الخبز .. ما له وما عليه عند البدء في نظام غذائي لفقدان الوزن
«إنني أخشى الخبز» .. فلقد كان الخبز من الأطعمة المفضلة لدي. وكنت أحب أن أقوم بخبزه في المنزل احتفاء بمعجزة مزج الخميرة والسكر والملح والدقيق والمياه وتحويلها إلى تلك الكتلة السحرية الصالحة للأكل.
ولعدة سنوات، وفي أيام العطلات الأسبوعية خلال موسم الشتاء، كنت أخبز رغيفين من الخبز الإيطالي أو أربعة من خبز الباغيت الفرنسي الأصغر، وذلك في يوم طهي الحساء التقليدي لعائلتي.
ثم كنت لاحقا ألتهم البواقي بعد غمسها في زيت الزيتون أو الخل، وكنت أستطيع ببساطة أن أتناول نصف رغيف أو ثلثيه يوميا.
وعندما قررت في بداية العام إنقاص وزني اقترح على مستشاري بطريقة لطيفة أن أعيد التفكير في معدل استهلاكي للخبز وأوصوني بالاتجاه نحو البروتينات الخفيفة والفواكه والخضراوات والبقوليات لبناء كتلة من العضلات والحصول على الطاقة اللازمة لممارسة التمرينات الرياضية.
تابعيناااااااااااا للتعرف على النظمة الغذائية الجيدة
Hydrogenated fats
Essential fatty acids part 1
شكرا لاهتمامك وننتظر ردكم البناء
منى المسلماانى منى المسلماانى ممنوعة من المشاركة Fatakat 727029 cairo – egypt