السلام عليكم ورحمة الله
اللهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
حبيت انقلكم الموضوع دا عشان حصل معايا موقف والى نفعنى فيه
انى كنت قاريه الكلام دا الحمد لله
ان شاء الله هتلاقو هنا ملف كامل عن طريقة التصرف
فى اى شئ مفاجئ لاقدر الله ربنا يحفظنا ويحفظ اولادنا جميعا يارب
كسور وكدمات وإصابات الهيكل العظمى
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات العضلات والهيكل العظمى: –
الحصول علي معلومات حول كيفية حدوث الإصابة.
– التأكد من وجود أية إصابات أخرى.
* تقييم الكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:
– التأكد من العلامات الحيوية.
– فحص منطقة البطن الإصابة عما إذا كان يوجد ورم أو تغير في لون الجلد.
– تقييم مدي مقدرة الشخص في لستخدام العضو المصاب علي نحو طبيعي.
– الضغط برفق علي المكان المصاب لتقييم الآلام.
– وفي حالة وجود جروح مصاحبة للكسور لابد من فحص الجرح وتحديد ما إذا كان يوجد نزيف مستمر.
– ملاحظة الحالة العامة للمريض.
* تحذيرات:
– من الصعب التمييز بين الكسر والتواء المفاصل، ولا يتم التشخيص الدقيق إلا من خلال أشعة
إكس (الأشعة السينية).
– يتم التعامل مع الاصابات المشكوك فيها علي أنها كسور كأنه كسر فعلي.
– وبالنسبة لكسور العظام الكبيرة مثل "الفيمر" (عظمة الفخذ Femur) يمكن أن تؤدي إلي الصدمة
وموت الإنسان، لأن العظام و الأنسجة اللينة نزيفها حاد.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات الهيكل العظمى:
– لابد من استرخاء المصاب وأن يتخذ الوضع الملائم.
– لا يعطي للمصاب أي شيء عن طريق الفم في حالة وجود الكسور التي تتطلب إجراء جراحة.
– لابد من السيطرة علي نزيف الجروح المصاحبة للكسر لا ينصح بغسلها أو فحصها ولكن تغطي
بضمادة معقمة.
– لا يحرك المصاب بإصابات العمود الفقري وإذا لزم الأمر يتم ذلك بمساعدة ثلاثة أو أربعة
أشخاص.
– في حالة إصابات المفاصل لا يتم وضع العضو في خط مستقيم.
– لا تحاول إعادة العظم المكسور إلي وضعه الطبيعي.
– يستخدم الثلج للحد من النزيف الداخلي والورم والآلام، يوضع لمدة 20 دقيقة أخري إذا تطلب
الأمر وهكذا.
– لتدعيم الكسر تستخدم وسادة أو جبيرة.
– يربط الجزء الملتوي برباط ضاغط مع عدم تحريكه أو استخدامه في أي شيء حتي لا يسبب
الألم.
– عدم إحكام الجبيرة علي الجزء المصاب والتأكد من عدم ضغطها علي تدفق الدم.
– تستخدم كمادات باردة للكدمات.
– إن أمكن يتم رفع الجزء المصاب قليلاً ولكن مع الحرص علي عدم تحريكه.
– مراقبة العلامات الحيوية.
– تعطي مسكنات للألم مثل إيبوبروفين وإسينامينوفين.
* اللجوء إلى الطبيب:
– عندما تتطلب الكسور عناية خاصة.
– إذا كان هناك نزيف حاد.
– إذا كانت الإصابة متعلقة بالرأس أو الرقبة أو الظهر.
– إذا لم يتحسن الألم في خلال 24 – 36 ساعة بالرغم من استخدام
**********************
الغثيان و القيء
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
– متي بدأت الأعراض؟
– هل يعاني المريض من إسهال – إمساك – آلام في البطن – صداع – تيبس في الرقبة – دوار؟
– هل توجد أعراض لضيق في التنفس – عرق – آلام في الصدر؟
– هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟
– هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟
– هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟
* تقـييم الغثيان والقىء:
– قياس العلامات الحيوية.
– ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد – قلة كمية البول – تغيرات في الحالة العصبية –
جفاف الغشاء المخاطي – التأكد من وجود آلام في منطقة البطن.
* تحذيرات:
– بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد – قئ – تقلصات في البطن – إسهال –
الإحساس بالإجهاد.
– ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
– لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء.
– بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لا يتعرض
للجفاف.
– تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون.
* يتم اللجوء إلى الطبيب:
– إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس.
– إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن.
– إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد.
– إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين.
– عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي – الصداع – الإحساس بالدوار – تيبس في الرقبة.
– إذا وجد ألم في البطن.
*********************
عسر الهضم
* الإجراءات الأولية لعسر الهضم:
– كم من الوقت مضي علي معاناة المريض من هذه الأعراض؟
– عادات الأكل لدي المريض، وهل قام بتغيير نظامه الغذائي؟
– هل كان يعاني من مشاكل أو اضطرابات من قبل وكيف تعامل معها؟
– هل توجد أعراض الغثيان – القيء – الإمساك؟
– ما هي الأدوية التي يتناولها المريض، وهل يوجد تغيير في نوعيتها أو جرعتها؟
– هل يوجد تاريخ مرضي للإصابة بقرح أو أمراض القلب؟
– هل تظهر هذه الأعراض بعد ممارسة النشاط الرياضي؟
– هل يعاني من ضيق في التنفس أو إفراز العرق بكثرة؟
* تقــــييم عسر الهضم:
– فحص العلامات الحيوية.
– فحص منطقة البطن لإكتشاف ما إذا كانت توجد أية آلام.
– فحص الحالة العامة لجسم الإنسان.
* تحذيرات:
– ممكن أن يكون عسر الهضم أحد مؤشرات أمراض القلب.
– وممكن أن يشير ضيق التنفس – الغثيان – وإفراز العرق إلى جلطة في القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لعسر الهضم:
– لا ينصح باستخدام الطعام الحريف إذا كانت العلامات الحيوية مستقرة ولا يوجد المزيد من
الأعراض الأخرى.
– يوصي بشرب الماء كثيراً مع تجنب تناول الكحوليات، والقهوة أو أية مشروبات أخري توجد بها
مادة الكافيين.
– تستخدم أدوية مضادة للحموضة، لا تعطى للأطفال.
يتم اللجوء إلي الطبيب:
– إذا كانت هناك أية أعراض تشير إلى وجود آلام غير عادية.
– إذا استمرت الأعراض الحادة أكثر من ساعتين ولم تتم الإستجابة بعد تناول العلاج.
**********************
ضيق التنفس
الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لضيق التنفس:
– مدي حدة الأعراض.
– هل تم التعرض لنوبات ضيق في التنفس من قبل؟
– هل يعاني المريض من آلام أو ضيق بالصدر، خفقان في القلب أو إفراز عرق غزير – سعال – أو
تنميل بالأيدي وحول الفم؟
– هل يعااني المريض من قلق حاد أو توتر عصبي؟
– هل تمت إصابته من قبل بعدوي الجهاز التنفسي أو إصابته بــ: أزمات الربو – أمراض القلب –
فشل في عضلة القلب المحتقنة – أو حساسية؟
– هل تم تعرضة لغبار أو أية عوامل بيئية اخري؟
– هل تناول أية أدوية أو عقاقير؟
* تقييم ضيق التنفس:
– قياس العلامات الحيوية وخاصة درجة الحرارة والتنفس.
– ملاحظة مدي عمق التنفس ومعدله، وعما إذا كانت توجد أية علامات غير طبيعية.
– ملاحظة المظهر العام.
– ملاحظة وجود أزيز بالصدر – سعال – استخدام العضلات للتنفس – ضيق في الصدر أو ألم.
– ملاحظة أية اعراض للإغماء أو فقدان الوعي.
* تحذيرات:
– ضيق التنفس إما أن يكون له علاقة بمشاكل القلب أو الجهاز التنفسي.
– وتتضمن الأعراض المتصلة بالقلب: ألم بالصدر – ضيق في التنفس – عرق غزير- غثيان.
– أما أعراض الالتهاب الرئوي فهي تشتمل أيضاً علي ضيق في التنفس مع وجود حمي وسعال.
– يسبب القلق الحاد مشاكل في التنفس وخاصة الضغط النفسي الذي يتعرض له الشخص عند
تعرض أحد أفراد العائلة للموت أو الإصابة. وتتضمن أعراضه: سرعة في التنفس، تنميل بالأيدي أو
المنطقة التي توجد حول الفم.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لضيق التنفس:
– قياس العلامات الحيوية.
– يتخذ المريض دائماً وضع الجلوس.
– تهدئة المريض.
– استخدام الدواء إذا تطلب الأمر.
– يستخدم الأكسجين وتعتمد كميته علي حسب الحالة.
* يتم اللجوء إلي الطبيب:
– في كل حالات ضيق التنفس التي لا تهدأ بعد تناول المريض قسطاً من الراحة، وسواء أكانت
متصلة بآلام في الصدر أم لا.
– كل حالات أزمات الربو الحادة.
– إذا صاحب حالة ضيق التنفس سعال أو حمي.
تابعونى لسه هنكمل بأمر الله
لؤلؤه المصريا لؤلؤه المصريا 26290_7.gif فتكات ست الكل Fatakat 26290 فيصل – مصر