغب فيك.
4 – إذا أصبحتما تملان بعضكما.

حاليا تحسين:
1 – عاشقة جدا.
2 – غير عاشقة.
3 – عاشقة نوعا ما.
4 – أبدا غير عاشقة.

للحفاظ على زوج، قد تكوني متعدة:
1 – للاقتصاد في معيشتك.
2 – مغادرة البلد.
3 – إغماض عينيك على تجاوزاته.
4 – تصبحين أكثر التزاما.

خطيبك – زوجك السابق:
1 – تجدين أن له ذوقا حسنا.
2 – تكرهين أن يتم الحديث عنه.
3 – قد تلتقين معه ولو في غذاء.
4 – كان صديقك.

عندما كنت مراهقة، أصعب شيء:
1 – أن لا تتمكني من الخروج كثيرا.
2 – أن تقدمي الحسابات.
3 – الإكراهات العائلية.
4 – النزاعات بين والديك.

عندما يتحدث عنك، يقول:
1 – " لها صبر ملاك".
2 – " إنها مكافحة".
3 – " يمكن الاعتماد عليها".
4 – " لا تحتاج أبدا".

تتخيلينه خلال عشرين سنة:
1 – يلعب الكرة مع ابنه الأكبر.
2 – سمينا مع بطن منتفخ.
3 – مثل حاله الآن.
4 – مركز كالعادة على التلفاز.

احسبي أي الإجابات عن الأسئلة أكبر عددا :1أو2أو 3 و قارني بالمواصفات المطابقة

إجابات1 : أنت أخيرا مستعدة :
كنت دائما كذالك، هل هو نتاج تربيتك ـ المحافظة ـ مرتبطة بقناعاتك الدينية ـ لك مثال أخلاقي والزواج متجذر في كل جزء من نفسك، كالكثير من الناس الذين يرفضون العلاقات خارج إطار الزواج، أنت دائما مع شرعية دينية، تريدين اعترافا اجتماعيا واستقرارا عاطفيا، وبالضبط إعطاء كل شيء حقه، القلب، الجسم والروح، لا تتخيلين حياة أخرى غير حياة زوجية كاملة ومليئة ولست من النوع الذي يتحاسب مع زوجه.

إجابات 2 – أنت مستعدة ولكن لا تعرفين ذلك بعد :
في دواخلك، أنت للزواج، لكن غالبا الفكرة لم تعشش بعد في رأسك ولست مستعدة نفسيا، ليس بعد، ليس بالقدر الكافي.
ربما تعتقدين كالبعض أن الزواج ليس كل شيء، ليس من أولياتك أو مازالت لديك شكوك وتخافين من ذلك العيش بين اثنين إلى الأبد، تخافين من الالتزام وعندما تحضرين حفلات زواج صديقاتك ، تكون عواطفك متقلبة بين الغيرة " لماذا لست أنا " وبين الإشفاق، " المسكينة، لا تعرف ماذا تفعل" لماذا هذا الحصار؟ ربما من تجارب غير سعيدة، آباء مطلقين، أو تجربة زواج فاشلة أو ربما اعتدت على استقلاليتك، لا تتخيلين أن تقدمي التقرير لأي أحد أو تحاسبين من طرف أحد آخر.

إجابات 3 : تظنين أنك كذلك لكنك محطمة :
تظنين أنك كذلك لكنك محطمة، تتخيلين أشياء كثيرة حول الزواج، في كل رجل تريدين زوجا "ربما هو!" ، ولو كثرت الخطوبات وفشلت، الزواج يبقى مثالي بالنسبة إليك، تريدين أن تكوني زوجة، أما هذا يظهر طبيعيا بالنسبة لك، تظنين أنك مناسبة، ربما يوما ما ولكن ليس الآن واليوم، عندك رؤيا مثالية للزواج، تتخيلين فقط الجانب الرومانسي للحظة، الحفلة، الأفراح أو الأمان العاطفي ، المادي ولا ترين الجانب الآخر، الآكراهات، الالتزامات والمسؤوليات في دواخلك.

إجابات4 – لست أبدا مستعدة :
وهل ستعرفين ذلك يوما؟ أساسا لست مهيأة للزواج. تحبين كثيرا استقلاليتك، هدوئك ولك أولويات أخرى، مهنة للتألق فيها، هواية للاستمتاع بها أو ربما لا تريدين مشاكل إضافية مع الرجال واستقلاليتك المادية والمعنوية تجعلك تظنين انك لا تحتاجين لا الرجال، و لا الاعتراف الاجتماعي لكن ربما الأمر مؤقت، قد تجدين يوما من يحبب لك الزواج.

2024sale 2024sale images/avatars/pinkflower.jpg فتكات نشيطة Fatakat 589127 كابول وراسي مرفوع – فلسطين وافتخر

سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.