تخطى إلى المحتوى

حلول لمشكلة التبول الا أرادى عند الكبـار (( أرجو النشر لعل أحد يستفاد بها )) -لصحتك 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

انا سمعت دلوقتى دكتور فى قناة الحكمه واحده كانت بتسأله عن التبول الا أرادى
وكنت شفت كذا أخت كتبت على المشكله دى فأنا قولت أنقلكم كلامة لعل حد يستفيد بيه
ربنا يشفى مرضى المسلمين جميعاً .. اللهم امين

السؤال عن بنت عندها 16 سنه وعندها تبول لا أرادى ؟؟

الدكتور قالها

ان الموضوع دا موجود عند البنات أكتر من الولاد
وهو بيستمر لفترة وبينتهى لواحده طالما مفيش سبب عضوى
وممكن يجى للستات بعد الولاده خصوصاً الى الولادت الصعبه

نصائح الدكتور

الصبر على الحاله ولازم تعرفى ان دى فتره وهتعدى
التدريب يعنى لما تحس انها عايزة تدخل الحمام تصبر شويه متدخلش على طول
متشربش ميه ولا مية غازية قبل النوم بفتره

وطبعا يا بنات لازم نعرف ان دا مرض زى اى مرض وليه حل والى عندها كدا تبدأ تتعالج ومتخجلش من حاجه لان دا أبتلاء من ربنا وانتى بتؤجرى عليه
وأصبرى إن الله مع الصابرين
ولازم تدعى ربنا بيقين وخليكى متاكده انه هيشفيكى

بعض المقالات الخاصه بهذا الموضوع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أعاني من مشكلة التبول اللاإرادي منذ صغري، وبإهمال من أهلي، والآن عمري 25 سنة وما زالت المشكلة، علما أن كثيرا من أفراد العائلة كانت عندهم نفس المشكلة لكن زالت مع تقدمهم في السن، لكن أنا ما زلت أعاني من المشكلة.

ذهبت لطبيب للمسالك البولية، وفحصني بالمنظار ثم أعطاني دواء minirin 0.2 لمدة شهر ونصف، ثم أعطاني بعدها دواء urosta لمدة ثلاث أشهر مع دواء للقبط لأني أعاني كذالك منه، وأنا الآن ما زلت لم أتمم العلاج حيث أني أكملت الشهر الثاني من العلاج بدواء urosta، وقد تحسنت حالتي لكن لم أتخلص من المشكلة، وأنا مستاءة وخائفة من أن لا يجدي هذا العلاج بشيء، كما أن نومي ثقيل، ولا أحس بشيء بالليل.

أتمنى أن أصبح كأي إنسان عادي أحس أثناء نومي بالحاجة إلى البول لكي أذهب إلى الحمام، ساعدوني وانصحوني، وهل يجب أن أذهب إلى طبيب للأعصاب إن لم أتعالج، أم ماذا أفعل؟

وجزاكم الله خيرا، وادعوا لي بالشفاء؛ لأني أريد الزواج ولا أستطيع بسبب هذه المشكلة.

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد،،،

فأسال الله لك الشفاء والعافية.

التبول اللاإرادي قد يكون سببه عضويا، وقد يكون سببه نفسيا، وفي مثل عمرك هذه الحالة تتطلب فحوصات عضوية، وأنت قد قمت بالتصرف الصحيح وهو مقابلة طبيب المسالك، لكنك لم توضحي ما هو التشخيص الذي ذكره الطبيب لك، هل توجد التهابات؟ هل هناك مشكلة في المحبس الموجود ما بين المثانة ومجرى البول؟ وهل يوجد ضيق في المثانة؟

هناك أشياء كثيرة والأدوية التي أعطيت لك هي نوع من الأدوية التي تؤدي إلى استرخاء عضلة المثانة وهذا قد يكون توجه جيد.

الذي يهمني هو أن لا تكون هناك أسباب عضوية حقيقة، وأنا أعتقد أن الجانب النفسي قد يكون جانبا أساسيا في حالتك، ووجود تاريخ أسري في التبول اللاإرادي يجعلني لا أقلق كثيرا على الموضوع، بمعنى أن هذه الحالات حين توجد في الأسر يكون منشؤها العامل الوراثي، وتكون الاستمرارية من خلال العامل النفسي.

وحتى موضوع الاستياء والخوف الذي تعانين منه هو نوع من القلق، والقلق سوف يزيد من هذا الأمر أكثر مما يعالجه، لكن لا شك أنك محقة أن تقلقي حول هذا الأمر في مثل هذه العمر.

الذي أبشرك به هو أن العلاج ممكن وممكن جدا.

الخطوة الأولى: هي أن يؤكد لك طبيب المسالك رؤياه بصورة واضحة، وإذا قال لك أنه لا يوجد سبب عضوي، فأعتقد هنا أنه ينبغي تطبيق العلاجات النفسية والعلاجات النفسية تتكون من أمور بسيطة.

أول هذه الإجراءات التي يجب اتخاذها: أن لا تنزعجي حول هذا الموضوع، وإن كان مزعجا، أقنعي نفسك أنها حالة بسيطة، وهي موجودة لديكم في الأسرة، وأنت إن شاء الله سوف تجتهدين لإزالة ما بك.

ثانيا: دائما حاولي أن تمسكي البول أثناء النهار، فحصر البول في أثناء النهار يعطي فرصة للمثانة بأن تتسع، وحين تزيد الإمكانات الاستيعابية للمثانة، هذا يؤدي إلى استرخاء العضلات، ويقوي من المحبس الذي يتحكم في نزول البول، فإذاً هذه حالة مهمة.

ثالثا: أرجو أن تفرغي المثانة تماما حين تذهبين إلى الحمام، وبعد أن ينقطع البول لديك، أرجو أن تدفعي أكثر وأكثر حتى تتأكدي أن البول قد انقطع تماما وانتهى تماما؛ لأن الذين يعانون من المثانة العصبية -وهذا من أسباب التبول اللاإرادي- تجدهم بعد أن تنتهي حرة البول لا يكملون التبول، وفي دراسة اتضح أن كمية البول التي تبقى في المثانة حوالي ثلث الكمية الكلية للبول، وهذا مهم جدا كسبب للتبول اللاإرادي، فأدعوك إلى تفريغ المثانة تفريغا كاملا.

رابعا: أرجو أن تمارسي التمارين الرياضية فهي جيدة جدا، خاصة التي تقوي عضلات البطن.

خامساً: هناك أدوية معروفة بفائدتها في مثل هذه الحالات، ومنها دواء قديم يعرف باسم (تفرانيل Tofranil) ويعرف علميًا باسم (امبرمين Imipramine) هذا العلاج يساعد في مثل هذه الحالة، وقد تحتاجين لتناوله لمدة ستة أشهر، لكن لا تقدمي على تناول هذا الدواء دون استشارة طبيبك، وإذا نصحك الطبيب بمقابلة طبيب أمراض عصبية ونفسية فكل الذي ذكرته لك معلوم تماما لدى الأطباء.

وهنالك تمارين الاسترخاء، وهي تمارين معروفة وجيدة وبسيطة، ولها فائدة كبيرة في مثل هذه الحالات؛ لأنها تزيل القلق؛ لأن القلق هو من أكبر الأسباب التي تؤدي إلى الانقباضات العصبية، فتدربي على هذه التمارين، ولمعرفة تفاصيلها وطرق تطبيقها يمكنك أن تتصفحي أحد مواقع الانترنت التي توضح وتبين كيفية تطبيق تمارين الاسترخاء.

أرجو أن لا تنزعجي أبدا فالحلول موجودة كما أوضحنا لك، ونسأل الله لك الشفاء والعافية، وأن يرزقك الله تعالى الزوج الصالح.

أنا طالب جامعي أبلغ من العمر تسعة عشر عاماً، أعاني من مرض التبول اللاإرادي، ليس بصفة مستمرة، فقد كنت أعاني منه في الصغر، ثم توقف بضع سنوات، ثم في العام الحالي حدث هذا الأمر مرتين فقط، ولا أدري لماذا يحدث هذا الأمر معي، مع العلم أنني لا أعاني من مرض الصرع، أو التهاب البروستاتا.

وقد قرأت في بعض المواقع أن ذلك يرجع إلى أسباب نفسية، فإن كان هذا صحيحاً فهل في المستقبل إذا مررت بمشكلة نفسية يرجع لي هذا المرض مرة أخرى؟

أرجو من سيادتكم وصف العلاج المناسب لحالتي، والرد علي بسرعة، لأن هذا الأمر يقلقني ويزعجني، وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الرحمن حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فأنت لا تعاني من علة مرض التبول اللاإرادي بصورته المعروفة، والمتفق عليه هو أن التبول اللاإرادي إذا لم يحدث على الأقل مرة واحدة في الأسبوع فلا نعتبره تبولاً لاإرادياً، إنما هو نوع من الهفوات التي قد تحدث لبعض الناس، هذا التباعد في التبول اللاإرادي الذي يحدث لك هو مؤشر إيجابي جداً، وقد يكون سببه نوعاً من القلق النفسي البسيط، أو مجرد نوع من التكاسل، وهنالك بعض الناس قد يتبول أثناء الأحلام، خاصة الأحلام المخيفة.

حالتك – إن شاء الله – بسيطة كما ذكرت لك، وأنت لا تعاني من مشاكل في غدة البروستاتا، ولا تعاني وجود بؤرة صرعية، وحتى بالنسبة للحالة النفسية لا توجد مؤشرات حقيقية تدل أنك تعاني من علة أساسية، ربما القلق الذي تعاني منه، والذي مصدره هو أنك تقلق من حدوث هذه الحالة، هو الذي أثر عليك، فلا تقلق من هذا الأمر، هذا أولاً.

ثانياً: يمكن أن تتبع بعض الخطوات المفيدة، ومن أهمها ممارسة الرياضة، خاصة الرياضة التي تقوي عضلات البطن.

ثالثاً: عليك بأن تمسك البول أثناء النهار، حصر البول لفترات طويلة يعطي المثانة فرصة لأن تتسع سعتها لاستيعاب كميات أكبر من البول، وهذا يجعل المحبس الذي يحرس منطقة المثانة، والسبيل أن لا يفتح إلا إذا كانت المثانة ممتلئة أو تحت إدارة الإنسان حين يدفع البول.

رابعاً: تجنب تناول الشاي والقهوة والمدرات في فترة المساء.

خامساً: من الضروري جداً أن تذهب إلى الحمام قبل النوم، وتقوم بتفريغ مثانتك تفريغاً كاملة، هذه النقطة بسيطة، ولكنها ذات أهمية عظيمة، حيث أن الملاحظات العلمية والعملية تشير أن بعض الناس حين يذهب إلى الحمام ليقضي حاجته، ويبدأ البول في النزول بعد أن تزول حرة البول تجده يعتقد أن كمية البول نزلت كلها، ويتوقف عن الدفع لإخضاع المثانة وتفريغها، وهذا يؤدي إلى تراكم كميات من البول قد تصل إلى ثلث حجم المثانة، وهذه كمية ليست سهلة، فنصيحتي لك هي حين تذهب إلى الحمام قبل النوم بعد أن ينقطع البول، حاول أن تدفع وتفرغ المثانة إفراغاً كاملاً.

سيكون أيضاً من الجيد أن تجرب دواء باسم تفرانيل (Tofranil) والاسم العلمي هو امبرمين (Imipramine) وهو موجود في مصر وهو قليل التكلفة جداً، وهذا الدواء يفيد في مثل هذه الحالات، فيمكنك أن تتناوله بجرعة (10) مليجرام يومياً لمدة عشرة أيام، ثم اجعلها (25) مليجرام يومياً لمدة ستة أشهر، ثم اجعلها (10) مليجرام يومياً، ثم توقف عن تناول الدواء، وهذا الدواء من الأدوية السليمة والفعالة جداً لعلاج هذه الحالات، ومن الضروري جداً أن تطبق الآليات السلوكية الأخرى التي ذكرنها لك، ولا تعتمد على الدواء فقط.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع إسلام ويب.

لسؤال
أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما، عندما كنت طفلا كنت أعاني من مرض التبول
اللاإرادي، وذلك حتى سن البلوغ – والحمد لله – شفيت من هذا المرض، ولكن بعد فترة عاد المرض، ولكن بصورة مختلفة؛ حيث أنني وأنا نائم أحلم بأي حلم، وأثناء الحلم أشعر بأني أريد أن أذهب إلى الحمام، وبالفعل وأنا في الحلم أذهب للحمام، وأقوم بالتبول، وفي وقتها أشعر بأني قد استيقظت من الحلم وذهبت إلى الحمام، وقمت بالتبول، مع أن هذا لم يحدث، وعندما أستيقظ أجد نفسي قد تبولت وأنا نائم، وأشعر بضيق كبير، وأمر بحالة نفسية سيئة.

مع العلم أني قد اقتربت من الزواج، ولا أعرف ماذا أفعل إذا استمر هذا المرض معي بعد الزواج!

مع العلم أيضا أن هذا لا يحدث باستمرار، ولكن على فترات متباعدة.

أرجو الرد بالإفادة وجزاكم الله خيرا.
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

فإن التبول اللا إرادي له أسباب عديدة، مثل: التهابات المثانة ومجرى البول, انقباض المثانة البولية بدون داع, كثرة كمية البول بسبب نقص الهرمون المضاد لإدرار البول أو بسبب كثرة الشرب.

يجب عليك أولا أن تعمل جدولا للتبول اليومي يبين كمية البول، وكمية السوائل المتناولة وأنواعها, فقد تكون شكواك بسبب كثرة الشرب الذي يحتاج إلى كثرة الذهاب للتبول, وعندها يكون عليك أن تقلل من المشروبات (خاصة الشاي
والقهوة) كذلك يتبين إذا كانت كثرة التبول تزيد ليلا أم نهارا.

عليك أيضا أن تعمل تحليلا للبول، وآخر للسكر بالدم؛ للتأكد من عدم وجود التهاب في المسالك البولية أو بول سكري.

فإذا لم يتبين أي سبب من الفحوصات السابقة, فإنه غالبا ما تكون هذه الحالة بسبب انقباض المثانة البولية بدون داع, وبالتالي يمكن تناول علاج يقلل من انقباض المثانة البولية بدون داع, مثل ال Detrusitol .

إن الإنسان الطبيعي عادة ما يحلم 7 – 8 أحلام في الليلة، وذلك خلال فترات النوم العميق؛ لذلك إذا امتلأت المثانة بالبول أثناء الحلم، فإن الحلم يتجه إلى ما يناسب الإحساس بامتلاء المثانة, أي أن الإنسان يحلم بأنه في الحمام، ويقوم بالتبول، وقد يستيقظ النائم أثناء التبول وقد لا يستيقظ، فلا بد من تفريغ البول قبل النوم، والحرص على تقليل الشرب قبل النوم.

والله الموفق.

أعاني من التبول اللاإرادي أثناء نومي في أي مكان أذهب إليه …فما العلاج؟
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عباس حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

إن طريقة الكبار في التبول (أي التبول في المكان والموعد المناسب) يتم تدريب الأطفال عليها في الفترة من 2-3 سنوات من عمر الطفل، وعادةً ما يتعود الطفل على الذهاب إلى المرحاض نهاراً ثم بعد ذلك يتعلم القيام أثناء النوم للتبول.

ومما يسبب عدم المرور بهذه المراحل بطريقة سلسة: التهابات المثانة ومجرى البول, وانقباض المثانة البولية بدون داع, وكثرة كمية البول بسبب نقص الهرمون المضاد لإدرار البول أو الاضطرابات النفسية.

وبالتالي يجب الحرص على إفراغ المثانة البولية كلما شعرت بالبول، وعدم إهمال الشعور بالبول؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى اضطراب التبول.

يجب عليك أن تعمل جدولاً للتبول اليومي يبين كمية البول وكمية السوائل المتناولة، وعدد مرات التبول اللاإرادي، ويجب تجنب شرب الشاي و القهوة.

ثم يجب عمل تحليل بول للتأكد من عدم وجود التهاب في المسالك البولية، وإذا كان تحليل البول طبيعياً, فيمكن تناول قرصين من الـ(Uripan (Oxybutynin)) يومياً.

وإذا استمرت الشكوى, فيجب عمل تحليل دم لفحص منسوب الهرمون المضاد لإدرار البول في الدم، فإذا كان منخفضاً يكون العلاج باستخدام الـ (Minirin) وهو يوجد في شكل بخاخ أو أقراص، ويمكن تناول الأقراص مرة أو مرتين يومياً.

هذا وبالله التوفيق، وكل عام وأنتم بخير.

اللهم أنى أسالك بأنى أشهد بأنك الله الواحد الاحد الصمد الذى لم يلد ولك يولد ولم يكون له كفواً أحد أن تشفى مرضى المسلمين جميعاً

اللهم أنى أسالك بأنى أشهد بأنك الله الواحد الاحد الصمد الذى لم يلد ولك يولد ولم يكون له كفواً أحد أن تشفى مرضى المسلمين جميعاً

اللهم أنى أسالك بأنى أشهد بأنك الله الواحد الاحد الصمد الذى لم يلد ولك يولد ولم يكون له كفواً أحد أن تشفى مرضى المسلمين جميعاً

لا تنسونى من دعائكم بالله عليكم

fatma elzahra fatma elzahra 415354_7.gif مراقبة مدونة Fatakat 415354 الجيزة – مصر

سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.