السلام عليكم
ازيكم يافتوكات
طبعا فى هجوووووم على الموضوع اللى يقولك البت دة اتجننت ازاى تنشر موضوع زى دة وفى اللى داخل عشان يتعلم ويستفيد ويعرف طرق جديدة للعادة السرية ودة اللى عايزة اتكلم عنة
أولا نسبة البنات اللى بتمارس العادة السرية فى ازدياد مستمر و نسبة مشاهدتهم للاشياء القبيحة بردو فى ازدياد انا عملت الموضوع دة عشان اصحى ضمير كل بنت بتأذى جسمها لية بتعملى كدة لية بتهينى جسمك حتى لو محدش شايفك انتى بينك وبين نفسك مش بتتكسفى طيب ازاى بعدها ممكن ترفعى ايدك لربنا وتدعى بحاجة بتتمنى تتحقق جسمك دة ربنا سيبه امانه فى أيدك وهتتحاسبى عليه يوم القيامة على اهانتك له بكل الاشكال طيب بتستفدى اي متعة لحظة وبعدها تأنيب ضمير وخسارة دينك وغضب ربك وكمان بتاثر على جسمك وبتتضعف الذاكرة ومش بتستمتعى بعد الزواج بجوزك وبتستمرى عليها طول عمرك وبتخليكى ديما كسولة وعايزة تنامى
ويتتخلى عن حياءك كأنثى ارجعى عن اللى بتعمليه عشان ربنا يباركلك فى حياتك ويحققلك اللى بتتمنيه وانا هقولك على طرق التخلص منها
(1) بمجاهدة النفس على أداء الصلوات الخمس في المساجد ( ولا سيما الفجر).
ليحرص الممارس على ذلك حرصا شديدا ولا يتقاعس أو يتأخر في أدائها ، فإن أداءها في المسجد واجب أولا على الذكور وطهارة دائمة من الجنابة ثانيا بالإضافة إلى أن المرء يكون في مدرسة ميدانية لتعلّم الإيمان والصبر ومقاومة الشيطان كالذي يتعلم السباحة بممارستها في المسبح وليس بقراءة كتب عنها فقط . ليجب داعي الله وليذهب إلى أقرب بيت من بيوت الله ، ليلجأ إليه سبحانه ويطلب المساعدة والعون لقهر الأعداء والتغلب على الشهوات ، ولا يجعل للشيطان فرصة للدخول بينه وبين خالقه عند الوقوع فيها مرة أخرى بل ينهض بعد ممارستها فورا ويغتسل من الجنابة ثم يتوضأ للصلاة التي تليها ويستعد لأدائها في المسجد وبذلك سيجد أن معدل ممارستها قد بدأ في التناقص تلقائيا وبشكل ملحوظ.
( 2 ) أخبرنا الله سبحانه وتعالى بأنه يكون مع الإنسان وفي سمعه وبصره ويده وقدمه ( بكيفية لا نعلمها ) وذلك يكون إذا أدّى العبد الفرائض ثم لجأ إليه سبحانه بأداء النوافل غير المفروضة من صلاة وصوم وصدقة وغير ذلك من فعل الخيرات (وذلك كما جاء في حديث قدسي) ولاشك أن ذلك شرف عظيم وفرصة لا تعوض ينبغي أن نتحرّاها ونسعى لتحقيقها وعندها لن يكون من السهل على السمع أن يستمع للهو أو على البصر بالنظر إلى المحرمات أو على اليد ليمارس بها العادة السرية أو على القدم بالمشي إلى أماكن الفواحش. لنحرص على أداء النوافل كالسنن الرواتب والوتر وقيام الليل وكذلك صيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض من كل شهر والتصدق كثيرا وكل ذلك على سبيل المثال لا الحصر فخزائن الله لا تنفذ والله تعالى لا يملّ حتى يملّ العبد.
( 3 ) ليلزم الممارس الدعاء والطلب من رب العزة والجلال ولا سيما في السجود ( في صلاة نافلة آخر الليل أن أمكن) أن يعينه ويمنع عنه هذا البلاء وان ينصره على شيطانه ونفسه الأمارة بالسوء وأن يغنيه بالحلال عن الحرام وأن يغفر له ما بدر منه في حق نفسه وفي حق رب العزة والجلال، وليظهر له سبحانه الخضوع والذل والضعف والعجز عن مقاومة هذا العدو إلا بعونه وتوفيقه سبحانه وسيجد الله خير معين له متى ما كانت النية صادقة للاستقامة . ومن هنا يمكن أن نلاحظ أن تقصير الكثيرين اليوم في اللجوء إلى الله عز وجل والقيام بما ذكر كان سببا رئيسا في انتشار الفواحش ومنها العادة السرية وعدم القدرة على مقاومتها.
وكدة انا خلصت ويارب اكون سبب فى امتناع بنت عن الزفته دى ويارب يهدينا جميعا
يويو يويو فتكات هايلة Fatakat 26321 عين شمس – مصر