تخطى إلى المحتوى

الوخز بسم النحل.. روشتة علاجية متكاملة وعلاج فعال للإيدز والسرطان … 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم يا حبايب قلبى يارب تكونوا بخير وربنا يحقق لكم ما تتمنوه واكثر ان شاء الله
بما انى بداءت اتعالج بقرص النحل وكان انهاردة اخت بتسال عن الحاج /سيد السايح وعن عنوانه فقررت اكتب الموضوع دة علشان الكل يستفاد دة علاج ممتاز وربنا اخصه فى كتابه الكريم وان يشفى المرضى بالسم والعسل وربنا يشفينى ويشفى كل مرضى المسلمين اللهم امين وجاب نتيجة وهو مفيد لكافة الامراض ودة موضوع منقول وعن تجارب وكلام الحاج / سيد السايح ربنا يجازية خير وامانة تدعولى بالذرية الصالحة انا وكل المشتاقة لطفل اللهم امين

سم النحل روشتة علاجية متكاملة، هذا ما تؤكده تجربة أسرة مصرية،استخدمت الوخز بإبر النحل وكذلك استعمال سمه في علاج العديد من الأمراض،
بنجاح منقطع النظيروبدون أثار جانبية تذكر، الأسرة مكونة من الأب سيدالسايح ، أما الابنة فتدعى هبة الله التي درست مسار علاج الأمراض بوخز النحل في كلية الزراعة، ثم حصلت على الماجستير في العلاج بلسع النحل ،واستعمال سمه لمقاومة الأمراض المختلفة.
عن العلاج بهذه الطريقة والأمراض التى يمكن شفائها باستخدام هذه اللسعات والوخزات،كان لنا لقاء مع المعالج سيد السايح وابنته هبة الله .والبداية بالمعالج سيد السايح حيث يقول :لاشك أن الأدوية الكيماوية لها أثار جانبية لاحصر لها، وبالتالي فان استخدامها لفترة طويلة يحمل العديد من المخاطرعلى صحة الإنسان، وعلى العكس فأن الطب البديل بفروعه المختلفة، يمكن أن يعالج الأمراض المختلفة بدون آثار جانبية تذكر ،لأنه أى( الطب البديل) يعمل على إثارة قدرات الجسم وطاقاته وتوجيهها بنفسها نحو الشفاء.وعن العلاج بلسع النحل واستخدام سمه في شفاء الأمراض المختلفة يقول:لقد لاحظ الكثيرين من العاملين في مجال مناحل العسل خصوصا ممن كانوا يشتكون من أمراض مختلفة، أنهم شفوا منها بعد أن تعرضوا أثناء عملهم لوخزات النحل، ومن هنا بدأ العلماء في إجراء التجارب والدراسات التى تناولت تأثير وخز النحل في شفاء الأمراض،وتوصلوا من خلال دراساتهم إلى أن النحلة تفرز سما شفافا له القدرة على شفاء العديد من الأمراض، مثل ارتفاع ضغط الدم، والروماتيزم ،والتهاب الأعصاب، والروماتويد ،والأم الظهروالكتف ،ومرض الهربس العصبى، والإجهاض، والشلل العصبي السابع، وبعض أمراض المناعة،مثل الذئبة الحمراء الخ. كما أكدت تجارب أخري أجريت في العديد من المراكز البحثية العالمية،أن سم النحل ينشط الغدة الكظرية( فوق الكلوية) فيجعلها تفرز مادة الكورتيزون التى تستخدم في علاج الروماتويد والتهاب المفاصل، وكشفت هذه التجارب أيضا عن مادة جديدة موجودة بسم النحل تدعى( ادولين) لها خاصية مسكنة وخافضة للحرارة، ويعادل تأثيرها خمسة أضعاف تأثير الأسبرين، وهذه المادة تستخدم اليوم على نطاق واسع في تسكين الام الحالات المتقدمة لمرضي السرطان، كما أن هذه المادة تعمل أيضا على رفع قدرة المناعة الطبيعية في الجسم، عن طريق وخزات تتم بمعدلات تزيد تدريجيا حسب عمر الإنسان وخصائصه الحيوية
وهناك دراسة حديثة أجريت في جامعة لوزيانا الأمريكية مؤخرا، أكدت على التأثيرات الايجابية لسم النحل في علاج مرض الإيدز،حيث أكدت التجارب التى أجروها على أن التركيبة الكيميائية لسم النحل، تحمل خواص فعالة جدا في تقوية جهاز المناعة لدى الإنسان،أيضا أكدت تلك التجارب، أن حالات من التهاب المفاصل الروماتيودى قد عولجت علاجا كاملا بواسطة لدغات النحل في مكان الإصابة، سواء كانت في مفاصل اليد أو القدم، حيث اختفت الآلام التى عانى منها بعض المرضى لأكثر من 30 عاما، كما تحسنت حالة المفاصل تحسنا كبيرا، وأوضحت التجارب أن سم النحل المفرز مع كل لدغة يحتوى على مركبات مضادة للالتهابات،لو تم فصلها وإنتاجها بمقادير كبيرةلامكن أن تحقق إنجازا كبيرا في علاج هذا المرض ويضيف:مما يؤكد فعالية سم النحل في علاج التهابات المفاصل والأمراض الروماتيزمية بصفة عامة،أن النحالين نادرا ما يصابون بهذه الأمراض ،حيث أن كثرة تعرضهم للدغات النحل يكسبهم المناعة ضد هذه الأمراض، كما أن العسل النقي الذي يعتبر جزءا من غذائهم اليومي يحتوى على مقادير من سم النحل.
طرق متعددة
وعن تركيبة هذا السم وكيفية العلاج به تقول هبة الله السايح :سم النحل هو سائل شفاف موجود بحويصلة تقع بجهاز اللسع في مؤخرة جسم شغالات النحل. وهو عبارة عن مادة سائلة سريعة الجفاف ولها رائحة عطرية، وتتركب من بعض الزيوت الطيارة ، مثل الكبريت والنحاس والكالسيوم بالإضافة إلى كمية كبيرة من البروتينات وفوسفات المغنسيوم، التى تعد العنصر الأساسي في عملية العلاج.أما العلاج به فيتم عن طريق وخز الجسم في مناطق محددة بسم النحلة،حيث يعدل هذا السم قدرات الجهاز المناعى بالجسم ويحفزه على تعديل طاقاته لشفاء المناطق المصابة بالألم والالتهابات المصاحبة لها، كما في مرض الروماتويد مثلا، حيث يلاحظ المريض التحسن الذى يطرأ عليه بشكل تدريجى، حيث تختفى الالتهابات التى كان يعانى منها ،وبدون أن يعانى من اى آثار جانبية، كما كان يحدث له عند استخدام العقاقير الكيمائية مثل الكورتيزون والذى تأكد انه يسبب هشاشة العظام، إذا استعمل لفترة طويلة وتضيف : لمزيد من التوضيح أقول : أن هناك طرق متعددة في هذا النطاق واشهرها يتم عن طريق استخدام شغالات النحل، التى تحفظ في صندوق خاص ويمسكها المعالج بلمقاط، ثم يضعها على المنطقة المحددة في الجسم، وفقا لخريطة نقاط حددها الطب الصينى القديم، وبعد عدة أيام يتم الوخز في نفس النقطة مرة أخرى، ثم تزال إبرة النحلة من هذه النقطة. وهناك طريقة أخري يستخدم فيها كريم يحتوى في تركيبته على سم النحل، ويدهن على المنطقة المراده ، بعد عمل خدش رقيق بالجلد يسمح بنفاذ السم إلى الدم مباشرة، وهناك طريقة ثالثة يخفف فيها السم بمحلول ملحى أو ماء،

ويحقن فيها الجلد بالسم، وهذه الطريقة من أفضل الطرق، لان محلول السم ينفذ إلى طبقة الجلد الداخلية التى تحتوى على ما يقرب من 20% من دم الإنسان، ومن ثم يضمن المريض انتقال الدم فورا إلى جميع أنحاء الجسم، أما الطريقة الرابعة فيتم فيها تحليل كهربي للسم فوق مناطق الإصابة بالجسم، وتستخدم هذه الطريقة في مراكز التجميل الكبيرة.

معالج متخصص
وعن عدد الوخزات التى يتعاطاها المريض في الجلسة الواحدة، وهل يمكن له ( اى للمريض) أن يعالج نفسه بتلك الطريقة تقول: يمكن أن يصل عدد الوخزات إلى 3 في الجلسة الواحدة ،وان كان يفضل أن يتم التدرج في ذلك، حيث يمكن أن يلسع المريض بالسم مرة واحدة في الجلسة الأولى، ثم مرتين في الجلسة الثانية وهكذا، على أن يفصل بين الجلسة والاخري فترة أسبوع على الأقل، ويفضل أن يقوم بالوخز معالج متخصص حتى يتمكن من وخز المريض في المكان المحدد، وكذلك لعدم ضمان إصابة المريض باى نوع من أنواع الحساسية.وعن الاحتياطيات التى يجب على المريض الذى يعالج بهذه الطريقة أن يراعيها تقول:لابد للمريض الذى يعالج بالوخز بسم النحل أن يهتم بتناول فيتامين سى ومنتجات خلية النحل، باعتبارها مواد طبيعية مفيدة للجسم وتعوض العناصر المفقودة عند المريض، واهم هذه المنتجات حبوب اللقاح التى تحتوى في تركيبتها على بروتينات عالية القيمة الغذائية وكذلك أملاح معدنية وهرمونات، وهى تفيد مرضى الكبد والكلى والأنيميا، كما انصح بتناول غذاء ملكات النحل الذى يقاوم أعراض الشيخوخة ومظاهرها ويفيد في تقليل مخاطر التعرض للجلطات، كما انه يذيب الكولسترول،كذلك على المريض تناول صمغ النحل الذي يعرف باسم ( البروبليس) والذى يعد بمثابة مضاد حيوى قوى ويعمل على زيادة قوة المناعة لدى المريض، وتعويض الخلايا التالفة التى يفقدها.

من السموم الناقعات جمال
وعن الجديد في مجال العلاج بسم النحل تقول: إضافة إلى الفوائد السابقة فهناك فائدة جديدة لسم النحل تتعلق بجراحة التجميل ليكون أيضا من السموم الناقعات جمال، حيث اكتشف العلماء مؤخرا أن سم النحل يمكن استخدامه في علاج بعض أمراض عضلات العين، وذلك بحقنه بتركيز مخفف في عضلة العين،ولقد وافقت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية مؤخرا على هذا الاستعمال، ولما كانت هذه السموم تسبب ارتخاء عضلات العين، فقد فكر بعض الباحثين في استعمالها في مجال جراحة تجميل الوجه، وبالفعل تم إجراء ما يقرب من 60 ألف عملية تحميل في الولايات المتحدة في العام الماضى باستخدام سموم النحل المخففة، وذلك بحقنها في عضلات الوجه، حيث يترتب على هذا الحقن حدوث ارتخاء في العضلات ، يؤدى إلى التخلص من التجاعيد لمدة تتراوح بين 4 و6 شهور.

القاهرة… النحل يحمل خيرا للإنسان بعسله وسمه‎ – YouTube



مهجة قلبى مهجة قلبى فتكات ست الكل Fatakat 217907 الاسكندرية – مصر

سبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.