السلام عليكم ..
مين فى البيت معندهاش ميكرويف ناس كتير عندها وبيسهل حاجات كتيييير اووووووووووووى
لكن انا عندى الميكرويف مش بستخدوا غير فى اضيق الحدود
اقولكم ليه .. لانى مهندسه كهرباء شعبه قوى والالات ودرسه اخطااار الميكرويف
ايوه اكييييييد فى منكم كتير يعرف وفى ناس عندها الميكرويف احسن اختراع فى الدنيا علشان بيخلى الحياه سهله
وفى ناس عارفه ان ليه اخطار وبتستخدموا وخلاص
طيب تعالوا نشوف اخطاروا ايييه الاول ودى حاجات انا جيباها لما عملت بحث على النت على اخطار الميكرويف
تعالوا شوفوا بيقولوا ايييييييييييه
أفران الميكروويف إذا خلا منها بيت لا يخلو آخر، وربما تتمنى كل ربة بيت اقتناءها مع جهازي التكييف والكومبيوتر في عصر
يعطي الأولوية دائما لما هو "أسرع"، فهل أصبح فرن الميكروويف ضرورة ملحة بالفعل، أم أن الشكوك التي تدور حول خطورته قد
تجعلنا نؤثر السلامة؟
لو أن موجات الميكرويف قد تستطيع طهو قطعة لحم، فإنها سيكون لها نفس التأثير على الأنسجة الإنسانية لو أن الإنسان
تعرض لطاقة عالية من هذه الأشعة.. وقد تكون بعض أعضاء الجسم أكثر حساسية لهذا التأثير الحراري أكثر من غيرها، مثل:
الأمعاء، المثانة، عدسة العين بحيث لا تتمكن الدورة الدموية في العدسة من الاحتفاظ ببرودتها الطبيعية، فيؤدي ذلك إلى
بعض الأخطار، مثل "الكاتاركت" أو ما يطلق علية المياه البيضاء على عدسة العين. ومن الأعضاء التي تتأثر بقوة من هذا
التسرب هي الخصيتان، وقد يتعرض الشخص إلى عقم مؤقت؛ لأن الحيوانات المنوية تحتاج إلى حرارة أقل من حرارة الجسم
العادية لتكونها.
كما ذكرت دراسة مقارنة أمريكية بين الفرن التقليدي وفرن الميكروويف أن الأخير لا يقتل الميكروبات مثل الفرن العادي؛ حيث إن
وضع الأغذية في درجة حرارة تصل إلى 70 درجة مئوية لفترة دقيقتين مثلاً في الفرن التقليدي من شأنه أن يقضي على أية
ميكروبات أو بكتيريا.
وأضاف العلماء الروس إلى أن التعرض التراكمي لهذه الأشعة يؤدي إلى نقص في القدرة الوظيفية للإنسان، وتكوين خلايا
سرطانية على المدى البعيد.
وفي سويسرا، قام العالمان بلانك وهرتل في عام 1992 بالتوصل إلى بعض الأخطار المتوقعة من جراء استخدام هذا النوع من
الأفران بعد دراسة لعينات الدم من المتطوعين، وكان من أهمها:
– نقص ملحوظ في عدد كرات الدم الحمراء بعد تناول هذا النوع من الطعام.
– زيادة عدد كرات الدم البيضاء، وهو ما يدل على وجود جسم غريب.
– ازدياد نسبة الكوليسترول في الدم عند التعرض لضغوط نفسية.
– ظهور بعض أمراض الحساسية.
– نقص في بعض الفيتامينات E , C , B-com وفي بعض المعادن الهامة.
– نقص الطاقة الحيوية للطعام المطهو، وتعجيل التحلل الإتلافي للمواد الغذائية.
ورغم كل هذه الأبحاث فما زال العلم حائراً عند النسبة الخطيرة لتسرب هذا النوع من الأشعة، فالأمر يحتاج إلى تجارب لمدة
سنوات على الإنسان، كما أن تفاعل الحيوانات التي تقام عليها التجارب متفاوت ومختلف، وهو ما يزيد الأمر صعوبة.
حدد القسم الفيدرالي للصحة والخدمات الإنسانية أقصى قيمة للتسرب الإشعاعي مسموح بها عند 5 ملي وات (5 آلاف وات)
على بعد بوصتين تقل كلما ازدادت المسافة، إلا أن العلماء الروس قرروا أن النسبة الآمنة عند 1 ملي وات.
احتياطات الأمان
ولا يسعنا في خضم هذا الجدل إلا أن ننصح ببعض الاحتياطات اللازمة للتعامل مع هذه الأفران؛ حتى تحسم القضية بين العلماء يومًا ما:
– ابق على مسافة ذراع على الأقل من الفرن.
– لا تجعله يعمل وهو خال من الطعام.
– تأكد من غلق الباب بإحكام، وإذا حدثت مشكلة في الباب أو في أي من وسائل أمانه فلا تفكر في تشغيله.
– تجنب استخدام الأواني المعدنية.
– لا تعبث بوسائل الأمان الموجودة.
– ينظف بالماء والمنظفات المعتدلة أو المتخصصة.
ليه اخطار كتير زى ما انتوا شايفين حاولوا تقللوا من استخداموا على قد ما تقدروا وربنا يبعد عننا كلنا اى حاجه وحشه ان
شاء الله
وفى الاخر ياااااارب اكون افدتكم بحاجه
odas odas images/avatars/pacifier.jpg فتكات هايلة Fatakat 612616 Doha – qatar