تخطى إلى المحتوى

العوامل المساعدة للحمل بتؤام والله اعلم 2024.

وجدت على النت مقال مهم حول ولادة التوام
ان التوائم نوعان :
النوع الاول : ينتج عن تلقيح بويضة واحدة بواسطة حوين منوى واحدثم تنقسم هذه البويضة إلى قسمين لتكون طفلين ,وهذان الطفلان يكونان إما ولدين أو بنتين ويحملان الصفات الوراثية نفسها ،
ويسمى " التوأم المتطابق يشتركان في تلقيهما للغذاء من الأم عبر مشيمة واحدة
لكن يُغلف كل واحد منهما ويحميه كيس أميوني مستقل،
أي أن كل جنين يسبح وينمو في غرفة منفصلة عن الآخر.
اما النوع الثاني :
فهو ينتج عن تلقيح بويضتين مختلفتين في الدورة الشهرية نفسها
بواسطة حوينين مختلفين وينتج عنها طفلان مختلفان في الشكل والجينات الوراثية
وقد يكونان من الجنس ذاته او مختلفين
ويسمي "التوأم الغير متطابق "وهما لا يشتركان في تلقي الغذاء من الأم عبر مشيمة واحدة،
ولذا سيكون لكل واحد منهما كيس أميوني مستقل يسبح وينمو داخله.
هناك بعض العوامل الطبيعية التي من الممكن ان تساعد
على زيادة نسبة الحصول على هذه الامنية
بعد مشيئة الله ، ومنها :اولا # الفولك آسيد :
حمض الفوليك عبارة عن فيتامين وهو أحد فيتامينات" ب " المركبة و يعرف بفتامين "‪ ،"B9 ‬
تناول الفولك اسيد بشكل عام مهم جدا للحمل الصحي ،
وقد تبين انه قد يكون عامل مساعد كبير في زيادة الحمل بالتوأم.
فعلى الراغبات بالحمل بتوأم البدء بتناول الفولك اسيد قبل الحمل بشهر على الاقل ،ولزيادة الفرص اكثر يفضل قبل الحمل بثلاث او اربع شهور.
كما ينصح عند تناول حبوب الفوليك اسيد أكل جميع انواع الخضروات ذات الورقيات الخضراء الداكنة بشكل مكثف للحصول على "فيتامين ب "
الذي يساعد الجسم في امتصاص الفيتامينات بشكل اكبر .
‫= وهذي يا بنات احسها اسهل و اخف طريقه لان حبوب الفولك صغيرةودمها خفيف وبنت حمولة ، حتتفهم وضعك وماراح تغثك
لو تداومين عليها كذا شهر ،
ثانيا # اكل البطاطا الحلوه "الجزر اليماني" :
الكثير من الابحاث لخبراء في التغذية اجمعوا على ان تناولها يزيد من نشاط عملية الاباضة.
وذلك مما لاحظوه على بعض القبائل في المنطقة الغربية من افريقياالتي تتميز باعلى مستوى في الحمل التوأمي في العالم
فقط لاعتمادهم في الطعام بشكل رئيسي على البطاطا الحلوه.
حيث وجد الخبراء ان هذا النوع من الخضار يحتوي على كيميائيات طبيعية وهي
" amino acid " و " aspartic acid" و"glutamic acid "
وجميعها تسبب نشاط قوي للاباضة
‫= بالنسبة لي الحمدلله عادي آكلها بس احس الي ما تحبها بتصير لها مشكلة ،
وترى طعمها حالي يعني فيه حلاوة مثل السكر
واعتقد ممكن الوحدة تاكل هالبطاطا اذا حاولت بس عطوها فرصة >> منقول كلام صاحبة الموضووع :020:
رابعا # الرضاعة الطبيعية :
اظهرت دراسة ان الاستمرار في الرضاعة الطبيعية وقت المحاولة للحمل بطفل آخر
قد يكون من العوامل الطبيعيه المساعده في الحمل بتوأم خلال هذه الفترة
‫= ماشاءالله هالرضاعة فوائدها لا تعد ولا تحصى
خامسا # حبوب منع الحمل ::0144:
تقل فاعلية حبوب منع الحمل عند عدم الانتظام في اخذها بالشكل المطلوب و هذا يؤدي الى لخبطه في عمل الهرمون .
فلا توفر تغطية كافية لمنع التبويض تماما، الذي ربما بدوره قد يساعد في تنشيط الاباضة فيتم الحمل بتوأم.
‫=‬ كويس علشان لا تعورنا قلوبنا لين لخبطنا ونسينا :t8:
سادسا # الزيادة في الوزن ::074:
النساء اللاتي يكسبن بعض الوزن الزائد تزيد لديهن النسبة في الحمل بالتوأم ،
لا يعني ذللك سمنه مفرطة ولكن زيادة القليل من الكيلوجرامات لان الصحة امر مهم خلال الحمل.
‫=‬ احسها بشارة لكل وحدة بحلانه بوزنها مثلي ،
على الاقل خلنا نستفيد من هالسمنه في شي
سابعا # عامل الوراثة ::0107:
العامل الوراثي له دور كبير،
حيث إن هناك عوائل لديها خصوبة زائدة ولديها استعداد للحمل التوأمي
وهذا التاريخ العائلي يزيد من احتمالية الحمل بتوأم بنسبة كبيرة
ونجد ان بعض النساء اللاتي لدى أمهاتهن أو أخواتهن توأم تكون هناك زيادة في نسبة الحمل التوأمي
لديهن حيث ان احتمالية وراثة هذاالجين المسؤول عن نشاط الاباضة كبيرة جدا و بالتالي تزيد نسبة الحمل بالتوأم
= ياه ماشاءالله ، المحظوظة الي عندها التوائم وراثة في العايلة
لان نسبة حملها فيهم راح تكون عالية :076
ثامنا # التقدم في العمر ::401:
كلما تقدم عمر المرأة اثناء الحمل كلما زادت فرصتها في التوأم ، حيث تشير المصادر الطبية إلى أن تأخير المرأة لحملها إلى ما بعد سن الثلاثين،
تصحبه تغيرات في وتيرة إنتاج جسمها للهرمونات الأنثوية، مما قد يُؤدي إلى إنتاج المبيض لأكثر من بويضة ناضجة
وجاهزة للتلقيح في قنوات الرحم.
وذلك لأن النساء بدءا من سن 35 يلاحظ عندهن ان المبيضين يبدآن رحلة خفض إنتاج
ونوعيات البويضات المُنتجة إلى حين الوصول إلى سن اليأس،
ويبدو عليهما قلة التأثر بالنسبة الطبيعية لهرمون أف أس أتش "FSH"،
مما يضطر الجسم إلى زيادة إفراز الهرمون لحث المبايض على إنتاج البويضات،
الأمر الذي يؤدي إلى تعدد إنتاجها وإفرازها، وبالتالي ارتفاع احتمال الحمل بتوأم، الأمر الذي لا يكون شيئاً حميداً على الأم في هذه السن كما قد يتصور البعض.
فهناك احتماليات في هذه السن للتعرض للاجهاض ومرض السكري وارتفاع نسب الخطورة على الاجنة من التشوهات الجينية.


angeldust angeldust 379238_9.gif فتكات هايلة Fatakat 379238 zagizig – egypt

سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.