القاتل الصامت الذي ناكله 2024.

القاتل الصامت الذي ناكله القاتل الصامت الذي نأكله
القاتل الصامت الذي نأكله
ساكن .. صامت.. كامن داخل العلب الملونة، ينتظر يدك لتمتد إليه وتأخذه من الرف.. ثم تعده في طبق ليتسلل إلى داخلك.. ليس له مذاق محدد بل يتلون ليحسن الطعم ويزيد من المدة الزمنية للأطعمة المحفوظة.. يشار إلى وجوده أحياناً.. وأحياناً لا يذكر .. ضار جداً .. يسبب السرطان.. ضيفنا يتنكر في أطعمة مختلفة فتجدينه في مبيضات القهوة مرة وفي البسكويت أو الكيك مرة أخرى.. "زيوت مهدرجة أو دهون نصف مهدرجة" هكذا يسمى قاتلك الصامت داخل طعامك.
قللت من السعرات الحرارية التي تتناولها يومياً .. ابتعدت عن الأطعمة التي تحتوي على دهون مشبعة لأنها تسبب الأمراض .. كما بدأت في تناول كميات كبيرة من الخضروات والفاكهة لتتمتعي بصحة جيدة. الآن عليك ان تبتعدي كل البعد عن الأطعمة التي تحتوي بداخلها على الزيوت المهدرجة لتحمي نفسك وعائلتك من السرطان.
الدهون الطبيعية هي مصدر أساسي للطاقة في جسم الإنسان، كما تساعده على امتصاص الفيتامينات A,D,E,K وتعمل الاحماض الموجودة بها على حماية البشرة والشعر والأظافر من الجفاف ولكنها ضارة في نفس الوقت، وبالتالي علينا الاعتدال في تناولها حتى نحصل على الفائدة ونهرب من الضرر. صنع الإنسان نوعاً، من الدهو المتحولة يدخل في معظم الأطعمة المصنعة ليزيد من مدة صلاحيتها ويحسن من قوامها ومذاقها، ولكن ما هي نسبة ضرره وهل يحقق اي فائدة؟ هذا ما سنجيب عنه في السطور التالية محاولين شرح بدائلة، مصادره ومخاطره.

ماهي الزيوت المهدرجة؟
تصنع الدهون المهدرجة عن طريق تسخين الزيوت النباتية إلى أعلى درجات الحرارة والضغط، وتضخ الماكينات الهيدوجين داخل هذا الخليط من الزيوت الساخنه لتحول المادة السائلة إلى مادة صلبة أو شبه صلبة، الدهون المصنعه من مواد حيوانية مثل الزبد ليس بها هيدروجين، لذا تجدينها أشد صلابه من الأخرى.

كما تحتوي الزيوت المهدرجة على أحماض دهنيه متحوله Trans fatty acids تمثل خطورة شديدة على القلب، تنتج عن إضافة الهيدروجين، الهدف من هذا التصنيع محاولة الغش، فالأطعمة المصنوعة من الزيوت المهدرجة تكون ألذ طعماً من الأخرى. كما تطول مدة صلاحيتها، وتصمد لفترات طويلة على الأرفف في المحال التجارية. كما يعتمد عليها كثير من المطاعم ضمن المكونات اللازمة للطهي، حيث يمكن قلي الأطعمة فيها لمرات عديدة دون أن يحدث أي فرق في الطعم.

ماهي المخاطر التي تمثلها الأطعمة التي تحتوي على زيوت مهدرجة؟
مخاطرها في أن الجسم لا يستوعب هذا النوع من الدهون، لذا يصعب هضمها، وتبقى في الجسد لمدة طويلة، مما تسبب زيادة في الوزن واضطرابات في المعدة.

كأن أن هذا النوع من الأحماض الدهنية المتحولة يزيد من مخاطر إصابة الشخص بالسكري أو الشريان التاجي في القلب عن طريق رفع معدلات الكوليسترول في الدم، وفي الواقع فهي ترفع مستوى الكوليسترول السيئ ويمسى LDL ووظيفته حمل كوليسترول الدم إلى خلايا الجسم وفي الوقت نفسه تفقدك الـ HOL، وهو النوع الجيد الذي يعيد الكوليسترول إلى الكبد ليتخلص منه، كما يساعد على عدم انسداد الأوردة، هذه الزيوت أيضاً تحول الأغشية الخولية الداخلية من حالتها المرنة إلى حالة صلبة لا تمكنها من الانقسام بشكل سليم مما يجعلك عرضة للإصابة بالسرطان، وتمثل أيضاً مشاكل على صحة القلب أكثر من التي تسببها الدهون المشبعة.

أين نجد هذا النوع من الدهون المتحولة؟
بلا مبالغة نجده في معظم الأطعمة ولكن تختلف نسبته من منتج للآخر.
وهناك نوعان من المنتجات هما عبارة عن زيوتت متحولة بالهيدوجين:

المارجرين
السمن النباتي
كما ان هناك منتجات أخرى تحتوي عليها ونستخدمها في المنزل:
الكريمة البيضاء لتزيين الكيك (التي ليست من منتجات الألبان).
مبيضات القهوة.
والعديد من الأطعمة التي نتناولها يومياً قد تحتوي على هذه الزيوت المهدرجة على حسب طريقة الصنع والشركة المنتجة.
الخبز بأنواعه
البسكويت
الكيك
تارت الفواكه
الحلويات
الرقائق التي تستخدم صباحاً
زبد الفول السوداني
البطاطا المقلية
الوجبات السريعة المقلية
البطاطا المجمدة
بعض العجائن المجمدة

ماهي الكلمات التي تدل على أن هذا المنتج قد يحتوي على هيدورجين؟
خال من الكوليسترول
خال من الدهون الحيوانية
زيوت (نباتية) مهدرجة
زيوت (نباتية) مهدرجة جزئياً

هل توجد دهون مهدرجة داخل أطعمة الأطفال؟
للأسف نعم وبكميات أكبر من الأطعمة العادية، لأنها تضفي مذاقاً ألذ طعماً. وتجدينه بكثرة في الحبوب التي يتناولها الأطفال صباحاً مع الحليب، وفي البسكويت بأنواعه. كما أن معظم الحلويات تحتوي على نسب عالية تكاد تكون غير صالحة من الدهون المتحولة بالهيدوجين.

ماهي بدائل الدهون المهدرجة؟
للدهون فوائد عديدة ومهمة، فهي تعطي للطعام قوماً ليناً، وتحقق للجسم الشبع، كما تحتوي على مصدر مهم لبعض الفيتامينات وتضمن استمرار إنتاج الطاقة الضرورية للجسم ولكن مع كل هذه الأهمية يجب ألا تتعدى نسبتها 15%.
يقول خبراء التغذية إن مصادر الدهون اثنان، الأول حيواني ويتمثل في السمن والزبد والقشدة. والثاني نباتي ويتمثل في زيوت الذرة، عباد الشمس، بذرة القطن، زيت النخيل وزيت الزيتون.
أفضل أنواع الزيوت والتي عادة ما ينصح بها الأطباء هو زيت الزيتون(ليس بكل أنواعه بل فقط المدون عليه عصره أولى على البارد أو زيت زيتون بكر) وزيت الكانولا "زيت بذور اللفت".

الوجبات السريعة:
الدجاج المقلي والهامبرجر والهوت دوج كلها مليئة بالدهون المتحولة بنسبة عالية جداً وعلى رأس هذه القائمة البطاطا المقلية، وكل هذه الأطعمة تقلى في الزيوت المهدرجة والمتحولة، كما أن الدونتس تصننع من الزيوت المهدرجة لتضفي عليها هذه الطراوة والمذاق الجيد.

لماذا تستخدم المطاعم والشركات المنتجة هذه الزيوت المهدرجة؟
تستخدم الزيوت المهدرجة في الأطعمة لثلاثة أساب هي:
التكلفة، عوامل تسويقية ومدة الصلاحية.
1 التكلفة
الزيوت المهدرجة أرخص ثمناً من زيت الزيتون البكر وزيت جوز الهند الصحي كما أنها ليس لهما نفس المذاق ولا يحققان الطراوة المطلوبة.
2 العوامل التسويقية
لا تستطيع الزيوت النباتية الإحلال محل الزيوت المهدرجة في كل أنواع الطعام خاصة في المخبوزات، كما أن هناك عاملاً حقيقياً يرجع إلى "جهل بالمواد الموجودة في الطعام" فمعظمنا لا نقرأ لائحة المكونات، ومن يقرأها يجهل معناها او يتوصر أن كل ما هو مصنوع من دهون حيوانية ضار، وكل ما يقال أنه مصنع من زيوت نباتية لابد وأن يكون ممتازاً، كما أن كلمة "خال من الكوليسترول" تعد كلمة سحرية، بعدها يشتري الشخص هذه المنتجات بلا تفكير وفي حقيقة الأمر هي ضارة وتحمل بداخلها أمراضاَ كثيرة.
3 مدة الصلاحية
تبقى الأطعمة التي تحتوي على زيوت مهدرجة لمدة أطول على الرف ولاتحتاج إلى الثلاجات لحفظها، وتحتفظ بنكهتها لمدة طويلة، كما أنها لا تكلف كثيراً بالنسبة للشحن، فهي لاتحتاج إلى الثلاجات و تتحمل الظروف القاسية أحياناً دون أن تفسد، لذا تستخدمها المصانع أحياناً دون الحاجة إلى وجودها في الطعام.

ما هو المستوى المسموح بتناوله من هذه الأطعمة؟
تسمح بريطانيا بتناول كحد أقصى 4.4جرام للنساء و 5.6للرجال، ولكن هل تعلمي أن وجبة من الدجاج المقلي والبطاطا تحوي على 4جرامات من الزيوت المهدرجة (وتعد وجبة واحدة في اليوم)، وتعتبر كندا من أولى الدول في العالم التي قامت بإجبار الشركات على كتابة ما تحتويه بالنسب الصحيحة على العلبة من الخارج لساعد المستهلك في التعرف على ما يناسبه والابتعاد عما يضره، ونجد أن الدانمارك لا تسمح بترويج أي منتج يحتوي على أكثر من 2% من الدهون المحولة ومن يخالف يواجه عقوبة السجن لمدة عامين، كما طالبت منظمة الصحة في نيويورك المطاعمن بالتوقف نهائياً عن استعمال الزيوت المهدرجة في الطهي.


maryam ahmed maryam ahmed فتكات متميزة Fatakat 205637 الاسكندريه – مصر

سبحان الله و بحمده

ارتفاع ضغط الدم.. القاتل الصامت 2024.


ارتفاع ضغط الدم.. القاتل الصامت

ارتفاع ضغط الدم.. القاتل الصامت ضغط الدم المرتفع يحتم على القلب بذل جهد أكبر في عمله لا أعراض، ولا أجراس تدق، ولا مؤشرات تهتز.. إنه مرض ارتفاع ضغط الدم القاتل الصامت نكتشفه بالصدفة ربما عند قياس ضغط الدم بعد حدوث أزمة قلبية، أو هبوط حاد بوظائف الكلى.. لذا فإن أولى الخطوات لمواجهة هذا المرض الفتّاك هو اكتشافه.. ثم العلاج بالأساليب غير الدوائية.. ثم الدوائية إذا لزم الأمر. ارتفاع ضغط الدم (Hypertension) يحدث عندما تضيق أوعية الدم ذات الحجم الصغير في الأطراف، مما يجعل الدم يضغط على جدران الأوعية الدموية أكثر من السابق، ويحتم على القلب أن يعمل بصورة أشد وأن يبذل جهدًا أكبر. هناك رقمان لتحديد ضغط الدم: الرقم الانقباضي والرقم الانبساطي. ضغط الدم المثالي (120 على 80 مم زئبقي) الأول (120) الانقباضي والثاني (80) الانبساطي. الضغط الانقباضي: (الأعلى) يعبر عن القوة التي يبذلها القلب؛ ليضخ الدم إلى الأطراف عبر أوعية الدم. الضغط الانبساطي (السفلي والأقل): يعبر عن ضغط الدم الذي ينتج بعد ارتخاء عضلة القلب والذي يسمح بعودة الدم إلى القلب. ومن المتفق عليه أن ضغط الدم المرتفع هو ما كان فوق 140 مم زئبقي للضغط الانقباضي أو 90 مم زئبقي للضغط الانبساطي.

ضغط الدم.. أنواعه وأسبابه هناك نوعان لضغط الدم: الأول: ارتفاع ضغط الدم الأولي: ويصاب به 98% من مرضى ارتفاع ضغط الدم، ولا يوجد سبب محدد للإصابة به. غير أنه يبدو أن العوامل الوراثية تلعب دورًا مهمًّا في استعداد فرد معين للإصابة إذا توافرت عوامل أخرى مصاحبة كالسمنة وميل الشخص لتعاطي كمية زائدة من الملح أو مع وجود ضغوط نفسية لديه. وأهم النظريات حول أسبابه: أسباب وراثية: حيث إن بعض الخبراء يقولون إن 30 إلى 60% من حالات ارتفاع ضغط الدم الأولي المتسبب فيها عوامل وراثية. أسباب هرمونية: ترجع إلى اضطراب نظام هرمونات مثل (أنجيوتنسين – رينين – الدوستيرون) Aldosteron) (Angiotensin – Renin –، نتيجة لحدوث خلل في الجين المنظم لضخ تلك الهرمونات المرتبطة ببعضها البعض. علمًا بأن هذا النظام من الهرمونات يسيطر على تحديد ضغط الدم عن طريق تضييق أو توسيع عروق الدم، أو بالموازنة بين كمية الماء والصوديوم في الجسم. اضطرابات عصبية: لنظام الأعصاب السيمبثاوية Sympathetic الذي هو جزء من الأعصاب اللاإرادية التي تنظم عمل الأعضاء الداخلية كالقلب والأمعاء وعروق الدم… إلخ. مما يجعلها تميل إلى تحفيز الأعصاب المؤدية لعروق الدم، فتضيق الشرايين ويرتفع ضغط الدم داخلها. زيادة إدرار الأنسولين وعلاقته بالسمنة وداء السكري من النوع الثاني: فارتفاع ضغط الدم من أكثر المشاكل الصحية شيوعًا لدى مرضى السمنة. وهي الفئة التي تعاني من حالة ارتفاع ضغط الدم لسبب يمكن اكتشافه وربما إزالته، ومن ثَم عودة ضغط الدم إلى الحالة الطبيعية. وهذه الفئة تُعَدّ الفئة النادرة وتصل إلى 2% من جميع حالات ارتفاع ضغط الدم. وأسبابه: أمراض الكلى: وهي أكثر الأسباب شيوعًا، حيث يضعف أداء الكلى في التخلص من الأملاح، فتتجمع هذه المواد في الجسم مؤدية إلى ارتفاع ضغط الدم، إلا أنه عند علاج ضعف الكلى إما بإجراء الغسيل الكلوي أو ربما زراعة كلية يمكن للضغط أن يعود إلى حالته الطبيعية. زيادة إدرار بعض الهرمونات: والتي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، كزيادة إدرار الغدة الدرقية الذي يصاحبه ميل المصاب إلى تجنب الجو الدافئ، وزيادة العرق وارتفاع دقات القلب، وعندما يتم علاج هذا المرض يعود ضغط الدم إلى حالته الطبيعية. زيادة إدرار الغدة فوق الكلوية لمادة الكورتيزون: والذي يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم كذلك، ويمكن علاج هذا المرض جراحيًّا، ومن ثَم يعود الضغط إلى الوضع الطبيعي. الحمل: ففي بعض الأحيان يرتفع ضغط الدم أثناء الحمل وخاصة في الأشهر الأخيرة منه إلا أنه يعود إلى الوضع الطبيعي بعد الولادة بقليل. بعض الأدوية: تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم مثل موانع الحمل التي قد ترفع الضغط لدى عدد قليل من النساء. التشخيص

ارتفاع ضغط الدم.. القاتل الصامت قياس ضغط الدم دورياً يساعد على الاكتشاف المبكر لمرض ارتفاع ضغط الدم نظرًا لأن ارتفاع ضغط الدم مرض بلا أعراض فليس هناك طريقة لتشخيصه إلا بالقياس والفحص الدوري لدى الطبيب. فقد يكتشف الشخص أنه مصاب بارتفاع ضغط الدم عند حدوث أزمة قلبية، أو هبوط حاد بوظائف الكلى، أو عند قياس ضغط الدم الدوري.
وإذا لوحظ وجود ارتفاع في ضغط الدم عند قياسه يفضل تكرار القياس بعدها مرتين أو ثلاث مرات، للتأكد من التشخيص، خصوصًا أن زيادة الضغط قد تحدث بشكل عرضي مؤقت لكثير من الأسباب، منها المجهود أو مع الانفعال، أو مع التدخين، وأيضًا أثناء امتلاء المثانة، بل وعند رؤية الطبيب، وجهاز قياس ضغط الدم، قد يرتفع لدى البعض المعدل الطبيعي لضغط الدم، رغم أنهم لا يعانون من المرض.
لذلك يجب قياس ضغط الدم بعيدًا عن التوتر، ويجب أن يكون المريض جالسًا، أو مسترخيًا قبل قياس ضغط الدم، ويفضل مطالبته بعدم التدخين قبل ساعة أو ساعتين. فإذا كان أحد الرقمين الانقباضي أو الانبساطي مرتفعًا، فذلك يكفي لتشخيص ارتفاع ضغط الدم وتحديد مستوى هذا الارتفاع، ولا بد من الاهتمام في كلتا حالتي ارتفاع الضغط الانقباضي أو الانبساطي خاصة لكبار السن. مع ملاحظة أن مستوى ضغط الدم لدى كل فرد يتذبذب بين قيمة وأخرى خلال اليوم وليس بثابت عند قيمة معينة طوال اليوم. فحوصات ما بعد التشخيص

هناك بعض الفحوصات من الضروري القيام بها، عند اكتشاف الإصابة بارتفاع الضغط، وذلك لمعرفة الأضرار التي حدثت حتى الآن على بعض الأعضاء، وربما أمكن التعرف عبرها على سبب ارتفاع الضغط إن كان من النوع الثانوي، وإلا تقرر أن السبب أولي، وهذه الفحوصات هي: 1 – تحليل صورة كاملة للدم تحدد كمية كريات الدم الحمراء وصفائح الدم وكريات الدم البيضاء. 2 – يقاس مستوى الكرياتينين وحامض اليوريا لمعرفة كفاءة عمل الكلى، إضافة إلى مستويات الصوديوم والبوتاسيوم. 3 – يقاس مستوى السكر في الدم (صائمًا) لمعرفة وجود مرض السكري من عدمه. 4 – تقاس المواد الدهنية في الدم وكذلك مستويات (الكوليستيرول). 5 – يتم عمل تخطيط القلب كهربائيًّا (ECG) لمعرفة تأثير ارتفاع ضغط الدم على عضلة القلب بصورة تقريبية. 6 – يفحص البول لمعرفة مدى وجود الزلال فيه، حيث يدل على تأثر الكلى، أو كون الكلى هي السبب خاصة عند ظهور صفائح دم حمراء في البول، مما يشير إلى مرض أولي بالكلى. سبل العلاجاتباع نظام غذائي مناسب، وخفض الوزن، وتخفيف ملح الطعام، واستخدام الزيوت النباتية في الطعام، وكذلك القيام بتمارين رياضية كالمشي -مثلاً- يجعل الأمل كبيرًا جدًّا في أن يعيش مريض الضغط حياة عادية دون أية مشاكل أو اختلاطات.
وقد يتطلب الأمر تناول دواء أو أكثر مدى الحياة، وتوجد عدة أنواع من الأدوية المستخدمة في علاج الضغط ذات المفعول الطويل، حيث تستخدم مرة واحدة أو مرتين كحد أقصى خلال اليوم، ويتم هذا بالطبع بمتابعة طبيب مختص.
إن المرضى المصابين بضغط الدم المرتفع أكثر تعرضًا لبعض المضاعفات على أعضاء الجسم المختلفة كالقلب والكلى والعينين. أما إذا عولج الضغط المرتفع معالجة فعّالة، وتمت السيطرة عليه بنجاح، فإن الصورة تصبح أكثر إشراقًا وأشد تفاؤلاً. فالمعالجة الفعّالة لارتفاع ضغط الدم تمنع حدوث أي مضاعفات أخرى.ختامًا.. نهدي هذا المقال إلى كل مريض بضغط الدم المرتفع، داعين للجميع بالصحة والعافية والمعافاة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة.


frau.Rania frau.Rania images/avatars/pacifier.jpg فتكات ست الكل Fatakat 575976 الاسكندرية – مصــــــــــــــــــر

سبحان الله و بحمده

عصير دانااااااو القاتل الصامت 2024.

عصير داناو حلو الطعم ..يقتل بصمت((أسبرتام))‎

[السلاام عليكم ورحمه الله وبركاته

طبعاً المووووضوع منقوووول وعني شخصياً استفدت وابيكم تستفيدو

مش عاوزة اطول عليكم با المقدمة الاسبوع الماضي وحدة تقول وتروي تجربة اختها تقول (((((((( اختي ودت عيالها تطعمهم في المستشفى وصحة اطفالها مش قد كذا يعني وعلى طول بيمرضو
المهم قالت كيف تغذيتهم قالت اعطيهم عصير داناووفجاة صرخت فيها الدكتوره انتي ايييه ماتخافين على اولادك ليه تعطينهم العصير ده يحتوي على سكر (( مادة محليه)) اسمها ((أسبرتام)) يجيب الامراظ الخبيثة))))))))))))) الله يبعدها عنكم وعناطبعا تقول الاخت رحت ابحث عنه في قوقل في المواقع الطبيه وجبت لكم الخبر الاكيد ياا
ياابنااات احنا نموت اطفالنا بيدينا الله المستعان عيالي يشربون في الليل والنهار وطبعا ونتايجه الخبيثه على المدى البعيد
قطعته منهم الحمدلله وقالتلي وطبعا ماقصرت ارسلت لكل اللي اعرفهم
وانت طبعا اخواتي وحبايبي وهمي هو همكم عساني اشوفكم بصحه دايمه
وهذه معلومات عن الماده المحليه في الدناو وعشان تتاكدي روحي شوفي علبة الداناو الله يأخذهم
يــتآجرون على صحه اطفالنا
وللأسف مافي توعيه
7
7
7
7
الاسبرتام ، حلو الطعم ولكنه يقتل بصمتفهو القاتل الصامت لذيذ المذاق

الأسْبَرْتام Aspartam – عبارة عن مادة مُحَلِّية صناعية من أكثر المُحَلِّيات استخداماً ومنتشرة على نطاق واسع جداً. وكلمة "أسبرتام" اسم تقني للأسماء التجارية لهذه المادة، التي منها Nutrasweet، Equal، Spoonful، Indulge، Equal-measure، Sugar-free، Sweetex-Gold، إلخ.

قام الكيميائي جيمس شلاتر باكتشاف الأسبرتام عن طريق المصادفة عام 1965 وهو يقوم بتجربة بعض الأدوية ضد مرض القرحة. وقد استُخدِم لأول مرة عام 1974، إلا أن استخدامه أوقِفَ لفترة ثماني سنوات حين رفضته إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية US Food and Drug Administration (FDA) لأن استخدامه على القوارض أدى إلى إصابة فئران المختبر بنوبات مرضية معينة وأورام في الدماغ (1، 2، 3). كما دلت نتائج أبحاث أخرى على إصابة الفئران بأمراض أخرى كسرطان الدماغ والثدي والرحم والبنكرياس (5). ومع ذلك أعيد استخدام الأسبرتام عام 1981 على الأغذية الجافة فقط. وفي عام 1983، تمت وافقت نفس الإدارة المذكورة أعلاه على إدخاله كمادة مُحَلِّية في المشروبات الغازية.

وفي عام 1993، وافقت الإدارة الأمريكية للأغذية والأدوية على استخدام الأسبرتام كمادة تدخل في عدد من الأطعمة، يجب في كل الأحوال تسخينها حتى درجة حرارة 30 مْ (2). والأخطر من ذلك أنه في 27 حزيران عام 1996، وبدون إشعار عام، أزالت إدارة FDA كافة القيود التي تحصر استخدام الأسبرتام في إطارات معينة، بحيث سمحت باستخدامه في كل شيء، سواء في المنتجات التي يتم تسخينها كما ذكرنا أو تلك المخبوزة أو المحمَّصة (3).

واليوم يُعتبَر الأسبرتام من أكثر المواد الداخلة في التموين الغذائي اليومي للإنسان سُمِّية؛ وقد غزت منتجاته 50 % من الأسواق العالمية. ويدخل الأسبرتام في أكثر من 5000 مُنْتَج غذائي متاح في أكثر من 90 بلد في العالم (2، 4، 5). وتشكل هذه المادة نسبة تزيد عن 75 % من كل ردود الفعل المعاكسة الناجمة عن استخدام المواد المضافة الأخرى إلى المواد الغذائية (نقلاً عن FDA) (1، 2، 3، 9).

والأسبرتام من المركبات ذات الآثار الجانبية السلبية على المدى البعيد. وقد تمر فترة سنة أو خمس سنوات أو عشر، وحتى 40، سنة لكي تظهر أعراضه القاتلة على الإنسان لدى استخدامه لفترات طويلة ومستمرة (3). ويسمِّي بعضهم هذه المادة أحيانا بـ"القاتل الصامت"a silent killer (8).

ومن المنتجات التي يدخل فيها الأسبرتام: المشروبات الخفيفة (ومنها المستخدمة للحمية أيضاً)، المشروبات التي يتناولها الرياضيون، العلكة، أنواع القهوة المختلفة والشاي، المشروبات الباردة، الفيتامينات المخصصة للأطفال، المضادات الحيوية، المقبِّلات المجمَّدة، والأغذية المبرَّدة من مشتقات الألبان، كالبوظة واللبن الرائب، وغير ذلك كثير، حتى غدا من الصعب جداً العيش بدون تناول الأسبرتام (5). وسيُطرَح قريباً في الأسواق نوع جديد آخر من الأسبرتام يسمَّى "نيوتام" Neotame، يبدو أن تركيبه الكيميائي سيكون كالتالي:

l-phenylalanin, n-/n-(3.3-dimethylbutyl)-l-aspartyl/-1-methyl ester

وتزيد حلاوة النيوتام بـ 40 مرة عن الأسبرتام نفسه (17)، علماً بأن هذا الأخير يفوق السكر العادي حلاوة بـ 200 مرة. وبالمناسبة، هناك أيضاً السَّكَّرين Saccharine المستخدم في إيجاد الطعم الحلو للمواد، وهو يفوق السكر العادي من حيث الحلاوة بـ 400 مرة، وقد وافقت الحكومة الأمريكية على استخدامه، على الرغم من أن التجارب تدل على أن له علاقة بإصابة حيوانات المختبر بمرض السرطان (9).

ومن جهة أخرى، تشير بعض المعطيات والمراجع أن الأسبرتام مادة غير خطرة. وأصحاب هذا الاتجاه هم أولئك الذين يعملون في شركات ومصانع إنتاج وتسويق مركب الأسبرتام ومن يقف في صفهم. ومن هذه الشركات: مصانع G. D. Searle ومصانع Monsanto الشهيرة بإنتاج المواد الكيماوية والهرمونية. ويدعم هؤلاء أيضاً بعض مدراءFDA مثل آرثر هيز وغيرهم من الباحثين في هذا المجال، الذين يقولون بأن الأسبرتام قد يؤثر فقط على بعض الأشخاص ممَّن يعانون من اضطرابات في عمليات الجسم الحيوية (7)، وبأن الكميات القليلة منه لا تضر بالصحة، كما ولا تؤثر على الأسنان، بل، على العكس، تساعد على ضبط الوزن وتُناسِب مرضى السكري (6). ويقول د. ألن إدْمونْدسون بأن الأسبرتام يقلل من كثافة الدم ويخفض حرارة الجسم والانتفاخات التي تظهر عليه، كما أنه لا يثير غشاء المعدة، وبذلك يبدو بأنه أكثر فاعلية من الأسبرين Aspirin (16). و حسب تقديرات FDA، فإن الكمية النموذجية التي يمكن تناولها من الأسبرتام يومياً يجب ألا تزيد عن 8-10 ملغم/كغم من وزن الجسم. إلا أنهم، من جهة أخرى، يسمحون بتناول مقدار يصل إلى 50 ملغم من الأسبرتام لكل كغم من وزن الجسم (7، 18). وهكذا يبدو بأن G. D. Searle و FDA هما اللتان تقرران وتضبطان مستويات استهلاك الناس من الأسبرتام (7). غير أن هناك ما يشير إلى وجود بيِّنات ودلائل تستحق الاعتبار تدور حول التجارب التي تقوم بها US FDA، معتبرة إياها لا تفي بالغرض وغير موضوعية ولا تتصف بالمعايير العلمية كما يجب (13).

علماً بأن فريق من الخبراء العلميين من FDA نفسها وقفوا ضد المصادقة الرسمية على استخدام الأسبرتام في حينه (18). ولا شك بأن شركة Monsanto وغيرها من منتجي الأسبرتام يعلمون جيداً الأضرار التي تسببها هذه المادة وتأثيرها القاتل! إلا أن هؤلاء وغيرهم يقومون بتمويل اتحاد مرضى السكري الأمريكي واتحاد الحِمْية الغذائية الأمريكي والكونجرس الأمريكي وكذلك مؤتمر مَجْمَع الأطباء الأمريكي (10).

في عام 1992 حصلNutrasweet من شركات الأسبرتام على امتياز وتم تسجيله في الدوائر الرسمية. والآن صارت الكثير من الشركات، ومن ضمنها تلك التي تنتج "أغذية صحية"، تضيف، بهدوء، المادة المحَلِّية (الأسبرتام) إلى منتجاتها.

أما شركة Nutrasweet فتمتلكها الآن شركة Monsanto متعددة الأطراف، ذات الرأسمال المقدَّر بـ 8 بليون دولار أمريكي، وأصبح يُطلَق عليها بعد الاندماج (عام 1996) اسم شركة Nutrasweet-Kelco Company (12).

وبالمناسبة، تم تزويد الجيش الأمريكي في عملية "عاصفة الصحراء" في حرب الخليج بكميات وفيرة من المشروبات المحلاة بالأسبرتام. وقد تعرضت هذه المشروبات، بطبيعة الحال، إلى درجات حرارة عالية في صحراء المملكة العربية السعودية، مما أدى إلى إصابة معظم أفراده بأمراض تشبه أعراضها تلك التي تنشأ عادة نتيجة التسمُّم بالمواد الكيماوية السامة، وخصوصاً التسمم بالفورمالدهايد.
مِمَّ يتكون الأسبرتام؟

الأسبرتام جزيء معقد للغاية رمزه الكيميائي:

C14H18O5: l-aspartin-l-phenylalanine methyl ester

وهذا يعني أنه عبارة عن مادة تتكون من المركبات الكيميائية التالية: 50 % فينيل ألانين Phenylalanine، و 40 % حمض الأسبرتيAspartic acid ، و 10 % ميثانول Methanol. وكل واحدة من هذه المواد تشكل وحدها خطورة كبيرة، علماً بأنها تصبح أشد خطورة حين تكون متحدة بعضها مع بعض (5). ولنأخذ كل واحد من هذه المركبات على حدة لدراستها وتبيان ماهيتها!

1. الفينيل ألانين Phenylalanine

الفينيل ألانين عبارة عن حمض أميني يوجد بشكل طبيعي وعادي في الدماغ. إن الإنسان الذي يعاني من اضطراب أو اعتلال وراثي (جيني) Phenylketonuria (PKU) لا يستطيع جسمه أن يقوم باستقلاب أو بتجديد مادة الفينيل ألانين، مما يؤدي إلى ارتفاع كبير وخطير في منسوب هذه المادة في الدماغ (أحياناً لدرجة قاتلة)، وذلك بسبب نقص إنزيم ضروري للتخلص من الكميات الزائدة من الفينيل ألانين. وقد تبين بأن تناول الأسبرتام، وخصوصاً إلى جانب السكريات، يؤدي إلى زيادة مفرطة في مستوى الفينيل ألانين في الدماغ، حتى لدى الأشخاص الذين لا يعانون من PKU. وهذه ليست مجرد نظرية؛ فقد أظهرت الدراسات بأن كثيراً من الناس العاديين ممَّن تناولوا كميات كبيرة، ولمدة طويلة، من الأسبرتام ظهرت في دمائهم مستويات مفرطة من الفينيل ألانين، وأن المستوى العالي من الفنيل ألانين في الدماغ يمكن أن يكون من أحد أسباب انخفاض مستوى السيروتونين Serotonin في الدماغ، مما يؤدي في النهاية إلى اضطرابات انفعالية كالانحطاط أو الكآبة. وحتى الكميات القليلة من الأسبرتام تزيد من مستويات الفينيل ألانين في الدم (1، 5).

من جهة أخرى، وبحسب معطيات د. لويس إلساس، رئيس قسم الوراثة في جامعة إموري في أطلانطا، فإن الفينيل ألانين الموجود في الأسبرتام بإمكانه أن يؤثر بمقدار أربعة أضعاف على خلاص الجنين خلال فترة الحمل، مسبباً أذى كبيراً للمواليد الذين مرُّوا بهذه الظروف (2، 5). كما أشار د. ريتشارد وُرتمان، البروفيسور في معهد مساتشوسيتس للتكنولوجيا MIT، إلى أن للأسبرتام تأثيراً على مستوى الفينيل ألانين في الدماغ وعلى مستوى التيروزين Tyrosine، مما يؤثر في النهاية على عملية استقلاب النواقل العصبية (رسائل الأعصاب) neurotransmitters أو brain massagers، وكذلك على وظائف الجسم الأخرى (5).

هناك دراستان لتشارلز ريفر تحملان الرمزين e 33/34 و e 70. أجريَتْ الدراسةe 33/34 خلال 104 أسابيع على القوارض (فئران cd) لبيان مدى تأثير الأسبرتام عليها. وقد تم في النتيجة اكتشاف 12 ورماً دماغياً على الفئران التي أجريت عليها الأبحاث. كما تبيَّن بأن الفئران التي لم تعطَ الأسبرتام لم تُصَب بشيء (2).

أما د. روبرتس فقد أجرى عام 1991 دراسة نُشِرَت على صفحات مجلة النجاحات في مجال الطب. وقد أظهر فيها العلاقة الممكنة ما بين الارتفاع الفجائي لسرطان الدماغ الأوَّلي ولمرض الدماغ الليمفاوي وما بين السنوات التي تم فيها إدخال مادة الأسبرتام إلى الأسواق التجارية (2).

كما يؤكد الباحثان فرانك وروبرت بأنه توجد علاقة ما بين الأسبرتام والإصابة بسرطان الدماغ (15).

هذا وإن كون الأسبرتام يحتوي على الفينيل ألانين يشكل خطراً جسيماً على أولئك الأشخاص الذين يعانون من مرض اختلال أو اضطراب التحولات الكيميائية في الخلايا الحية لأجسامهم (10).

2. حمض الأسبرتي Aspartic acid

إن الأسبرتيك والفينيل ألانين اللذين يشكلان معاً 90 % من مادة الأسبرتام ومشتقاته هما من الأحماض الأمينية الموجودة بشكل طبيعي في الغذاء الذي نتناوله والضرورية في تمثيل وتجديد البروتوبلازما فيه. ولكن إن لم يكن هذان الحمضان متَّحدين مع الأحماض الأمينية الأخرى التي نستهلكها (وعددها 20)، عندئذٍ يصيران ذَوَيْ سُمِّية شديدة، وخصوصاً على الجهاز العصبي (3). وعند تناول الأسبرتام تذهب مُكوِّناته إلى الدماغ، مسبِّبَة له الأضرار، التي، بدورها، تؤدي إلى الإصابة بأمراض مختلفة، كآلام في الرأس وخلل أو تشويش ذهني (عقلي) وفقد التوازن بالإضافة إلى نوبات مرضية أخرى.

يشير د. رَسِّل بليلوك، بروفيسور جراحة الأعصاب في معهد الميسيسيبي للطب، مستنِداً إلى حوالى 500 مرجع علمي، إلى أن الزيادة المفرطة من الأحماض الأمينية الحرَّة، مثل الأسبرتي Aspartic والجلوتامي Glutamic في غذائنا تؤدي إلى اختلال عصبي مزمن وإلى مئات من الأعراض المرضية الأخرى (2، 5). وأغلب خلايا الدماغ (75 % +)، وفي مواقع معينة منه، تُقتَل قبل ملاحظة أية أعراض سريرية مزمنة. كما لوحظ بأن للحمض الأسبرتي تأثيرات ضارة متراكمة على جهاز الإفرازات الداخلي ( الغدد الصُّم) وعلى الجهاز التناسلي. وحتى عند عدم تراكمه أيضاً يسبب اختلالاً بشكل تدريجي (18). بالإضافة إلى أن هذا الحمض أدَّى في أحد التجارب إلى تغيُّر في الشيفرة الوراثية DNA لحيوانات المختبر – حيث إن الجيل الثالث للجِراء وُلِدت بدينة ومصابة بالسَّوداء وبحالة لا تؤدي فيها أعضاؤها الجنسية وظائفها (1، 5، 11).

أعلن اتحاد الجمعيات الفيدرالية الأمريكية للاختبارات البيولوجية (FASEB) في الفترة الأخيرة في مقال أنه من الحكمة إزالة الأطعمة المحتوية على حمض الجلوتامين L-Glutamic acid من الأغذية التي تعطى للنساء الحوامل والأطفال والرضَّع، لما لها من تأثيرات سلبية على صحة هؤلاء. ونفس الشيء ينطبق على حمض الأسبرتي. ولقد سبق أن أعلن بروفيسور الأمراض النفسية أولني عام 1971 بأن حمض الأسبرتي يؤدي إلى حدوث ثقوب في أدمغة الفئران (1، 10).

3. الميثانول Methanol

الميثانول مادة سامَّة قاتلة، وتسمَّى أيضاً كحول الخشب. والميثانول مركَّب يتحطم في الجسم إلى الحمض الفورمي Formis acid والفورمالدهيد Formaldehyde. والكمية المسموح بتناولها من الميثانول في اليوم يجب أن لا تزيد عن 7-8 ملغم، بينما الكمية الموجودة منه في نصف ليتر من الشراب المحلَّى بالأسبرتام تساوي حوالى 25 ملغم (11). وبالتحديد يحتوي ليتر من شراب الأسبرتام على 56 ملغم ميثانول. وهذا يعني بأن مَن يتناول منتجات الأسبرتام بشكل كبير يستهلك حوالى 250 ملغم ميثانول في اليوم، أي ما يزيد عن المقدار المسموح به بـ 32 مرة (1).

وحسب ما استجدَّ من أبحاث، فإن الفورمالدهايد الناتج من الميثانول سامٌّ جداً، حتى لو أُخِذ بمقادير قليلة جداً (3). غير أن الميثانول الموجود بشكله العادي في الطبيعة (على عكس ميثانول الأسبرتام) لربَّما لا يتم امتصاصه أو تحوُّله في الجسم إلى ناتج أيضيٍّ سام بنسبة خطيرة. فالميثانول في الطبيعة يكون مصحوباً دوماً بالإيثانول Ethanol، وهذا الأخير يبطل مفعول الميثانول السُّمّي. بينما الاسبرتام لا يوجد فيه الإيثانول، ففيه فقط ميثانول (5).

إن مركب الميثانول الحرِّ والسامِّ ينطلق من الأسبرتام عند تسخينه في درجة حرارة 30 مْ. وهذا ممكن أن يحدث أيضاً عند تخزين أي مُنْتَج يحتوي على الأسبرتام في ظروف غير ملائمة أو عند تسخينه (مثلاً كجزء من المُنْتَج "الطعام" كالجيلو) (5).

ونظراً لنقص أزواج من الإنزيمات الرئيسية في جسم الإنسان، ووجودها لدى الحيوان، فإن جسم الإنسان حساس جداً للتأثيرات السامَّة للإيثانول بالمقارنة مع جسم الحيوان. إذن فالتجارب ذات العلاقة بالأسبرتام والميثانول التي تجري على الحيوانات المختلفة لا تعكس بالضبط مدى الخطورة التي تسبِّبها هذه السموم ‎للإنسان (1، 2). ومن المعلوم كذلك أن للميثانول تأثيراً ضاراً على العيون وعلى الكبد والدماغ وعلى أعضاء أخرى من الجسم (5).

ومن أهم المشاكل التي يسبِّبها التسمُّم بالميثانول تخص المشكلات ذات العلاقة بحاسة البصر ومنها: الرؤية الضبابية misty vision، تقلص أو انقباض متقدِّم في الرؤيةprogressive contraction of visual fields، عشي البصر (رؤية غير واضحة) blurring of vision، ظلمة أو قتامة في الرؤية obscuration of vision، تلف في الشبكية retinal damage، والعمى blindness.

وإجمالاً فإن أحماض الأسبرتي والفينيل ألانين والميثانول وما ينتج عنها من مركَّبات أخرى لها تأثير تراكمي خطير لأنه يتم امتصاصها بشكل سريع وطرحها بشكل بطيء (2).

كما وتوجد دراسات ومقالات عديدة تحذِّر الطيارين من تناول الأسبرتام. وتبين هذه الدراسات والمقالات بأنه عند تناول الطيارين للأسبرتام يصيرون أكثر حساسية للإصابة بنوبات مرضية مختلفة وبالدوار
أين يمكن أن يوجد الأسبرتام؟
يدخل الأسبرتام ومشتقاته في المواد الغذائية والمشروبات التالية:

– في الأغذية سريعة التحضير، وفي الأغذية الجاهزة، وخصوصاً طعام الإفطار، وفي حلوى الجيلاتين والبودنغ، وفي المشروبات الخفيفة وسريعة الذوبان.

– في الحلوى المنكَّهة بالنعناع، وفي العصير وفي حلوى المائدة، وفي البودرة المحلاة المستخدمة في تحضير الشراب السريع.

– في مليِّنات الأمعاء وأشربة الشاي المختلفة

– في العلكة الخالية من السكر وفي الفيتامينات المركبة multivitamins وأقراص بعض الأدوية وفي أنواع الشاي والقهوة فورية الذوبان.

– في خلطات الكاكاو والأشربة المضاف إليها الحليب والمعجنات المحلاة، وخصوصاً تلك المصنوعة على شكل طبقات.

– في المستحضرات الصيدلانية (بعض الأدوية الموصوفة لمرضى السكري، و Mitronidazole المستخدم ضد الأمراض البكتيرية، و Allopurinol لتقليل حمض البول، وغيرها (Posner, 1975).

– في الحلويات المجمدة، وفي مزيج العناصر الغذائية المخفوقة، وفي اللبن، وفي غيرها من المواد الغذائية التي لا تحصى (1، 2، 6).

– في الأغذية الرياضية Optimum Nutrition مثل Mighty whey protein.

ونتيجة تناول مثل هذه الأغذية باستمرار تظهر بعض الحالات المرضية المعقدة لفئة كبيرة من السكان تشمل:

– المرضى الذين يعانون زيادة في السكر Diabetes.

– المرضى الذين يعانون نقصاً في السكر Hypoglycemia.

– النساء الحوامل.

– الأطفال.

– المرضى الذين يعانون من داء الصرع ومن أمراض الكبد والكلى والجهاز الهضمي.

– مرضى Phenilketonuria، وهم الذين يعانون من اضطرابات وعلل وراثية (جينية).

– أولئك الذين لديهم ردود فعل معاكسة من الأسبرتام.

– المرضى من كبار السن ممن يعانون من ضعف في الذاكرة.

فيما يلي نورد بعض الأمراض الرئيسية التي تسببها مركبات الأسبرتام، وهي نتائج دراسات أجريت على مئات الأشخاص كانوا تعرضوا لردود فعل معاكسة جراء استخدام الأسبرتام (Roberts, 1988):

1. أمراض ذات علاقة بالأعصاب والحالات النفسية neuropsychiatric disorders:

آلام الرأس، دوار الرأس (الدوخة) والتقلب، فقدان الذاكرة والتشوش، خمول ونعاس، فالج خفيف (تخدر ونمنمة) أو فقدان الحس والحركة في نهايات الأطراف، رجفات وتشنجات، صرع epilepsy، شرود الذهن، صعوبة شديدة في النطق، رعشة، النشاط الحركي المفرط في الأطراف hyperactivity، هبوط شديد في القوى الوظيفية، حدة الطبع وتطرفه، تغيرات شخصية ملحوظة، أرق شديد، تفاقم أزمة مرضية معينة مثل الهلع المرضي (الفوبيا) phobias.

2. أمراض ذات علاقة بداء البول السكري diabetes:

يلاحظ ضعف في التحكم في الأنسولين، وعدم فاعلية الأدوية التي تؤخذ في علاج مرضى السكري. كما يؤدي إلى تفاقم داء السكري لدى المرضى المصابين به لدرجة إصابة شبكية العين retinopathy، وإعتام عدسة العين cataracts، وأمراض عصبية أخرى، والإصابة بالشلل وباضطرابات عنيفة وتشنجات.

3. أمراض ذات علاقة بالرؤية أو البصر:

ضبابية العين، الإصابة بأعراض مرضية، كالومضات المضيئة المتقطعة ثم الرؤية غير الواضحة، آلام في إحدى العينين أو فيهما معاً، كثرة الدموع ومشاكل في العدسات اللاصقة،

فقدان البصر في إحدى العينين أو فيهما معاً (2).

4. أمراض ذات علاقة بسرطان الدماغ:

يقول د. روبرتس بأن الأسبرتام يستطيع أن يتسبب في الإصابة بنوع خطير جداً من الأمراض السرطانية – كالورم الليمفاوي في الدماغ Primary lymphoma of the brain (1، 2).

5. عيوب ولادية المنشأ:

خلل دماغي لدى بعض الأشخاص ذوي الحساسية العالية للأسبرتام، أمراض تتفاوت ما بين الدّوخة وتغيرات في الدماغ إلى إعاقات عقلية، زيادة في وزن الجسم في الوقت الذي تستدعي فيه الحاجة إلى تخفيف الوزن. الإصابة بأورام دهنية وأورام خبيثة Granulomatous. طفح جلدي مع حكة شديدة Urticaria، غيبوبة coma تنشأ عن مرض معين، إلخ.

(George R. Verilli, Anne Marie Stellman, L. Garfunkel, 1986)

ومن جهة أخرى، يسبب الأسبرتام صداعاً نصفياً وأوجاعاً في الرأس وسقوط الشعر وخفقان القلب والتعب والأرق وصعوبة في التنفس وآلام المفاصل والصدر، بالإضافة إلى فقدان حاسة الذوق وحاسة السمع وفقدان الذاكرة؛ كما يسبب حرقة في البول ومشاكل في الأعضاء التناسلية (عن دائرة الصحة والخدمات البشرية في الولايات المتحدة US Department of Health and Human Services (1، 3، 5).

لماذا لا نسمع عن مثل هذه الأشياء؟!

إن عدم سماع الناس عن الأسبرتام ومخاطره يعود إلى سببين رئيسيين هما:

1. قلة وعي وإدراك الناس بشكل عام. إن المخاطر والأمراض التي يسببها الأسبرتام لا يتم نشرها ولا يتم ذكرها في الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والصحافة وغيرها، كما هو الحال عند نشر أخبار عن حوادث الطائرات وما شابه.

2. معظم الناس لا يربطون الأعراض المرضية التي تظهر عليهم مع الاستخدام الطويل للأسبرتام. وبالنسبة إلى أولئك الأشخاص الذين دُمِّرَت نسبة مؤثرة من خلايا أدمغتهم، وأصبحوا نتيجة لذلك يعانون من أمراض مزمنة، لا سبيل هناك لكي يربطوا ذلك، بشكل طبيعي، مرضاً ما مع استهلاكهم للأسبرتام.

لكن كيف تتم الموافقة على استخدام الأسبرتام؟!! ذاك موضوع آخر – فالموافقة على إنتاج وتسويق مثل هذه المواد يعتمد على الكيفية التي ستعمل بها الشركات الكيميائية والشركات المنتجة للأدوية للتأثير والتلاعب على ممثلي الإدارات الحكومية والمنظمات ذات العلاقة. وهي تغمر بعض المؤسسات العلمية بفيض من الأموال لتمويل المشاريع والدراسات القائمة بأساليب احتيالية (1).

كيف نستدل على أن المُنتَج يحتوي على الأسبرتام أم لا؟

عادة ما تكون كلمة "أسبرتام" aspartame موضحة في المكان المشار فيه إلى محتويات المنتوج. وإذا كان المنتوج محلَّى كلياً بالنوتراسويت Nutrasweet، فإنه يشار إلى ذلك بالعلامة التجارية Nutrasweet ® (6)، أو على الأقل يفترض أن يكون كذلك.

وأخيراً، بعد أن تعرفنا عن كثب على الأسبرتام، لا يبقى لدينا، إذا أردنا الحفاظ على صحتنا، سوى أخذ الحيطة والحذر من المواد الغذائية التي نتناولها وكذلك من الأدوية والعقاقير المحتوية على هذه المادة ومشتقاتها. كما يجب الانتباه إلى كل علامة تجارية أو أية ملصقات على المنتجات التي نتناولها، ومن ضمنها الفيتامينات والأدوية، والتأكد من دخول أو عدم دخول الأسبرتام أو أي من مشتقاته أو نظائره تحت أسماء متنوعة في محتوياتها. كما يستحسن الابتعاد عن كل منتج يحتوي أيضاً على Acesulfame أو Sunette (3)، مع الأخذ بعين الاعتبار بأن أشهر الشركات والمصانع العالمية المعتمدة، كمصنع Twinlabs على سبيل المثال، تحتوي منتجاتها على مادة الأسبرتام (H. J. Roberts) (1).

إن عدداً غير قليل من هذه المنتجات، وخصوصاً المحلِّيات الصناعية والعلكة والسكاكر المتنوعة بألوانها الزاهية، نجدها اليوم بالفعل على رفوف المتاجر الكبيرة في بلادنا تحت أسماء مختلفة مثل:Gold Sweet, Sweet n Low, Nutrasweet, Canderel, Sugar Free, Slim n Trim, Hermesetas، إلخ – وكلها من مصادر مختلفة (إنجلترا وهولندا وسويسرا والهند والولايات المتحدة وغيرها). ومن الظريف أن عليها تحذيرات لمتناوليها، وبالتحديد لأولئك المصابين بمرض Phenylketonuria (مرض جيني)، وأحيانا نصائح باستشارة الطبيب قبل استخدامها. ولعل مثل هذه التحذيرات والنصائح تكفي بنفسها لكي نفكر بالأمر ونستشف منه بأن هذه المواد (المنتجات) الغذائية لا تخلو على كل حال من الخطورة على صحة متناوليها.

ومن الجدير بالذكر أن المرء يحتاج إلى ستين يوماً فقط من دون أن يتناول أي منتج يدخل فيه الأسبرتام حتى تظهر عليه علامات وبوادر التحسن من أية آلام أو أعراض مرضية مختلفة. عندها باستطاعته التأكد من أن الأسبرتام هو أحد الأسباب الرئيسة المسببة للانتكاسات المرضية والعلل المختلفة فيه

المصدر :د. أمين شمس الدين


حدي كيوت حدي كيوت 388269_5.gif فتكات نشيطة Fatakat 388269 حيث يسكن القمر – اغلى وطن

سبحان الله و بحمده

احذروا جميعا من القاتل الصامت 2024.

طبعا يا فتكات المصطلح اللى كتبتة فى العنوان دة هو كناية عن مرض خطير اسمة فيرس سى بيدمر كل الكبد والعيازو باللة من خلية مدمرة ينتقل الى الاخرى السليمة ولذلك قررت اقولكم طرق انتقال العدوى اللى الكتير مننا بيجهلها للاسف وانا طرحت الموضوع بعد موجدت ان كل اسرتى ماعدا اتنين وانا كنت فالخارج مصابين بالفيرس سى ويا جماعة الصدمة ان امى وابويا عمرهم منقلوا دم من حد عشان يبقى الدم ملوث فكتشفت الدكترة اللى فالقرية عندنا كلهم مبيعقموش ولا عندهم جهاز تعقيم يعنى بعد مبينظفوا الاسنان من شخص لاخر بيحطوها فى محلول وبعد المحلول يمسحوا بقطنة والكارثة ان الفيرس مبيمتشى بالغليان لازم يتحط فى جهاز تعقيم اسمة اوتوكلاف درجة حرارتة فوق 200 درجة مئوية وسعر الجهاز دة 20 الف فبيستخسروا يشتروا ة واللى يتنقلوا المرض على البركة ناس معندهمشى ضمير وحسبى اللة فيههم فاحذروا من اطباء الاسنان والنساء والولادة فطبعا يا فتوكات لو لقدر اللة وحدة مصابة بالفيرس وانتى بكل طيبة رحتى تنظفى اسنانك وراها بالادوات بتاعت دكتور ربنا يستر وكذلك النسا لازم تششوفو الجهاز بعنيكو وتقرئى كلمة اوتكلاف على الجهاز الصحة غالية والكبد غالى وربنا يحفظنا وادعولى ربنا يشفى امى وابويا من المرض اللعين دة وينتقم من الدكترة اللى معندهمش ضمير

عسل الفتوكات عسل الفتوكات فتكات حبوبة Fatakat 709327 سعودية – عفيف

سبحان الله و بحمده

عملت تحليل الوباء الصامت 2024.

حللت فيتامين د وطلع عندى قصور فيه انا من اسكندريه وحللت فى مبره العصافره والنتيجه كانت 9 والطبيعى من 50الى 100 انا عمرى 38 سنه
الاعراض اللى عندى ومعلش استحملونى وماتصرخوش فى وشى
1-نسيان فظيع وعدم تركيز
2-الام شديده فى صوابع يدى وفى رجلى
3-صداع نصفى
4-امساك فظيع سبب لى شرخ بالشرج
5-دوخه
6-كسل
7- تساقط فظيع فى شعرى بينزل خصل
8-عدم التحكم فى البول حللت سكر والسكر مضبوط والحمد لله
9- صديد خفيف فى البول وتعكر فى لونه
10- عندى تقوس خفيف فى رجلى الاثنين لا يلاحظ فى المشى بس يلاحظ اذا ضممت رجلى الى بعض ده منذ صغرى بس ممكن تكون وراثه عشان بابا الله يرحمه كان عنده كده
11-خفقان فى قلبى والم شديد فى صدرى وكتفى الشمال يصاحب الخفقان
12-ضغطى منخفض احيانا
13-عندى سمنه مفرطه طولى 167 ووزنى 95
حاولت فى الدايت كتير جداااااا ولا امل واخدت فروت بلانت وجرين تى تربل بورنر مع بعض 2 حبه من كل منهم يوميا لمده 3 شهور ولم اخس كيلو واحد
اكلى ضعيف جدااا افطر نيسكافيه باللبن منزوع الدسم وسكر دايت ونصف رغيف بالجبن او الفول او البيض و الغداء 6 معالق ارز بمعلقه الاكل العاديه وربع فرخه او سمكه واحده او قطعه لحم واحده ولا اتعشى ولا اكل اى شىء اخر

14- رجلى اتدشدشت من وقوعى على السلم واتجبست والحمد لله العظم التئم وفكيت الجبس بس لسه العلاج الطبيعى
15- انا عملت عمليه استئصال الغده الدرقيه بالكامل وباخد هرمون تعويضى التروكسين 100 المستورد الالمانى 2 حبه صباحا وحللت والهرمون عندى مضبوط كده على هذه الجرعه
وحللت كالسيوم كان متوسط 8 والطبيعى من 6 الى 10
المهم انا دلوقت تعبانه اوى وخايفه من نقص فيتامين د و مش عارفه مين دكتور ممكن يعالجنى فى الاسكندريه

بس مش تضحكو على وتقولوا انت بايظه و عايزه تروحى التربه كفايه عليكى كده دنيا انا بجد باتكسف اقول لحد يعرفنى كل الامراض دى بجد زهقت من نفسى

انا فى انتظار ردكم ودعواتكم



ياياياى ياياياى فتكات نشيطة Fatakat 443670 الاسكندريه – مصر

سبحان الله و بحمده