السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتى الحوامل طبعا كلنا أو معظمنا فى المرحله الأخيره من الحمل
بنشتكى من وجع العظم وخصوصا عضم الحوض والشد العضلى
وطبعا زى ما فهمتنى الدكتوره ده دليل على نقص الكالسيوم فى الجسم
إزااااااااااااااااى؟ وأنا بشرب لبن وباخد الكالسيوم بإنتظام
لما عملت شيرش على النت لقيت إن سواء الحديد أو الكالسيوم مينفعوش لوحدهم كدواء لا الأكل أهم خصوصا فى فيتمينات بتساعد على إمتصاص الجسم سواء للحديد أو الكالسيوم وتثبيتهم فى الجسم ولااااااااااااازم نفصل مابين الحديد والكالسيوم مالا يقل عن 3 ساعات علشان الجسم يستفاد بالإتنين
موضوعنا إنهارده بإذن الله عن تثبيت الكالسيوم فى الجسم
أنا كنت عملت الموضوع ده قبل كدا ياريت تشوفوه علشان اللى جاى يعتبر تكمله ليه
دى الحاجات اللى بتساعد على تثبيت الكالسيوم فى الجسم
عالجي هشاشة العظام.. بالبرتقال
تناول البرتقال يُساعد على تثبيت الكالسيوم
يُعتبر البرتقال من أفضل الفواكه وأجملها طعماً ورائحة، وهو من الفواكه الشهية للإنسان وخاصة في فصل الشتاء، ويتميّز برائحة جميلة محببة للنفس؛ فهو يحتوي على فيتامين "C" وفيتامين "B1" وفيتامين "B2"، وهي من المركبات التي لها فوائد كثيرة للجسم، ومما قيل في الأمثال القديمة إنه لا وجود للصحة والسلامة في مكان لا يوجد فيه برتقال.
وكما يعرف الجميع أن للبرتقال تأثيراً كبيراً في علاج نزلات البرد والإنفلونزا، ولكن فوائده الطبية لا تقتصر على ذلك فقط، فكما أوضحت خبيرة التغذية "رابحة أباظة" أن تناول البرتقال يُساعد على تثبيت الكالسيوم في الجسم مما يجعل له تأثيراً كبيراً في الوقاية من مرض هشاشة العظام.
كما أضافت خبيرة التغذية "رابحة أباظة" أن البرتقال يزيل حالات الإمساك الحاد، ويرفع معدل الحديد في الدم ويُنشّط الدورة الدموية، كما أنه يقي من الإصابة بالسرطان، ويقوّي الجهاز المناعى، ويحمي الجسم من الحساسية.
وليس هذا فحسب، بل إنه يمكن استخدام قشر البرتقال في عمل بعض أنواع الكيك والمربى؛ نظراً لأنه يحتوي على نكهة رائعة تعطي الطعام مذاقاً ورائحة جميلة، كما أن قشر البرتقال يجعل الجسم يستفيد من الطعام بشكل جيد.
وتستخدم أزهار البرتقال في إنتاج أنواع معيّنة من الفيتامينات، أما بذوره فتستخدم في عمل بعض أنواع البرفانات ومستحضرات التجميل، ويستخلص منها زيت الزهر الذي يُمكن استخدامه في علاج الزكام وإزالة التشنّجات.
وتتميّز أوراقه برائحة عطرة والتي يمكن أن تجفف لتوضع في أركان المنزل؛ لإعطاء المنزل رائحة جميلة.
طبق الفول … يوفر مقداراً لا يستهان به من الكالسيوم !
من المتعارف عليه أن منتجات الألبان تعتبر المصدر الغذائي الأول
للكالسيوم ولكن بسبب (معالجة بالحرارة بسترة وتجفيف وغيرها)، وبسبب
الأساليب الحديثة في تغذية الحيوانات الحلوب (تقييد حركة الحيوان بعزله
في أماكن ضيقة وإطعامه بأعلاف مصنعة قد تحتوي على هرمونات وغيرها لزيادة
غزارة الحليب) تأثر محتوى منتجات الألبان من العناصر الغذائية ولم يعد
بإمكان الجسم الاستفادة من الكالسيوم فيها. كما أن معاناة الكثيرين من
عدم تقبّل
سكر اللبن (اللاكتوز) في منتجات الألبان جعل منتجات الألبان عبئاً على
أجسامهم. لذا أصبحت الخضراوات الورقيّة الخضراء والبقول أفضل مصادر
الكالسيوم سهل الامتصاص، فتناول البقدونس أو الجرجير أو السلق أو
الملوخيّة أو الملفوف أو البركولي أو غيرها من الخضراوات الورقيّة
الخضراء
مرتين يومياً يوفر الكالسيوم للعظام. وأفضل تأييد لهذا يكمن في ملاحظة
الحيوانات الحلوب مثل البقر والإبل والغنم التي تأكل البرسيم الأخضر طول
اليوم وتنتج حليباً كامل الدسم، وعند ذبحها نجد عظامها قويّة لا تنكسر!!
وتمثِّل البقول مثل الفول او الحمص او العدس أو الماش أو بذور اللوبياء
أو
الفاصولياء الجافة الخيار الجيّد للكالسيوم سهل الامتصاص، فتناول نوع
منها
مرّة أو مرتين يوميا يوفر مقدارا لا يستهان به من الكالسيوم فطبق من
الفول
مثلاّ يحتوي على أكثر من 100 مليغرام من الكالسيوم. وللبقول فوائد اخرى
حيث تحتوي بالإضافة إلى الكالسيوم على المغنيزيوم الذي يساعد الجسم
على امتصاص الكالسيوم وبناء مادة العظم.
-تمثّل الحركة وممارسة الرياضة العامل المهم الثاني لتثبيت الكالسيوم في
العظام لأن العظام، مثل العضلات، تستفيد من الحركة، فالخمول يزيد من
إمكانية أن يتحول جزء لا يستهان به من الطعام الذي لم يستهلك كطاقة إلى
دهون. كما قد يزيد الخمول من طرح الجسم للكالسيوم من خلال البول او
التعرق بدلاً من ان يفعّله الجسم ويضعه في موضعه الصحيح، وموضع
الكالسيوم هو العظام.
-التقليل من الملح في الطعام عامل مهم للوصول إلى أفضل امتصاص
للكالسيوم، فجزيئات الكالسيوم تذوب في الدم وتخرج من خلال الكلى مع
البول، وهذه عملية طبيعية تزيد وتنقص حسب تواجد الصوديوم (الملح) في
الجسم من الطعام، ولذا يجب الابتعاد عن الأطعمة المالحة مثل الشيبس
والمعلبات والتقليل قدر الإمكان من إضافة الملح إلى الطعام.
-لاحظ المختصون أن تناول البروتينات ذات المصدر الحيواني كاللحوم
والدواجن
ومنتجات الألبان يؤدي إلى سحب الكالسيوم من العظام وإخراجه من الجسم
عن طريق البول. لذا يعتبر تناول البروتينات النباتية من الحبوب والبقول
والخضراوات أفضل لمن يعانون من الهشاشة ويرغبون في زيادة امتصاص أجسامهم
للكالسيوم.
-الحصول على كفاية الجسم من فيتامين د مهم لتثبيت الكالسيوم في الجسم.
فتعريض جزء من الجسم (الوجه
والكفين وليس بالضرورة كل الجسم) لأشعة الشمس لمدة خمس عشرة دقيقة يومياً
يوفر تزويد الجسم بحاجته
من فيتامين د.
-يعتبر التدخين وتناول المشروبات التي تحتوي على كافيين (القهوة) من
مسببات ضعف امتصاص الكالسيوم
حيث ترتفع نسب الإصابة بالكسور لدى المدخنين والذين يتناولون القهوة
بشراهة مقارنة بغيرهم.
-قد يؤدي تناول بعض الأدوية مثل الستيرويدات إلى فقد مادة العظم وبالتالي
إلى الهشاشة، فعلى من يضطرون
إلى تناولها الانتباه إلى زيادة تناولهم من الكالسيوم لتعويض النقص.
-أثبتت الأبحاث الحديثة أن المصابين بالهشاشة يمكن أن يتخلصوا منها وينشط
لديهم بناء مادة العظم إذا تناولوا
أطعمة طازجة غنية بهرمون البروجستيرون الطبيعي ومنها البطاطا الحلوة
البريّة وفول الصويا وبعض النباتات
المعيّنة. ومن المهم التنويه ان الطبخ يبطل مفعول هرمون البروجيستيرون.
دوده حبيبى دوده حبيبى 431574_20.gif سوبر فتكات Fatakat 431574 سوهاج – مصر