تضطر الحامل إلى الجلوس في وضع متعب إلى حد ما لفترة قد تصل إلى 15 دقيقة لتركيب الحقنة ثم تنتظر 20 دقيقة أخرى حتى تبدأ الحقنة في التأثير. في بعض الأحيان لا تعمل حقنة الإبيدورال بفاعلية تامة من أول تركيب لها، بمعنى أنها قد تخدر أجزاء من البطن فقط، وفي هذه الحالة يعاد تركيبها مرة أخرى إذا مر نصف ساعة ولم تشعر الحامل بتخدير كامل لمنطقة البطن. عدم القدرة على الحركة والإحساس بالخدر في الساقين مما يضطر الحامل إلي البقاء في السرير. قد تحتاج المرأة الحامل إلى قسطرة لتفريغ المثانة. يجب رصد نبضات قلب الجنين باستمرار بعد 30 دقيقة من أخذ الحقنة الإيبيدورال، وبعد كل زيادة في الجرعة، وكذلك ضغط دم الأم. قد تطول المرحلة الثانية من المخاض وهى مرحلة الدفع. يزداد احتمال استخدام ملقط الجراحة أو الجفت أو الشفاط لأن حقنة الإيبيدورال قد تعيق حركة الطفل ووصوله إلى الوضعية المثلى أثناء الولادة. حالة من كل مئة حالة تستخدم حقنة الإبيدورال تصاب بصداع حاد قد يستمر لعشرة أيام. حالة من كل ألف حالة تستخدم الحقنة تتعرض للإصابة بتلف مؤقت في الأعصاب، أما نسبة الإصابة بتلف دائم للأعصاب فهى حالة من كل 13000 حالة. تؤدي الحقنة أحياناً إلى انخفاض دم الحامل مما يؤثر على وصول الأكسجين للجنين ولكن هذه الحالة تعالج بضخ سوائل للأم عبر الكانيولا. قد تمر الأدوية المخدرة الموجودة بالحقنة عبر المشيمة. إذا تناولت الحامل جرعات كبيرة منها مما قد يؤثر على على تنفس الرضيع أو إصابته بالنعاس الحقنة لا تصلح لكل السيدات فاللاتي يعانين من الضغط المنخفض أو من مشاكل في الدم أو في الجلد أو من لديهن حساسية ضد بعض المواد المستخدمة في الحقنة لا تصلح معهن هذه الوسيلة في التخدير. منقول للامانه
شيمو قلب ميدو شيمو قلب ميدو فتكات متميزة Fatakat 831986 صلاله – سلطنه عمان
سبحان الله و بحمده