صباحكم زى السكر والعسل
صباح الصحة والنشاط
النهاردة حبيت اقدملكم حاجه كل الناس زهقت منها فى الاعلانات نبات المورينجا بيعمل معرفش ايه وايه وبيسوى ايه
واحنا نقول دة كلام وخلاص عشان يبيعو حتى انا نفسى كنت بقول الكلام ده
لحد مافى محاضرة من محاضراتى فى الكليه فى مادة ال taxonomy وهو علم لتصنيف النباتات عموما واحنا كنا بناخد النباتات الزهرية الى ليها ازهار
فلاقيت ان الدكتور بتدينا نبات المورينجا انا ضحكت قلت هو دة بجد المهم فالدكتور قالت عن نبات المورينجا ………………
تعالو نشوف مع بعض
حقيقه نبات المورينجا
نشوف صور لشكله بعدين باستفاضه هانحكى عنه
فوائد المورينغا
[FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]اليكم هذه المقالة المنشورة بصحيفة العرب لكاتب أحمد يوسف وهو من مؤسسي الرابطة العربية للإعلاميين العلميين[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]تعتبر المنطقة العربية من شرقها إلى غربها من أكبر الصحارى في العالم. ومع هذه الظروف البيئية الصعبة فإن زراعة الصحراء بزراعات تتحمل الظروف البيئية القاسية، وفي نفس الوقت ناجعة على المستويات الطبية والعلمية والاقتصادية والغذائية هو أمر ينقصنا عربياً. ولعلّ شجرة المورينجا[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’] (moringa) [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]والتي يطلق عليها [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]«[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]غصن البان»، هي من أنجع الأشجار التي يمكن أن تزرع في الأراضي القاحلة والحارة حيث تتحمل الجفاف والملوحة وتمتاز بسرعة النمو، حيث يصل إرتفاعها إلى أكثر من مترين في أقل من شهرين، وأكثر من ثلاثة أمتار في أقل من عشرة أشهر من زراعة البذور، وقد يصل ارتفاعها إلى ما بين 9 و 12 متراً خلال ثلاث سنوات. لكن لماذا يطلق على الشجرة اسم الشجرة المعجزة، ولماذا تستحق هذا الاسم! وماذا عن فوائدها الطبية والغذائية والاقتصادية؟[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]يقول الدكتور علي عبدالله بخيت الباحث في مركز بحوث الصحراء عن قيمة هذه الشجرة :» تحتوى عائلة المورينجا على 14 صنف من أصناف المورينجا المختلفة، وأشهرها[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’] moringa oleifera[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]، ولها عدة أسماء حول العالم. فيما يطلق عليها في بعض المواقع الغربية اسم شجرة الحياه، أو الشجرة المعجزة لأنها تحمل جوانب إنسانية عديدة للفقراء، لما يمكن أن تمثله من مصدر غذائي كامل لهم، ولاسيما أنها تنمو برياً، وتنتشر في بلاد عديدة وخاصة في إثيوبيا، وكينيا، والسودان، وشمال الهند وباكستان[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]. [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]ويطلق على شجرة المورينجا من صنف[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’] ( moringa peregrine ) [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]اسم شجرة البان وتنتشر بمصر، وقد تغنى بها الشعراء ونالت اهتمام العديد من الباحثين. و تساعد هذه الشجرة على علاج أنيميا الدم، وأمراض القلب، والمخ، والأعصاب، والسرطان، والسكر إلى جانب مفعولها في الوقاية من الإصابة بفقدان البصر الناتج عن نقص فيتامين (أ [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]).»[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]من جهة ثانية، أجمع عدد من الأطباء على القيمة الفعالة للشجرة في علاج أمراض التهاب المثانة، والبروستات، والسيلان، والزهري، والحمى الصفراء والروماتيزم. ويجري العمل حاليا على التوسع بزراعتها في مصر وعدة مناطق أخرى من العالم، حيث تم التوصل إلى وجودها بإحدى المناطق الجبلية الوعرة بالقرب من مدينة سفاجا بالبحر الأحمر، ووصل عددها إلى عشر أشجار فقط[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’].[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]وقام مركز بحوث الصحراء بقيادة رئيس المركز إسماعيل عبد الجليل بإرسال «قرون» هذه الأشجار إلى بنك الصحارى المصرية للجينات النباتية لإجراء عمليات «الأقلمة»، بهدف التوسع في زراعتها، خاصة في محافظة شمال سيناء وإنتاج شتلات كثيرة[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’].
[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]الأهمية الاقتصادية لـ»مورينجا[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]» [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]تتميز شجرة المورينجا بإمكانية الاستفادة من كل أجزائها، حيث يمكن أن تؤكل الأوراق[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’] leaves [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]إما طازجة أو مطبوخة مثل السبانخ، كما يمكن أن تجفف وتطحن في صورة مسحوق يمكن إضافته إلى الصلصات أو الشوربة. كما يمكن الإستفادة من القرون[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’] pods [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]وهي خضراء، ويمكن أن تؤكل كاملة وعندما تجف يمكن أن نستخدم البذور المتكونة في الأكل كالبصلة والحمص أو المكسرات[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]. [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]ويضيف الدكتور عبدالله على قيمة شجرة المورينجا بقوله «بالنسبة للأزهار والتـي تظهر خلال 8 شهور من الإنبات، يمكن أن تؤكل بعد اجراء عملية التحمير. وهي تشبه في طعمها وقوامها عيش الغراب، وتتميز بارتفاع محتوها من الكالسيوم والبوتاسيوم. وعندما تنضب القرون وتصبح بنية اللون يمكن إزالة البذور، وعصرها لاستخراج الزيت عالي الجوده ويشبه فى هذه الحالة زيت الزيتون لارتفاع محتواه من حامض الفوليك ( 73% )، حيث تحتوى البذور على حوالى 40% من الزيت، والذي يمكن استخدامه في عمليات الطبخ، أو التشحيم، أو صناعة الصابون. وقد استخدمه الرومان، واليونانيون، وقدماء المصريين في حماية الجلد. كما استخدمه الأوربيون في القرن التاسع عشر لنفس الغرض[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]. [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]كما يمكن الاستفادة من مخلفات عصر بذور المورينجا، عند استخلاص الزيت في إجراء عملية ترويق المياه كبديل لاستخدام مادة «الشبه»، كمادة مجمعه للشوائب، والبكتيريا الموجودة بالماء وترسيبها، وكذلك استخدامها في ترويق عصير قصب السكر، كما يمكن استخدام مخلفات أشجار المورينجا في صناعة كل من الورق والأخشاب[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]». [/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]القيمة الغذائية لـ »شجرة الحياة[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]»[/font][FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]من جهة ثانية يتحدث الدكتور عبدا لله عن القيمة الغذائية لشجرة المورينجا بقوله «نجد أن القيمة الغذائية العالية لشجرة المورينجا، تتمثل في الأوراق والتي تعتبر مصدرا ممتازا لفيتامين ( أ، والذي يعادل في كميته أربع أمثال ما يحتويه الجزر. كما أن الأوراق الطازجة تعتبر غنية في محتواها من فيتامين ( ج )، حيث يعادل في كميته سبع امثال ما يحتويه البرتقال وهي أيضاً مصدر جيد لفيتامين (ب )، والعناصر المعدنيه خاصة الكالسيوم (أربع أمثال ما يحتويه اللبن)، كما يعادل ما يحتويه من البروتين ضعف ما يحتويه اللبن. أما محتواه من البوتاسيوم ثلاث أمثال ما يحتويه الموز، كما تتميز أوراق المورينجا باحتوائها على نسبة عالية من عنصر الحديد، لذلك فهي تستخدم لعلاج الأطفال المصابين بالأنيميا في الفلبين[/font]
[FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]دة من موضوع على احدى المدونات[/font]
[FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]========================[/font]
[FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]من موضوع تانى بالتفصيل لفوائدها وكيفيه استخدامها[/font]
[FONT=’Arial’, ‘sans-serif’]اهميه شجره المورينجا الطبية- فوائد شجره المورينجا الطبية – كيفيه استخدام ورق وحبوب شجره المورينجا لعلاج الامراضnew
لها فوائد كبيره مثل
1- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات.
2- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية.
3- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول.
4- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين.
5- أما السيقان فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية.
6- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال.
7- أما جذور المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق.
اهميه شجره المورينجا الطبية- فوائد شجره المورينجا الطبية – كيفيه استخدام ورق وحبوب شجره المورينجا لعلاج الامراضnew
أكد ماكس حسونة الباحث البريطانى بالندوة الدولية "نحو تنمية زراعية مستدامة"، التى نظمها المركز القومى للبحوث أمس، أن زيارته إلى مصر جاءت تنفيذاً لوصية والدته المصرية لنقل زراعة أشجار المورينجا إلى مصر والتى كانت تستخدمها فى علاج المرضى فى أوغندا.
أوضح ماكس الذى يعمل مهندس كمبيوتر فى بريطانيا، أنه ولد فى مصر وانتقل إلى بريطانيا فى عامه السادس، وقال "لم أكن أعلم شيئاً عن أشجار المورينجا حتى زرت والدتى فى أوغندا والتى كانت تعالج المرضى هناك بأوراقه وعندما بدأت ابحث عنه اكتشفت فوائده الكثيرة، بل وزرعته فى العديد من الدول، وقبل وفاة والدتى أوصتنى بالحضور إلى مصر ونقل زراعته إليها وتعريف الباحثين بأهميته.
وعن فوائد هذه الشجرة، أضاف ماكس "يتمتع شجر المورينجا بـ7 أضعاف نسبة الكالسيوم الموجودة فى اللبن و3 أضعاف فيتامين الجزر و4 أضعاف بوتاسيوم الموز، نستطيع زراعته فى كافة الظروف لا يحتاج سوى لتربة رملية المتوفرة فى صحراء مصر بمساحات شاسعة، ويستهلك كميات قليلة من المياه، وهو من أنسب المحاصيل التى يسعى باحثو العالم حالياً إلى مناشدة الدول للتوسع فى زراعتها لمواجهة القلق العالمى من الاحتباس الحرارى وتغيرات المناخ التى تهدد معظم نباتاتنا، بالإضافة إلى قدرته على علاج سوء التغذية الذى يصيب معظم الأطفال بسبب الفقر الذى قد يحرمهم من اللحوم أو الألبان، وذلك فى ظل تكلفة منخفضة وبسيطة".
أوضح ماكس، أن شجرة المورينجا أو كما يلقبها الباحثون "شجرة الحياة" ليست جديدة وكان المصريين القدماء يستخلصون زيوتها ويستخدمونها فى الحفاظ على الشباب، وأوراقه تشبه السبانخ ويمكن تناولها نيئة أو مطبوخة.
طريقة استخدام المورينجا
——————————-
و طريقه التحضير ملعقه شاي علي كوب من الماء و يغلي علي النار جيدا ثم يترك 10 دقائق و يشرب.
يمكن اضافه سكر او عسل نحل.
*******************
شجرة المورينجا أو المورنغا أو المورينقا Moringa تسمى بأسماء كثيرة لفائدتها، واعتماد فئات كثيرة من الشعوب عليها، فهي تسمى شجرة الرحمو، وشجرة اليسر، وغصن البان، والحبة الغالية، وشجرة الرواق؛ فهي تتكيف مع أية بيئة، ولا تحتاج إلى مياه كثيرة سوى مياه الأمطار، بحيث تزرع في الجبال والصحاري؛ إذ تتميز بقدرتها العالية على تحمل الجفاف؛ ولذا فهي تنمو في الأراضي القاحلة، والحارة، ونصف الجافة، والجافة، وفي المناطق المعتدلة والدافئة أيضاً، وتعتبر من أسرع الأشجار نمواً في العالم؛ حيث يصل ارتفاعها إلى أكثر من مترين في أقل من شهرين، وأكثر من ثلاثة أمتار في أقل من عشرة أشهر، وهذه الشجرة يستخدم منها كل أجزائها تقريبا:
1- إن أوراقها غنية المحتوى من (البيتاكاروتين) و (فيتامين أ و ج) والحديد والبروتين والبوتاسيوم والفسفور، وهي تشكل غذاء متكاملا في بعض مناطق أفريقيا، وتستخدم الأوراق أيضا كمكمل غذائي لمصابي مرض نقص المناعة في بعض بلدان أفريقيا؛ وذلك لما تحويه من نسبة عالية من الفيتامينات.
2- يستخدم مسحوق الأوراق بعد تجفيفها كتوابل تضاف للوجبات الغذائية.
3- كما أثبتت التجارب أن إضافة أوراق المورينجا إلى غذاء النساء المرضعات أدى إلى زيادة إدرار الحليب لديهن، وعصير الأوراق يخفض ضغط الدم العالي، وهو فعّال في إدرار البول.
4- وتحتوي الأوراق على سبعة أضعاف فيتامين (ج) الموجود في البرتقال، وثلاثة أضعاف محتوى الموز من البوتاسيوم، وأربعة أضعاف ما يحتوية الحليب من الكالسيوم، وأربعة أضعاف محتوى الجزر من فيتامين (أ) وضعفا محتوى الحليب من البروتين.
5- أما السيقان فتستخدم كحطب وقود في المجتمعات الريفية.
6- وينتج اللحاء مادة صمغية تستخدم في بعض الصناعات الدوائية، وتستخدم أيضا في علاج الإسهال.
7- أما جذور المورينجا، فهي علاج للروماتيزم في بعض المناطق.
8- وأما البذور، فهي تعتبر الجزء الأهم في هذه الشجرة؛ حيث تتعدد استخداماتها، ومنها في مقاومة البكتيريا المسببة للأمراض الجلدية، كما تستخدم كمنشط جنسي، وتحتوي البذور على ما يقدر بنحو 35 بالمئة من مكوناتها زيت حلو المذاق غير لزج يستخدم في أغراض الطبخ، إضافة إلى كونه زيتا هاما في صناعة بعض العطور، وكريمات العناية بالشعر، وكمصدر للطاقة والوقود الحيوي.
ويتميز الزيت باحتوائه على مواد مضادة للبكتريا تستخدم في الأغراض الطبية والعلاجية، كما يتميز أيضاً بعدم قابليته للتزنخ، واحتراقه بغير انبعاث دخان منه، وعدم وجود طعم مميز له؛ مما يجعله من أفضل، بل وأوائل زيوت الطعام.
8- واستخلاص الزيت من البذور يتم بعد تحميصها وجرشها، ثم غليها في الماء؛ حيث يطفو الزيت فوق سطح الماء، ويتم تجميعه، أما ما يتبقى من البذور فيستخدم كمخصب للتربة.
9- ومن أهم استخداماته تنقية المياه بما تبقى من البذور بعد استخلاص الزيت، عن طريق إضافته لخزانات المياه؛ وذلك لما له من خاصية تجميع وترسيب الشوائب الصلبة العالقة بالمياه بما يشبه المصيدة، فيعمل على تنقية المياه من الشوائب ومن البكتيريا في آن واحد.
وقد وجد أن للمستخلص المائي لبذور المورينجا قدرة عالية على إزالة العكارة، والمواد العالقة، ومعظم الطحالب والبكتيريا الموجودة بالمياه.
يمكن أن تؤكل الأوراق leaves إما طازجة أو مطبوخة مثل السبانخ، كما يمكن أن تجفف وتطحن في صورة مسحوق يمكن إضافته إلى الصلصات أو الشوربة.
كما يمكن الاستفادة من القرون pods وهي خضراء، ويمكن أن تؤكل كاملة، وعندما تجف يمكن أن نستخدم البذور المتكونة في الأكل كالبسلة والحمص أو المكسرات
فعلا هى شجرة الحياة وسبحانك يالله خلقتلنا شجرة زى دى عشان نستفيد منها كلنا الحمد لك والشكر لك
اتمنى يعجبكم الموضوع وكلكم تجيبو المورينجا والى يقدر يزرعها يزرعها
تحياتى ليكم
انغام الاحلام
[/font]
انغام الاحلام انغام الاحلام 331901_1.gif ممنوعة من المشاركة Fatakat 331901 هرم – مصر