السـلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..
كلنا ممكن نقابل مشاكل صحية فى اليوم الطبيعى بتاعنا
وبنعالجها بالطريقـة الغلط ..
وبالعكس بنرجع نشتكى اكتر من المشاكل دى
بس واحدة واحدة هنلقـى مع بعض الحــل
لان مفيش اغـلى من صحـة عشان نحافظ عليها
لان ربنا وصنا على كل حاجة فيــنا ..
يالا نتعلم نهتم بيهـا ازاى ..
اول حاجة هنتكلم عليها انهاردة معاكم ..
حموضة المعدة
5 نصائح بسيطة لمعالجتها
إذا كنت تعانين من حموضة المعدة بشكل متواتر، اتبعي هذه النصائح السهلة والبسيطة التي تمنحك راحة أكيدة. بعد كل وجبة طعام، تفرز المعدة عصارة هضمية تسهم في هضم الأطعمة.
لكن إذا بقي هذا السائل الشديد الحموضة لوقت طويل جداً في المعدة، يولّد إحساساً بالحرقة. كما أنه ينتقل صعوداً نحو المريء ويسبب الارتداد الحمضي من المعدة إلى المريء.
ما السبل لمعالجة هذه المشكلة؟ إليك التفاصيل…
1- الإكثار من شرب الماء بين الوجبات
احرصي دوماً على شرب الكثير من الماء خلال النهار، ولاسيما بين مواعيد الوجبات الرئيسية لعدم تخفيف العصارات الهضمية. اشربي الماء العادي بدل الماء الغازي. امتنعي قدر الإمكان عن شرب القهوة واستبدليها بالشاي عند الإمكان.
2- مضغ الطعام ببطء
احرصي دوماً على مضغ الطعام ببطء لتفادي إجبار المعدة على إفراز المزيد من العصارة الهضمية بهدف مواجهة اللقمات الكبيرة.
اجلسي دوماً أثناء الأكل، ولا تحاولي تناول الطعام وأنت واقفة أو أثناء القيام بمهمة أخرى. قطعي الطعام إلى قطع صغيرة، ويستحسن اختيار الأطعمة «القاسية»: الخبز الكامل القمحة بدل الباغيت الفرنسية، الفاكهة الطازجة بدل كومبوت الفاكهة، الخضار النيئة المقرمشة. لا تشاهدي التلفزيون، ولا تجلسي أمام شاشة الكمبيوتر أثناء تناول الطعام، وإلا ستميلين حتماً إلى تناول الطعام بسرعة أكبر.
3- التركيز على مضادات التأكسد
أكثري من تناول الأطعمة الغنية بمضادات التأكسد لطرد التوتر المؤكسد الذي يزيد المشاكل الهضمية، وتجديد الغشاء المخاطي في المعدة الذي تغيره الحموضة.
ومن أبرز الفاكهة والخضار الغنية بمضادات التأكسد نذكر الفراولة، والفاكهة الحضمية، والتوت، والجزر، والبروكولي، والقنبيط، والفجل، وزيت الزيتون. وبين التوابل نذكر الكركم (العقدة الصفراء) والزنجبيل والقرفة.
4- التخفيف من «الحموضة»
نعلم جميعاً أن الحموضة في الجسم تجعل خلايا الجهاز الهضمي هشة وضعيفة، ويزداد بالتالي احتمال المعاناة من ارتداد الحموضة والإحساس بحرقة المعدة.
خففي من تناول اللحوم واستعيضي عنها بالبقول اليابسة.
خففي أيضاً من تناول الحبوب المعالجة. استبدلي الملح بالأعشاب أو التوابل أثناء إعداد أطباق الطعام.
أكثري من تناول الفاكهة والخضار لأنها غنية بالبوتاسيوم والكلسيوم والمغنزيوم وتحتوي في المقابل على كمية ضئيلة من الصوديوم. والواقع أن هذا التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم ينظم الحموضة في الدم والخلايا.
5- تخفيف وجبة العشاء قدر الإمكان
لا تتناولي وجبة دسمة في العشاء لكي تتمكني من هضم الطعام قبل الخلود إلى النوم، خصوصاً وأن الوضعية المتمددة تحفز ارتداد الحموضة من المعدة إلى المريء. ولا تنسي أيضاً أن تناول العشاء الخفيف يساعد على ضبط الوزن. احرصي على إعداد الطعام الخفيف والصحي (المسلوق بدل المقلي مثلاً، واللحم الهبر بدل اللحم الدهني)
[COLOR="rgb(255, 140, 0)"]بطني يؤلمني…لماذا؟
أوجاع البطن وما تخفيه
هناك العديد من الأمراض التي تتجلّى أعراضها على شكل أوجاع في البطن، ومنها الأمراض الحميدة وتلك الخبيثة. إليك كل ما يجب معرفته عن أوجاع البطن وما تخفيه.
انتفاخ، تمزقات، قرقرة، ثقل، وجع قوي وموضعي… إنها أوجاع البطن التي تتجلّى بأشكال عدة ومختلفة. قد تكون هذه الأوجاع حادة وقصيرة الأمد أو مزمنة بحيث تتكرر أو تتفاقم خلال فترة طويلة. إذا لم تُعرف أسباب وجع البطن، يستحسن استشارة الطبيب والخضوع لفحوص طبية. فكل الأمراض التي تصيب عضواً واقعاً بين الصدر والأعضاء التناسلية يمكن أن تسبب في الواقع وجعاً في البطن.
حمل خارج الرحم
يحدث الحمل خارج الرحم عندما تنمو البويضة في أنبوب خارج الرحم وتترافق مع نزف بني متقطع، غير غزير، ووجع في الحوض يشبه غرز السكين.
يكون الألم موضعياً، لكنه قد ينتشر في كل البطن، وحتى نحو الشرج أو في الفخذ. في أية حال، يجب استشارة الطبيب فوراً وإلا تكون العواقب وخيمة.
التهاب قناة فالوب
يتجلى التهاب قناة فالوب (salpingite) على شكل أوجاع قوية جداً في أسفل البطن، ونزف وإفرازات مهبلية غير طبيعية، وحرارة مرتفعة نوعاً ما. والواقع أن وخامة التهاب قناة فالوب لا تأتي من الأعراض وإنما من العواقب التي تفضي إليها (خطر العقم والحمل خارج الرحم).
كما أن هذا المرض قد يتفاقم بطريقة مخفية لأشهر عدة أو حتى لسنوات عند بعض النساء.
التهاب غشاء الرحم
تمتاز هذه المشكلة بوجود أجزاء من غشاء الرحم خارج الرحم. يسبب التهاب غشاء الرحم أوجاعاً قوية في أسفل البطن تنتشر أحياناً إلى أسفل الظهر وتزداد بشكل ملحوظ أثناء الطمث (خصوصاً قرابة النهاية) أو أثناء العلاقة الزوجية.
والواقع أن التهاب غشاء الرحم هو سبب شائع للعقم ولذلك يجب مراجعة الطبيب على الفور.
التهاب الزائدة الدودية
ينطلق الألم عادة من السرّة ويزداد بسرعة عبر الانتقال إلى القسم السفلي الأيمن من البطن (خلال ساعتين تقريباً). يترافق هذا الألم عادة مع غثيان وتقيؤ وارتفاع طفيف في الحرارة.
وبما أنه لا يوجد أي رابط بين الأعراض السريرية وأهمية الضرر، يجب استشارة الطبيب فوراً مهما كانت وخامة الأعراض.
انسداد في الأمعاء
إنه انقطاع في عمل الأمعاء. يتوقف الغذاء عن المرور ويتراكم في الأمعاء، مما يسبب أوجاعاً قوية جداً في البطن، مترافقة أحياناً مع فترات هدوء، وتقيؤ، وتوقف خروج البراز، وانتفاخ في البطن.
ينجم الانسداد في الأمعاء عادة عن شلل في الأمعاء أو عن ورم أو انسداد ناجم عن فتق أو ندب مثلاً. وهنا أيضاً يجب استشارة الطبيب فوراً.
مشكلة هضمية
تتجلّى المشاكل الهضمية على شكل أعراض متنوعة مرتبطة بعمل الأنبوب الهضمي: ثقل بعد تناول وجبة الطعام، حرقة في المعدة، غازات، انتفاخ، إسهال، إمساك، حموضة في المعدة أو الفم… تكون هذه الأعراض مزعجة عادة، لكنها حميدة وعابرة.
إلا أن استمرارها أو تكرارها يستلزم مراجعة الطبيب خصوصاً إذا ترافقت مع وجود للدم في البراز، أو تناوب بين الإسهال والإمساك، أو فقدان للشهية أو نحول مفاجئ.
خلل وظيفي في القولون
يطلق أيضاً على هذه المشكلة اسم تناذر القولون (أو المعي) الحساس، وهي تصيب 10 إلى 20 في المئة من الناس تقريباً. يترافق الخلل الوظيفي في القولون مع أوجاع وانتفاخ في البطن، إضافة إلى إمساك أو إسهال، أو حتى تناوب بين الاثنين.
لا يعرف بالضبط سبب هذا الخلل الوظيفي، لكنه ليس وخيماً. يمكن للتوتر، والقلق، والغذاء المؤذي للأغشية المخاطية (مثل التوابل والشاي والقهوة….) أن تحفز ظهوره.
قرحة في المعدة
هذا "الثقب في المعدة" يتطابق مع آفة في الغشاء المخاطي للمعدة أو المعي الاثني عشري. إنه يسبب أوجاعاً في البطن مع إحساس بالحرق في القسم العلوي.
يخمد هذا الوجع عادة عند تناول الطعام، ويعود للظهور بعد مرور ساعة إلى أربع ساعات على تناول الوجبة. تنجم قرحة المعدة أساساً عن بكتيريا اسمها Helicobacter pylori وقد تنجم أيضاً عن تناول الأسبيرين أو مضادات الالتهاب.
مغص كبدي
إنه عارض مؤلم يمكن الإحساس به تحت الضلوع وخصوصاً في القسم العلوي الأيمن من البطن. ينتشر هذا الألم عادة في الظهر وعلى مستوى عظم الكتف الأيمن، ويتفاقم عند استنشاق الهواء بعمق.
يستمر هذا الوجع لمدة ساعة إلى أربع ساعات قبل أن يختفي تدريجياً أو بسرعة. يترافق هذا المغص أحياناً مع غثيان وتقيؤ، وهو يحصل عادة عند وجود حصى في المرارة.
إمساك
الإمساك هو مشكلة شائعة عند النساء ويتجلى في صعوبة في إخراج البراز أو إفراغ الأمعاء تماماً. يكون البراز قاسياً ويحصل ألم في البطن. ينجم الإمساك عن بطء في خروج البراز من القولون.
حين يكون الإمساك حديث العهد وغير مترافق مع أعراض أخرى، فإنه يعزى على الأرجح إلى تغيير في العادات الغذائية. لكن عندما يكون مزمناً، يكون السبب مرتبطاً بأسلوب العيش غير الصحي والتغذية السيئة (تناول كمية قليلة من الألياف، عدم شرب الكثير من الماء، عدم ممارسة الكثير من التمارين….). يحصل أحياناً أن ينجم الإمساك عن مرض أو تناول أدوية معينة.
إجهاض
يحصل الإجهاض غالباً في أول اثني عشر أسبوعاً من الحمل ويتجلى غالباً على شكل نزف مفاجئ، قوي ومستمر، وتشنجات وأوجاع تشبه أوجاع الطمث وإنما أقوى من المعتاد. بدءاً من الشهر الثالث من الحمل، يصبح الإجهاض مماثلاً غالباً للولادة.
لا تستخفي بضغط الدم المرتفع
إليك توصيات الأطباء لحماية نفسك
يزيد ضغط الدم من خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين، لكنه يبقى لسوء الحظ من دون تشخيص في أغلب الأحيان ما يجعله خطراً صامتاً على الصحة. إليك توصيات الأطباء لحماية نفسك من ارتفاع ضغط الدم والحدّ قدر الإمكان من تأثيراته المضرة في الصحة.
ضغط الدم السوي هو ذلك الذي لا يتعدى 140/90 مليمتراً من الزئبق. أما ضغط الدم المرتفع فهو ذلك الذي يبلغ مثلاً 150/10 مليمتراً من الزئبق على مدى أشهر عدة. وكلما ازداد الفارق بين الرقم الأول والرقم الثاني، يزداد خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين لأن هذا دليل على تصلب الشرايين وغياب الليونة منها.
يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من ارتفاع ضغط الدم، لكن عدداً ضئيلاً منهم فقط يتلقى العلاج المناسب لهذه المشكلة، لا بل إن 20 في المئة من الأشخاص الذين تجاوزوا الخمسين عاماً يجهلون أنهم مصابون أساساً بارتفاع ضغط الدم. وتظهر الإحصاءات أنه بعد عمر 35 عاماً، يعاني 50 في المئة تقريباً من الأشخاص من ارتفاع ضغط الدم، علماً أن 46 في المئة من هؤلاء يعانون أيضاً من ارتفاع مستوى الكولسترول في دمهم. إليك لمحة عن سبل الوقاية من هذا المرض الصامت والخطير في الوقت نفسه.
متابعة طبية دورية
يشير ضغط الشرايين إلى الضغط الذي يحدثه الدم في الشرايين. لذا، تزداد المخاطر على الصحة حين يرتفع ضغط الدم، وقد تحصل ذبحة قلبية، أو جلطة دماغية، أو انسداد في شرايين الساقين، أو قصور في القلب، أو قصور كلوي مع خطر غسل الكلى. كما يزداد احتمال التعرض لداء ألزهايمر.
لذا، تبرز الحاجة إلى مراقبة ضغط الدم بصورة منتظمة والشروع فوراً في السيطرة عليه في حال ارتفاعه.
عوامل الخطر الحقيقية
العمر: كلما تقدمنا في العمر، توجب علينا الانتباه أكثر فأكثر إلى ضغط دمنا. وعند النساء، توفر الهرمونات وقاية معينة من ارتفاع ضغط الدم حتى سن اليأس، لكن الإحصاءات تشير إلى أن 13 في المئة تقريباً من النساء اللواتي تراوح أعمارهن بين 35 و44 عاماً يعانين من ارتفاع ضغط الدم.
الوزن الزائد: حين يزداد محيط الخصر، يرتفع ضغط الشرايين. لذا، يجب الانتباه دوماً إلى محيط الخصر والحرص على عدم تراكم الكيلوغرامات الفائضة غير الضرورية، ولاسيما في هذه المساحة من الجسم.
الوراثة: إذا كان أحد الأهل يعاني من ارتفاع ضغط الدم، يتضاعف خطر تعرض الأولاد للمشكلة نفسها. لذا، في حال وجود العامل الوراثي، تبرز الحاجة إلى مراقبة ضغط الدم بشكل دوري ومنتظم، مع الإشارة إلى أن أمد عيش الشخص المصاب بضغط الدم المرتفع ويتلقى العلاج المناسب يكون موازياً تقريباً للشخص غير المصاب أبداً بضغط الدم المرتفع.
حبوب منع الحمل: في 5 في المئة من الحالات، تستطيع الاستروجينات زيادة ضغط الدم في الشرايين من دون معرفة السبب الحقيقي لذلك. واللافت أن ضغط الدم يعود إلى معدله السوي فور التوقف عن تناول حبوب منع الحمل.
وقاية أولية: أسلوب عيش صحي
ثمة إجراءات بسيطة تتيح السيطرة على ضغط الدم المرتفع، أو حتى خفضه أو تأخير تناول الأدوية.
التوقف عن التدخين: فالتدخين يحفز تصلب الشرايين، أي ترسب الدهون على الجدران الداخلية للشرايين بحيث تصبح ضيقة ومتصلبة.
خسارة الوزن الزائد: فقد أظهرت الدراسات أن خفض الوزن الزائد 5 كيلوغرامات خلال فترة ستة أشهر يخفف خطر التعرض لضغط الدم المرتفع بنسبة 60 في المئة.
تجنب المواد الدهنية: حاولي استبدال الزبدة والكريما الطازجة في الصلصات باللبن والجبنة البيضاء. استبدلي كل المكونات الدهنية بأخرى صحية وقليلة الدسم، وركزي أيضاً على الطهو بالبخار من دون إضافة مواد دهنية.
تخفيف الملح: من الأفضل تفادي الأطباق الجاهزة واللحوم المصنّعة لأنها تحتوي عموماً على الكثير من الملح المضرّ بالصحة. لكن لا تحرمي نفسك أبداً بشكل كامل من الملح قبل استشارة الطبيب لأن القليل من الملح ضروري للصحة.
الإكثار من الحركة: يقال إن ممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة ثلاث مرات أسبوعياً (مثل المشي السريع، أو السباحة، أو الركوب على الدراجة الهوائية، أو الركض…) تخفض ضغط الشرايين بمعدل 4 مم زئبق.
الابتعاد عن التوتر: حافظي دوماً على التفاؤل في الحياة، ولا تدعي الضغط والتوتر يؤثران سلباً في نوعية حياتك. فقد أظهرت الدراسات الطبية أن الضغط والإرهاق والتوتر لا تسبب ارتفاع ضغط الدم وإنما ترفع ضغط الشرايين بصورة مؤقتة وتبقيه مرتفعاً في حال كان الشخص متوتراً أساساً.
أدوية محاربة الضغط فعالة جداً
صحيح أنه لا يمكن الشفاء بصورة تامة من ارتفاع ضغط الدم، لكن يتوافر حالياً أكثر من 300 دواء لخفض ضغط الدم المرتفع وجعله مستقراً وطبيعياً. ويقول الأطباء إن خفض ضغط الدم بمعدل 2 مم زئبق يخفف خطر التعرض لأمراض القلب والشرايين بنسبة 25 في المئة.
تجدر الإشارة إلى أن الأدوية المدرّة للبول تحفز على التخلص من الملح عبر البول وتخفف الضغط في الشرايين. أما حاصرات بيتا فتخفف إنتاج وتأثير الأنزيم المسؤول عن ارتفاع الضغط، فيما تعمل مضادات الكلسيوم على توسيع الشرايين. أما قامعات أنزيم التحويل (IEC) فتبطل تأثير الهرمونات التي ترفع الضغط في الدم.
[/color]
laIaLY (ليالى) laIaLY (ليالى) 18936_21.gif فتكات غالية قوي Fatakat 18936 CAIRO – EGYPT