انا شايفه ان ف ستات كتيره ناقصها الموضوع ده وخصوصا المتجوزين وجسمهم ممتلئ انا جبت شويه نصائح ومعلومات
ومقالات يااااااااااااااااااارب تفيدكو
"إذا فكّرنا في شيء ما بطريقة قوية جدّاً وكأنّه قد حدث فعلاً، ثمّ نكرره حتى يترسب فينا، فإن جهازنا العصبي سيتعامل معه على أنّه شيء حقيقي". (أنتوني روبنز)
إذا أحضرنا لوحاً خشبياً بعرض مترين وطول ستة أمتار، ووضعناه على مجرى مائي بعمق متر واحد فقط، ثمّ جمعنا أصدقاءنا وحاولنا العبور عليه..
ماذا سيحدث؟
غالباً سنعبر جميعاً للجهة الأخرى بدون تردد..
أمّا إذا حملنا نفس اللوح الخشبي وصعدنا به لوضعه بين عقارين على ارتفاع عشرة طوابق من الأرض..
ثمّ حاولنا العبور عليه من مبنى إلى آخر..
فكم شخصاً منّا سيعبر؟
أظن أنّ القلة القليلة ستغامر بالعبور.. وبالتأكيد أنا لست واحداً منهم!!
لماذا لم نعبر؟
إنّنا نفس الأشخاص الذين تجاوزا المجرى المائي منذ برهة..!
واللوح هو نفس اللوح!
فما الذي حدث!
الاختلاف الذي جرى هو أنّنا في المرّة الأولى ركّزنا تفكيرنا على ضمان النجاح في العبور، وتعاملنا معه إلى أنّه أمر واقع لا محالة..
إمّا في المرّة الثانية فقد ذهب تفكيرنا إلى احتمال الفشل، وتصوّرنا أنّ احتمال وقوعه كبير..
وغالباً رحنا نتخيّل ماذا سيحدث لنا إذا سقطنا من هذا الارتفاع، فبات الإحجام قراراً طبيعياً.. بل وحتميّاً!
– اتجاه تركيز الذهن هو مفتاح النجاح:
هذا المثال السابق طرحه جيمي جونسون مدير إحدى الفرق الرياضية على لاعبيه قبل إحدى المباريات، لحثهم على تركيز أفكارهم على الفوز، وتخيل أنفسهم وهم قد حققوا هذه النتيجة..
وأنت أيضاً عليك صنع صورة لنفسك في الوضع الذي نرغب في تحقيقه..
فهذه الصورة المصنوعة وصفة ناجحة لتحقيق النجاح وخطوة رائعة لقهر واحد من صعوبات البداية ألا وهو.. التردد.
فعندما تعبر الشيء في ذهنك أوّلاً، يصبح عبوره على أرض الواقع أيسر كثيراً مما تتصوّر كما يقول إيميل جو: "انظر دائماً إلى ما تفعله على أنّه سهل وسوف يصبح كذلك".
ومن أفضل أشكال العبور الذهني، ما قام به العداء روجر بانيستر الذي استطاع أن يقطع ميلاً كاملاً في أقل من دقيقة، في الوقت الذي كان فيه الخبراء والمختصون يعدون هذا الفعل من المستحيلات الرياضية!
وبعد أن فاز بانيستر بالسباق وحقق الزمن المستحيل.. سألوه:
ما هو شعورك عندما حطمت هذا الإنجاز الضخم؟
فأجاب في ثقة:
لا شيء.. لأني قد حطمته في ذهني آلاف المرّات من قبل.
والغريب أنّه بعد فترة من إنجاز روجر نجح عداء آخر في تكرار ما فعله بانيستر..!
والأغرب أنّه بعد فترة أخرى حطم أكثر من 800 عداء حاجز الدقيقة عند جري الميل.
وكأنّهم جميعاً كانوا يحتاجون لمن يكسر خوفهم من هذا الرقم.
وما فعله هذا العداء يتوافق مع مقولة أنتوني روبنز: "إذا فكّرنا في شيء ما بطريقة قوية جدّاً وكأنّه قد حدث فعلاً، ثمّ نكرّره حتى يترسّب فينا، فإنّ جهازنا العصبي سيتعامل معه إلى أنّه شيء حقيقي".
– عش خطواتك نحو اكتساب الثقة بالنفس:
ونفس هذه الفكرة صالحة لتوليد الثقة بالنفس..!
فعند افتقاد ثقة المرء بنفسه عليه أن يتخيّل كلامه وحركته إذا كان يمتلك هذه الثقة المفقودة..
ثمّ يتعامل بنفس الطريقة التي صنعها في خياله..
عندها سيراه الآخرون إنساناً قويّاً واثقاً من نفسه..
ويعاملونه على هذا الأساس..
وبناء على نجاحه في التعامل مع الناس ستزداد ثقته بنفسه ويتحوّل التظاهر الذي بدأ به إلى حقيقة واقعة..
وعند ممارسة لعبة التخيّل الإيجابي هذه – لو صح أن نطلق عليها هذا الاسم – فالعقل الباطن سيساعدك كثيراً على نجاحها، فهو يتعامل مع أفكارك على أنّها حقائق مجرّدة ويؤكد على ذلك مقولة ستيف شاندلر: "لن يعرف عقلك الباطن أبداً أنّك تتخيّل فهو إما يستقبل صوراً أو لا يستقبل".
– الخطوات العملية:
1- حدّد بدقة أهدافك في الحياة في كافة المجالات التي تهتم بها أو على الأقل اهتماماتك الرئيسة.
2- تخيّل الشكل الذي ستكون عليه عند تحقيقك لهذه الأهداف.
3- اصنع صورة ذهنية لنفسك توضح الأسلوب الذي تتبعه لتحقيقها.
4- خصص وقتاً يوميّاً للتفكير بالطريقة السابقة حتى تصبح عادة تمارسها دون جهد.
5- عدل في شكل الصورة الذهنية حتى تكون على أفضل ما تتمنّى من حيث قيمة الهدف ووسائلك لتحقيقه.
6- لابدّ وأن يصاحب تلك التخيّلات عمل دؤوب حتى يتحوّل الحلم إلى حقيقة.
__________________________________________________ ____________
أولاً نبدأ بتعريف الثقة بالنفس ….
الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره …. هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به وبعكس ذلك هي انعدام الثقة التي تجعل الشخص يتصرف وكأنه مراقب ممن حوله فتصبح تحركاته وتصرفاته بل وآراءه في بعض الأحياء مخالفة لطبيعته ويصبح القلق حليفه الأول في كل اجتماع أو اتخاذ قرار .
والثقة بالنفس هي بالطبع شيء مكتسب من البيئة التي تحيط بنا والتي نشأنا بها ولا يمكن أن تولد مع أي شخص كان .
ولا يخفى عليكم أننا نسمع من أناس كثيرون شكاوى من انعدام الثقة بالنفس ويرددون هذه العبارة حتى أخذت نصيبها منهم !
النقطة الأولى والتي يجب أن نتعرف عليها هي أسباب انعدام الثقة بالنفس …. فعلينا قبل كل علاج أن نضع أيدينا على موضع الداء …. ثم نشرع بالعلاج المناسب له .
هناك أسباب كثيرة منها التالي :
1- تهويل الأمور والمواقف بحيث تشعر بأن من حولك يركزون على ضعفك ويرقبون كل حركة غير طبيعية تقوم بها .
2- الخوف والقلق من أن يصدر منك تصرف مخالف للعادة حتى لا يواجهك الآخرون باللوم أو الإحتقار .
3- إحساسك بأنك إنسان ضعيف ولا يمكن أن تقدم شيء أمام الآخرين بل تشعر بأن ذاتك لا شيء يميزها وغالياً من يعاني من هذا التفكير الهدّام يرى نفسه إنسان حقير ويسرف في هذا التفكير حتى تستحكم هذه الفكرة في مخيلته وتصبح حقيقة للأسف .
والنقطة الثالثة والأخيرة هي أخطر مشكلة لأنها تدمرك وتدمر كل طاقة إبداع لديك فعليك أولاً أن تتوقف عن احتقار نفسك والتكرير عليها ببعض الألفاظ التي تدمر شخصيتك مثل " أنا غبي " أو " أنا فاشل " أو " أنا ضعيف " فهذه العبارات تشكل خطراً جسيماً على النفس وتحطمها من حيث لا يشعر الشخص بها .. فعليك أن تعلم أخي / أختي بأن هذه العبارات ما هي إلا معاول هدم وعليك من هذه اللحظة التوقف عن استخدامها لأنها تهدم نفسيتك وتحطمها من الداخل وتشل قدراتها إن استحكمت على تفكيرك.
ولا تنسى أيضاً أخي / أختي أن تحدد مصدر هذه المشكلة والإحساس بالنقص ….
هناك أسباب كثيرة ومنها تستطيع أخي تحديد مصدر هذه المشكلة تمهيداً للقضاء عليها:
1- قد يكون هذا الإحساس هو بسبب فشل في الدراسة أو العمل وتلقي بعض الانتقادات الحادة من الوالدين أو المدير بشكل مؤذي أوجارح.
2- التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينك وبين أقرانك والتهوين من قدراتك ومواهبك.
3- نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية لذاتك وعدم الاعتماد عليك في الأمور الهامة … أو عدم إعطائك الفرصة لإثبات ذاتك .
هذه باختصار هي بعض أسباب عدم الثقة بالنفس ولابد بعد مراجعتها وتحديد ما يخصك بينها …. عليك بعدها مصارحة نفسك فليس كالصراحة مع النفس وعدم إغضاء الطرف أو تجاهل المشكلة بإيهام النفس أنها لا تعاني من مشكلة … فالتهرب لا يحل المشاكل بل يزيد النار اشتعالاً …. ونفسك هي ذاتك …. وانت محاسب عليها أمام الله فلا تهملها يا أخي المسلم …
الخطوة القادمة بعد تحديد مصدر المشكلة ابدأ بالبحث عن حل وحاول أن تجده فلكل داء دواء …
اجلس مع نفسك وصارحها وثق بأنك قادر على التحسن يوماً بعد يوم …. عليك أن توقف كل تفكير يقلل من شأنك … ويجب عليك أن تعلم بأنك إنسان منتج لم تخلق عبثاً …. فالله عندما خلقنا لم يخلقنا عبثاً …. أنت لك هدف وغاية يجب أن تؤديها في هذه الحياة ما دمت حياً على وجه الأرض …. الله سبحانه وتعالى عندما خاطب المؤمنين في القرآن الكريم لم يخص مؤمن دون الآخر ولم يخص مسلم دون الآخر ذلك لأن كل البشر سواسية أخي الكريم ولا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى … ويكفي أن تعلم بأنك مسلم فهذا أكبر ما يميزك عن ملايين البشر الغارقين في ضلالاتهم وأهوائهم .
" النقطة الأولى " والتي يجب أن تفخر بها هي كونك إنسان ملتزم خالفت من اتبع الشيطان وخالفت كل إمعة خلف أعداء الإسلام يجري تاركاً عقله وراء ظهره.
" النقطة الثانية " والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن إحساسك بالظلم والاحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو أقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا التفكير الساذج واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت إطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها ….
يجب أن تقنع نفسك أخي مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك …. وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها.
" الأمر الثالث " هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك … فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت إنسان سلبي …. وإن ربيت أفكار إيجابية فستصبح حتماً إنسان إيجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين.
يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الانتقاص منها …. وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة .
ويجب عليك أن تتسامح مع من أخطأ في حقك أو انتقدك حديثاً أو قديماً ولا تكن مرهف الحس إلى درجة الحقد أو تهويل الأمور تأقلم مع من ينتقدك وقل رحم الله امرؤ أهدى إلي عيوبي …. ليس كل من انتقدك هو بالطبيعة يكرهك هذه مغالطة أحذر منها كل الحذر لأن التفكير بهذه الطريقة يقود للشعور بالنقص وأن كل من يوجه لي انتقاد هو عدوٌ لي … لا …. لتشعر نفسك بأن كل ما يقوله الأخر ون هو بالضرورة حق …. لا …. عليك أولاً أن لا تجعل هذا الشيء يأثر عليك بل تقبله واشكر الطرف الآخر عليه واثبت له بأنه مخطئ إن كان مخطئ …. ولا تجعل كلام الآخرين يؤثر سلباً على نفسيتك لأنك تعلم بأن الآراء والأحكام تختلف من شخص لآخر فمن لم يعجبه تصرفي هذا لابد وأن أجد شخص يوافقني عليه …. وإن فشلت في هذا العمل فلن أفشل في غيره …. وكلام البشر ليس منزلاً كي أؤمن به وأصدقه وأجعله الفاصل.
وكما قلنا …. لا تعطي نفسك المجال للمقارنة بين ذاتك وبين غيرك أبداً أحذر من هذه النقطة لأنها تدمر كل ما بنيته ….. لا تقل لا يوجد عندي ما قد وهبه الله لفلان … بل تذكر أن لكل شخص منا ما يميزه عن الآخر وأنه لا يوجد إنسان كامل … ولا بد أن تعي أيضاً أن الله قد وهبك شيئاً قد حرمه الله من غيرك ….. يجب أن تعيش مع ذاتك كإنسان كريم حاله حال ملايين البشر لك موقع من بينهم لا تعتقد بأنك لا شيء في هذا الكون بل أنت مخلوق قد أكرمك الله وفضلك على كثير من خلقه .
وهنا نقطة مهمة ألا وهي التركيز على قدراتك ومهاراتك الذاتية وهواياتك وإبرازها أمام الآخرين والافتخار بذاتك ( والافتخار لا يعني الغرور ) فهناك فرق بينهما …. فكر بعمل كل ما يعجبك ويستهويك ولا تسرف في التفكير بالآخرين وانتقاداتهم … لا تهتم ولا تعطي الآخرين أكبر من أحجامهم … عليك أن ترضي نفسك بعد رضى الله … وما دمت أخي تعمل ما لم يحرمه الله فثق بأنك تسير في الطريق المستقيم ولا تلتفت للآخرين.
إن الأشخاص الذين يعانون من فقدان الثقة بأنفسهم هم يفقدون في الحقيقة المثال والقدوة الحسنة التي يجب أن يقتدوا فيها حق الإقتداء ….. ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أسوة حسنة وأمثلة عظيمة … عليك أخي أن تقرأ هذه السير وتدرس وتتعمق بها وتقتف أثرها …. حتى تكوّن شخصية إسلامية قوية ذات ثقة كبيرة بذاتها قادرة على مواجهة الظروف الصعبة القاسية.
وعليك من اللحظة أن تتذكر جميع حسناتك وترموا بجميع مساوئك البحر وحاول أن لا تعرف لها طريقاً ….. تذكر نجاحاتك وإبداعاتك ….. وتجنب تذكر كل ما من شأنه أن يحطمك ويحطم ثقتك بذاتك كالفشل أو الضعف.
أعطي نفسك فرصة أخرى للحياه بشكل أفضل …. اقبل بالتحدي …. وقلها صريحة لزميلك … أو صديقك …. " سأنافسك وأتفوق عليك بإذن الله تعالى " ولا تعتذر أبداً عن المنافسة مهما كانت ومهما مررت بفشل سابق بها …. تجنب قول أنا لست كفءً لهذه المنافسة أو أني لست بارعاً في هذه الصنعة … بل توكل على الله عز وجل واقتحم وحاول بكل ثقة …. حينها أضمن لك بأنك ستنجح بالتأكيد.
افعل ما تراه صعباً لك تجد كل الدروب فتحت لك …. فتش عن كل ما يخيفك واقتحمه ستجد بأن الخوف قد تلاشى ولا وجود له …..
حاول أن تكون إنسان فاعل ولك أعمال مختلفة ونشاطات واضحة أبرز ابداعاتك ولا تخفيها أبداً حتى لو واجهت انقاداً من أحد فحتماً ستجد من يشجعك وتعجبه أعمالك …. هذه قاعدة يجب أن تتخذها " لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع " فلا تظلم نفسك بالاستماع لما يحطمك ويحطم كل إبداع تحمله .
ابدأ يومك بقراءة الأذكار والقرآن الكريم وإن استطعت كل صباح بعد صلاة الفجر قراءة سورة ياسين فافعل فلها تأثير عظيم على النفس وتبعث الهدوء والطمأنينة كما هو الحال في باقي الآيات الكريمة.
فكر بجدولك لهذا اليوم ….. وماذا ستخرج منه لما يعود على ذاتك بالنفع والحيوية.
حدث نفسك وكن صديقها وتمرن على الحديث الطيب فالنفس تألفه وتطمئن له وتركن له …. فلا تحرم نفسك من هذا الحق لأنك أحق الناس بسماعه والتدرب على قوله لذاتك ….. الكلام الإيجابي الذي من شأنه أن يبني ثقتنا بأنفسنا ويدفعنا لمزيد من التفاؤل بحياة أفضل بعون الله تعالى.
عند كل مجلس حاول أن يكون لك وجود وحاور وناقش مرة تلو الأخرى سوف تعتاد وسيصبح الحديث بعدها أمراً يسراً …. درب نفسك وقد تلاقي بعضاً من الصعوبة في ذلك بداية الأمر ولكن أحذر من أن تثني عزيمتك التجربة الأولى بل اجعلها سلماً تصعد به إلى أهدافك وغاياتك وأبرز وجودك بين من حولك فهذا يزيد من ثقتك بنفسك ويعزز الشعور بأهمية ذاتك.
مساعدتك للأخريين تعزز ثقتك بنفسك ….. الظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك ….. فلا تهمل ذاتك فتهملك .
ولا تنسى أخي أن القرآن فيه شفاء فالزمه ولا تحيد عنه واتبعه وتوكل على الله في كل أمر واعلم بأن الله بيده كل شيء فلا داعي للقلق من المستقبل أو الهلع من الحاضر فكل هذا لو اجتمع على قلب مؤمن ما هز في جسده شعرة وهذا دأب المؤمن وحاله في كل زمان ومكان …. هادئ البال …. مطمئنا لجنب الله، متوكل على الحي الذي لا يموت … مرطباً لسانه بذكر الله ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب
__________________________________________________ ________
آثار الثقة السليمة بالنفس ؟
الارتياح النفس والطمأنينة والسعادة.
النجاح في مجالات الحياة، العلمية والمهنية والاجتماعية.
تجعلك مدركاً لقدراتك ومهاراتك ومن ثمّ، القدرة على تطوير الذات وتنمية المهارات.
القدرة على التعامل مع الأزمات والمشكلات والصعاب.
تشعرك أن حياتك مميزة عن حياة سواك.
تنتشلك من براثن العجز والسلبية والهزيمة النفسية.
توضح لك هدفك : لأنها مصدر طاقتك.
تمدك بالطموح والأمل، وتشدك بقوة لتحقيق هدفك.
يااااااااااااااااااااااااااااااارب اكون افدتكم
فتكات بحبك فتكات بحبك ممنوعة من المشاركة Fatakat 758078 cairo – cairo