تخطى إلى المحتوى

عاجل جداا:السكر الابيض !!! بل هو السم الابيض 2024.

لازم تقروا الموضوع للاخر لانه مهم جداااااااااااااااااااااا

ومن اليوم تدوروا على البديل ليكم ولاطفالكم وتحذروا كل اللى تعرفوهم

معلومات مهمه عن السكر الأبيض!!
استغنِ عن السكر الأبيض لمدة أسبوع وستشعر بالفرق!!!
مادة كيميائية100% تخسر خلال عملية التكرير جميع العناصر الغذائية!!!!
يؤدي استهلاك السكر الأبيض إلى حدوث المرض الأسوأ و
الكل تقريباً يعلم أن السكر الأبيض مادة جوفاء ليس فيها عناصر غذائية ما عدا السعرات الحرارية.
ولكن ما هو السكر الأبيض؟
وكيف يتم تكريره؟
أصل السكر الأبيض نباتي حيث يتم الحصول عليه عن طريق معالجة وتكرير نباتات مثل القصب أو البنجر للحصول على العصارة الحلوة منها من خلال الطهي
والمعالجة الميكانيكية والكيميائية حيث تستبعد جميع المكونات الموجودة في النبات الأصلي حتى لا يتبقى منها إلا المادة السكريّة. ويتم ذلك عن طريق خلط العصارة السكرّية بالماء وبمادّة الجير، ثم تعرّض للحرارة ليتبخر منها أغلب الماء، وتعالج بعدها بالتفريغ الهوائي حتى تسحب منها كل الرطوبة وتتحول إلى بلورات صلبة.
ثم يعاد غليها لتذوب البلورات بالحرارة، ثم تمرّر من خلال مصاف من الفحم النباتي لتتكثف البلورات. وبعدها يتم تبييضها باستخدام مسحوق العظام
(في الغرب يستخدمون مسحوق عظام الخنازير لتبييض السكر!)
وناتج عمليات التكرير هو السكر الأبيض، وهو مادة كيميائية100% لأنه خسر خلال عملية التكرير 64عنصراً غذائياً تشمل كل العناصر المعدنية
مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والحديد والمنغنيز والفوسفات والكبريتات، وكل الفيتامينات والأحماض الأمينية والألياف والدهون والإنظيمات (إنزيمات)، أي أنه بعد التكرير يصبح مادة ناقصة!!
وبالمناسبة، كل المحليات المصنعة مثل شراب الذرة وشراب القيقب (ميبل سيروب) تخضع لنفس عمليات التكرير تقريباً.
وما لا يدركه الكثيرون هو أن التغذية عملية تكامليّة. أي أن أي مادة غذائية تحتاج إلى جميع العناصر التي توجد فيها قبل تكريرها لكي يهضمها الجسم وتستفيد خلاياه منها، فالجسم عند دخول السكر الأبيض إليه يضطر إلى استعارة العناصر الغذائية الحيوية والضرورية لهضمه من خلايا الجسم!!
فالجسم يستعير الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيزيوم من خلايا مختلفة في الجسم ليتمكن من الاستفادة من السكر الأبيض المكرر.
وهنا مكمن الخطورة، لأنه في أحيان كثيرة يستعير الجسم الكالسيوم من خلايا مختلفة إلى درجة ان يصاب الإنسان بهشاشة العظام ونخر الأسنان.
وعندما لا يكون في الجسم مخزون كافٍ من المعادن اللازمة لمعادلة السكر الأبيض (الذي يصبح حامضياً بسبب عمليّة التكرير) تتجمّع ذرات السكر غير المهضومة على هيئة سموم تتركز في المخ والجهاز العصبي مؤدية إلى ما يُعرف بالتسمم الكربوني الذي يسرّع من عمليّة موت الخلايا وتدهورها وينشأ نتيجة لذلك تدن في القدرات العقلية لدى الكبار في السن، وزيادة في النشاط وعدم القدرة على التركيز لدى الأطفال.

ومع مرور الوقت تتركّز هذه السموم أيضاً في مجاري الدم فيصبح الدم نفسه ثخيناً ولزجاً ويتعذّر وصوله إلى الأوعية الشعريّة الدقيقة (ومثل هذه الأوعية توجد في اللثة مثلاً، مما يمنع وصول العناصر الغذائية إلى الأسنان فتصاب بأمراض اللثة وتسوس الأسنان).
وتجمّع هذه السموم يؤدي أيضاً إلى مشاكل أخرى مثل تكوّن الحصوات في الكلى والمرارة.
ومن جهة أخرى يؤدي استهلاك السكر الأبيض إلى حدوث المرض الأسوأ، مرض السكّر الذي يسبب خراب الخلايا في الجسم كله!!
فمرض السكر هو عدم قدرة البنكرياس على إفراز كميات كافية من الأنسولين عندما يتناول الإنسان كميات كبيرة من السكر.
وتناول السكر الأبيض يؤدي إلى أن يصاب الجسم بحالة صدمة بسبب الارتفاع السريع لمستوى السكر في الدم.
وتكرار هذه الحالة يؤدي إلى إنهاك البنكرياس وبالتالي فشله.
وأفضل حلّ هو تجنّب السكر الأبيض قدر المستطاع خاصة في المشروبات كالشاي والقهوة والعصيرات وأسوأها المشروبات الغازية فعلبة واحدة منها من الحجم العادي تحتوي على 12ملعقة صغيرة من السكر المكرر.
وللشعور بقوّة التأثير السلبي للسكر الأبيض على الصحة امتنعوا عنه تماماً لمدّة أسبوع واحد فقط، وستلاحظون الفرق في خفة الجسم والنشاط وفي حيوية العقل
موضوع اخر لزيادة الاطلاع السكر الأبيض … مادة سامّة تؤدي إلى الإدمان وإضعاف البكتيريا النافعة وموتها

صناعة السكر تتآمر على المستهلك لتشجعه على استهلاك المزيد منه!!

السكر الأبيض مادة سامّة لجسم الإنسان، هذا ما يركز عليه كتاب
«كآبة السكر» «Sugar Blues» لمؤلفه وليام دَفي William Duffy. وهذا الكتاب
ليس جديداً فقد تصدّر قوائم أكثر الكتب مبيعاً عندما صدر في عام 1975م إذ أنه أول كتاب يربط بين زيادة استهلاك السكر الأبيض والإصابة بالكآبة
وغيرها من العلل العقليّة. يقول الدكتور في كتابه: «أعتقد أن سبب الأمراض العقليّة يعود بشكل عام إلى معدلات تفاعل غير طبيعية تحددها جينات الفرد
وما يتناوله من طعام كما تحددها تركيزات غير طبيعية لمواد ضرورية.. . وفي عالم يشهد تغيرات علميّة وتقنيّة سريعة قد يكون اختيار الأطعمة (والأدوية)
بعيدا عن الكمال».
يقول الدكتور إن مفتاح صحة المخ يكمن في حمض الجلوتاميك وهو عنصر يوجد في العديد من الخضروات. ولكن استفادة الجسم من هذا الحمض تحتاج إلى
فيتامين ب المركب الذي يقسم حمض الجلوماتيك إلى عناصر تجعل المخ يستفيد منه. وفيتامين ب المركّب يتشكّل في الأمعاء بواسطة البكتيريا النافعة في
الأمعاء. وتناول السكر المكرر يومياً يؤدي إلى إضعاف البكتيريا النافعة وموتها، ومن ثمّ يؤدي إلى تناقص قدرة الأمعاء على إنتاج فيتامين ب (وهذا
يفسّر شعور الإنسان بالنعاس والتبلد الذهني بعد تناول كميات من السكريات المكررة).

ومن منظور آخر حول العلاقة بين تناول السكر الأبيض والصحة العقليّة يضيف الدكتور أن نشاط المخ والجهاز العصبي يعتمد بالدرجة الأولى على سرعة
التفاعلات الكيميائية التي تتأثر بدورها بنقص تركيزات بعض العناصر الغذائية الحيوية (كحمض الجلوتاميك مثلاً) التي يلعب نوع الغذاء دورا
حيويا فيها، فعندما يتناول الإنسان كميات من السكر المكرر ولا يستخدمه جسمه كطاقة يقوم الجسم بحفظ السكر الزائد في الكبد على هيئة جلوكوز.
وعندما تمتلئ الكبد بالجلوكوز يذهب الزائد منه إلى مجرى الدم على هيئة أحماض دهنيّة، أي شحوم تتركز في أعضاء الجسم التي لا يحركها الإنسان عادة
مثل البطن والفخذين والردفين. ثم ينتقل تركيز الشحوم بعدها إلى الأعضاء الحيوية في الجسم مثل شرايين القلب والكلى مما يؤدي إلى إبطاء حركة الدم
فيها. وعندما تبطئ حركة الدم في الأوردة والشرايين تتأثر أعضاء الجسم في تأدية وظائفها. ومن بينها وظائف المخ.
وبالإضافة إلى كون السكر الأبيض مادّة سامّة للجسم يؤكد الدكتور مؤلف الكتاب أنه أيضاً مادة تسبب الإدمان، وأن صناعة السكر تتآمر على المستهلك
لتشجعه على استهلاك المزيد منه!! ويؤكد الدكتور أن تعديلا بسيطاً لما يتناوله الإنسان (وهو بالمناسبة ليس بسيطاً خاصة في البداية) وهو حذف
السكر الأبيض نهائياً يؤدي إلى فرق كبير في صحة الجسم وصحة العقل. كما يذهب الدكتور إلى أبعد من ذلك حيث يؤكد أن حذف السكر الأبيض من الأطعمة
التي تقدم لنزلاء المصحات العقليّة يمكن أن يكون علاجاً فعالاً للعديد منهم.

ومن المهم الإشارة إلى أن الجسم يحتاج إلى السكريات الطبيعية (غيرالمعالجة ولا المكررة) التي توجد في الفواكه الطازجة وفي الحبوب الكاملة
حيث هناك ثمانية أنواع من السكر يحتاجها الجسم ليقوم بوظائفه بشكل سوي،واثنان منها، وهي الجلوكوز والجالاكتوز، توجدان في الأطعمة المكررة والمعالجة بينما الستة الباقية لا توجد إلا في الأطعمة الكاملة، ومن هناتبرز أهميّة حذف السكر الأبيض واستبداله بأطعمة تحتوي على سكريات طبيعية بكميات كبيرة مثل العسل والدبس والتمر والتين والزبيب… الخ. دون إغفال أطعمة أخرى تحتوي على سكريات ضرورية وإن كانت بكميات قليلة مثل الحبوب الكاملة: القمح والدخن والشعير والشوفان… الخ.

وهناك موضوع اخر مهم جدا وهو

تقول الدكتورة نانسى أن هنالك 44 سبب يدعو لضرورة الإقلاع عن تناول السكر الأبيض أو السُم الأبيض
كما أُطلق عليه.
1- يُثبط السكر من عمل جهاز المناعة ويعوق الجسم فى الدفاع لمحاربة الأمراض التى يتعرض لها.
2- يؤثر السكر على المعادن في الجسم فيُسبب نقص الكروم والنحاس ويؤثر على إمتصاص الكالسيوم والماغنيسيوم.
3- يُؤثر على الأطفال ويتسبب فى رفع سريع لمعدل الأدرينالين لديهم ويزيد من نشاطهم وقلقهم وعدم قدرتهم على التركيز.
4- يؤدى إلى إرتفاع سريع للكوليسترول بشكل عام وإلى أرتفاع الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار وإنخفاض الكوليسترول النافع للجسم.
5- يتسبب فى فقدان الأنسجة لمرونتها ويؤثر على عملها عن طريق تغيير بنية الكولاجين.
6-يُغذى السكر الخلايا السرطانية.. وقد ثبت إرتباطه بالإصابة بسرطان الثدى والمبيض وسرطان البروستات والبنكرياس والرئتين والمثانة والمعدة.
7- يتسبب فى ضعف البصر وإعتام عدسة العين.
8- يُسبب العديد من المشاكل للجهاز الهضمى..أهمها زيادة حمضية الوسط المعدى وسوء الهضم والإمتصاص وسوء هضم البروتينات.
9- يُسبب ظهور الأعراض المُبكرة للشيخوخة.
10- يُمكن أن يؤدى إلى الإدمان على الكحول والإكثار من التدخين.
11- يُسبب حِمضية الفم مما يؤدى إلى تسوس الأسنان وأمراض اللثة.
12- يُسبب البدانة ومرض إرتفاع السكر فى الدم ، كما أن سُرعة إمتصاصه تؤدى إلى زيادة الشراهة وكثرة الأكل.
13- يؤدى إلى ظهور الأمراض المرتبطة بالمناعة مثل إلتهاب المفاصل وحساسية الصدر.
14- يُسبب فقدان القدرة على التحكم بعدوى الفطريات مثل إلتهابات الأعضاء التناسلية وغيرها.
15- يسبب تكوّن حصوات المرارة وإلتهابها.
16- يُسبب إلتهاب الزائدة الدودية.
17- يُسبب البواسير.
18- يُسبب الدوالى.
19- يمكن أن يُزيد من الإستجابة للجلوكوز والأنسولين لدى السيدات اللاتى يستخدمن حبوب منع الحمل.
20- يؤدى إلى حدوث هشاشة العظام.
21- يُقلل من معدلات فيتامين هـ فى الجسم.
22- يتسبب فى إرتفاع ضغط الدم.
23- يسبب حدوث الدوار والخمول لدى الأطفال.
24- زيادة إستهلاكه تتسبب فى قيام جزيئياته بمهاجمة البروتينات فى الجسم.
25- يُسبب حدوث حساسية من أطعمة معينة والإكزيما لدى الأطفال.
26- يسبب حدوث تسمم الحمل.
27- يساهم فى حدوث أمراض القلب خاصة تضخم عضلة القلب وتمدد الشرايين.
28- يؤثر على بنية الخريطة الوراثية DNA.
29- يؤدى إلى تغيير بنية البروتينات ويسبب حدوث تغيير دائم فى كيفية عمل البروتينات فى الجسم.
30- يؤثر على قدرة الأنزيمات على العمل داخل الجسم.
31- تؤدى زيادة إستهلاكه على المدى الطويل إلى ظهور أمراض باركنسون والزهايمر.
32- يتسبب في حدوث تشمع الكبد وتضخمه عن طريق إنقسام خلايا الكبد.
33- يُسبب تضخم الكلى ويتسبب فى حدوث حصوات الكلى.
34- يؤدى إلى فشل البنكرياس.
35- يؤدى إلى إحتباس السوائل فى الجسم.
36- هو العدو الأول لحركة الأمعاء.
37- يؤدى إلى الصداع خاصة فى مُقدمة الرأس والصداع النصفى.
38-يؤثر على القدرة على التعلم وإكتساب المعلومات والتركيز ويُسبب ظهورصعوبات التعلم لدى الأطفال لأنه يقلل من تدفق الأكسجين إلى المخ.
39- يؤثر على صفاء الذهن ويؤدى إلى القلق والتوتر.
40- يؤثر على التوازن الهرمونى مثل زيادة الأستروجين لدى الرجال وتثبيط عمل هرمون النمو.
41- يؤدى إلى زيادة الأكسدة فى الجسم.
42- يُسبب الإصابة بإدمان السكريات.
43- يُسبب زيادة حِدة نوبات الصرع وتكرارها.
44- يُساهم فى جفاف الجسم وموت خلاياه.


شهد الورد شهد الورد فتكات هايلة Fatakat 39801 اسكندريه – مصر

سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.