ان الطعن 2024.

فى الاولياء و الاتقياء و محاولات الانتقاض من شانهم و من مكانتهم التى يحتلونها فى قلوب المؤمنين ليس بجديد فمع الايام يخرج افاك اثيم ممن تلاعب به الشيطان فيسب فى الساده و الاولياء محاولا ان ينال منهم و من منزلتهم و لا يدرى ان هذا الطعن فيهم لا يزدهم الا علوا و رفعه و لا يزيد الظالمين الا خسارا و نكدا و لا نقول لامثال هؤلاء الا موتوا بغيظكم و الطعن لم ينشا فى هذه الاونه الاخيره فحسب و لم يقتصر على الاتقياء الاولياء و لكن هناك من طعن فى الله تعالى ووحدانيته و من طعن فى صفاته و اسمائه و من طعن فى عدله و حكمته و ترى من طعن شريعة الله المعصومه بل و ترى من طعن فى خير الخلق و الصفوه المختاره الذين اختارهم الله لرسالاته و لدعوة قومهم الى توحيد الله بل و ترى من طعن فى الرسالات التى انزلها الله على خير خلق من النبيين و المرسلين فاللهم سلم يا رب سلم و اعصمنا من الفتن ما ظهر منها و ما بطن اللهم امين

بتحب الاسلام بتحب الاسلام فتكات نشيطة Fatakat 906412 الاسكندريه – مصر

سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.