عسل النحل مكوناته و فوائده
أنسجة إفراز الرحيق هي الغدد الرحيقية توجد في عدة أجزاء من الزهرة وهي غدة إفرازية فتقوم الغدة الرحيقية بعملية فسيولوجية معقدة لإنتاج الرحيق وذلك بالمواد التي تزود بها من عصارة اللحاء كما أن النحل يقوم بامتصاص العصارة الحلوة من بعض أنواع ثمار الفاكهة زائدة النضج أو الثمار المجروحة.
الرحيق عبارة عن نواتج للتمثيل الضوئي والتي تتأثر بضوء الشمس كما أن نسبة الرطوبة في التربة والضغط الجوي وحجم الغدة الرحيقية ووضع الزهرة على النبات قد تؤثر أيضاً على كمية الرحيق المفروز والرحيق يتكون من الماء والسكروز وهو الذي يتحول بفعل إنزيم الإنفرتيز الذي تفرزه النحلة إلى سكرين أحاديين هما الجلكوز وهو سكر العنب والفركتوز وهو سكر الفاكهة وتزيد نسبة الفركتوز عن الجلكوز وهذان السكران هما السكريات الأساسية التي يتكون منها عسل النحل وسكر .
يات أخرى بكميات قليلة من السكلوز واثنى عشر من السكريات المعقدة الأخرى مثل الملتوز والرفينوز والميليلوز.
يجمع النحل هذا الرحيق من الزهور إلى الخلية السداسية الصنع ولتصنيع العسل من الرحيق يقوم النحل بعمليتين.
١- يحدث فيها تحويل كيماوي للسكر.
٢- تغيير طبيعة في المحتوى المائي بتبخير الماء الزائد وعند تمام نضج العسل فإنه يتم تغطية العيون السداسية المحتوية على العسل بالأغطية الشمعية ويقوم إنزيم الانفرتيز بتحويل السكلوز إلى نوعين سكريات أحادية بسيطة جلكوز وفركتوز.
عسل النحل:
توجد بالعسل فيتامينات قد تكون هي كل ما يحتاجه جسم الإنسان هي أ،ب1،ب2،ب3،ب5،ب6،د،ك،و،هـ، وحمض الفوليك أسيد وحمض النيكو **** وهي الفيتامينات أقوى وأنقى الفيتامينات التي يحتاجها الجسم ويمتصها بسهولة خلال ساعة واحدة من تناول العسل خلافاً للفيتامينات المتوفرة والمتفرقة في مآكولات أخرى وهي أبطء وأضعف من فيتامينات العسل.
توجد كذلك معادن وأملاح في العسل كالحديد والكبريت وغيرها والعجيب أن هذه مكونات التراب الذي خلق الله منه الإنسان.
يوجد بالعسل خمائر وأحماض مهمة لجسم الإنسان ولحياته ولحيويته مثل خميرة الأميليز والأنفرتيز والكاتليز والفوسفاتيز .
أما الأحماض فيوجد به حمض النمليك واللبنيك والليمونيك والأكساليك والجلولونيك.
يوجد بالعسل هرمونات قوية فاعلة منشطة بها مضادات حيوية تقي الجسم من كافة الأمراض وتفتك بأعتى الميكروبات والجراسيم واكتشف أن بالعسل مادة الديوتير يوم (الهيدروجين الثقيل المضاد للسرطان).
الفيتامينات
تلعب الفيتامينات دوراً هاماً في وظائف الجسم الحيوية، وهي ضرورية جداً لنموه وبقائه سليماً، ويستمد الجسم حاجته من الفيتامينات عن طريق الغذاء. ونقص الفيتامينات في الجسم يؤدي إلى أمراض عديدة وخطيرة، ولا يمكن الشفاء منها إلا بعد توافرها في الغذاء.
وحبوب اللقاح الموجودة في العسل تحتوي على معظم الفيتامينات، وترشيح العسل لتخليصه من حبوب اللقاح يفقده ما به من الفيتامينات والهرمونات التي توجد بكثرة في الغذاء الملكي وهو جزء خاص من العسل تصنعه النحل الشغالة لغذاء الملكات.
ولو أن الفيتامينات الموجودة بالعسل ذات كمية صغيرة، إلا أنها ذات أهمية كبيرة لأنها متحدة مع مواد أخرى من الأحماض العضوية والكاربوهيدرات والأملاح المعدنية التي تسهل على الجسم الانتفاع بها.
ويشتمل عسل النحل على مجموعة كبيرة من الفيتامينات نذكر منها:
فيتامين أ، فيتامين ب المركب، فيتامين ج ، فيتامين هـ، وحمض الفوليك، وفيما يلي أهمية هذه الفيتامينات:
فيتامين (أ):
يدخل هذا الفيتامين في تركيب الأعضاء الحسية الخاصة بالإبصار والموجدة في شبكة العين، كما أنه ضروري أيضاً لسلامة وصحة الجلد وتجديد خلايا البشرة، والأغشية المخاطية، ويدخل هذا الفيتامين أيضاً في عمليات التمثيل الغذائي داخل الخلايا.
ونقص هذا الفيتامين يؤدي إلى عدم القدرة على الإبصار خاصة في الليل، وهو ما يسمى بمرض "العشى الليلي"، كما يؤدي نقصه أيضاً إلى إصابة الجلد بالجفاف وكذلك الأغشية المخاطية وقرنية العين والملتحمة، ونقصه يؤدي كذلك إلى تأخر النمو عند الأطفال وضعف مقاومة الجسم عامة، وسهولة إصابته بالأمراض.
فيتامين (ب) المركب:
يحتوي فيتامين ب المركب على مجموعة كبيرة من الفيتامينات، وقد وجد أن كمية الفيتامينات الموجودة في كيلو جرام من العسل هي كالآتي:
فيتامين ب2 (رييوفلافين) : حوالي 1.5 ميلي جرام
فيتامين ب1 (أيثورين) : حوالي 0.1 ميلي جرام
فيتامين ب3 (حمض البانتوثينيك) : حوالي 2.0 ميلي جرام
فيتامين ب5 (حمض النيكوتينيك) : حوالي 1.0ميلي جرام
فيتامين ب6 (بيرويدوكسين) : حوالي 5.0ميلي جرام
فيتامين ب1:
: يلعب دوراً هاماً في عملية تمثيل المواد السكرية، وهو ضروري أيضاً للمحافظة على سلامة الأعصاب، وقيام الجهاز العصبي بوظائفه، وله أهمية في انتظام عملية الهضم والمحافظة على الشهية للطعام، ونقص ذلك الفيتامين يؤدي إلى فقدان الشهية والقيء والإمساك والتهاب الأعصاب وآلام الأطراف، كما يؤدي نقصه أيضاً إلى إصابة الأطفال بمرض البري بري الذي يسبب تأخراً في نمو الأطفال.
فيتامين ب2:
: دلت الأبحاث على أن العسل يحتوي على كمية كبيرة من الرييوفلافين (ب2) يعادل الموجود منه في لحم الدجاج، وخمسة أضعاف الموجود منه في الجبن القليل الدسم، ويقوم هذا الفيتامين بحمل الهيدروجين إلى الخلايا الحية لإتمام عمليات التأكسد، كما أنه يساعد الجسم على التخلص من الملح والماء بواسطة الكلي ويساعد أيضاً على امتصاص الحديد والاستفادة منه، ونقصه هذا الفيتامين يؤدي إلى تشققات في زوايا الفم والتهابات في اللسان واللثة والتهابات في الجلد المحيط بالأنف، وكذلك التهابات في قرنية العين وكثرة الدموع، ويؤدي نقصه أيضاً إلى اضطرابات في الهضم وضعف عام في البدن.
فيتامين ب3:
عامل مهم ضد التهابات الجلد والأغشية المخاطية، ويساعد على احتفاظ شعر الرأس بلونه، ويساعد كذلك في عمليات التمثيل الغذائي، ونقصه يؤدي إلى اضطرابات عملية التمثيل الغذائي وتساقط شعر الرأس.
فيتامين ب5:
ونقص هذا الفيتامين يؤدي إلى مرض البلاجرا حيث يصاب الجلد بالتشقق والجفاف والإحمرار، كما يصاب الجهاز الهضمي بالقروح في الفم والشفتين وتورم اللسان والتهابات في الأمعاء، كما يصاب المريض أيضاً بإسهال شديد، وقيء، وفقدان في الشهية، كما يصاب المريض أيضاً باضطرابات عصبية وفكرية، فيتامين ب6: يلعب دوراً هاماً في عمليات التمثيل الغذائي للمواد البروتينية، ونقصه يؤدي إلى ضعف في العضلات، حمض الفوليك: وهو فيتامين ب12، ويساعد على تكوين ونضج كرات الدم الحمراء ونقصه ويؤدي إلى الأنيميا الخبيثة.
فيتامين (ج):
يزيد مناعة الجسم ضد العدوى ويساهم في عمليات التأكسد والاختزال وتكوين الدم. ويساعد هذا الفيتامين على تكوين مادة (الكولاجين) التي تعتبر المكون الأساسي للعظام والأسنان والأوعية الدموية، كما يساعد هذا الفيتامين أيضاً على امتصاص الحديد وتكوين كريات الدم الحمراء ونضجها.
ونقص هذا الفيتامين يؤدي إلى مرض الإسقربوط حيث يصيب الجسم الضعف العام والوهن والأنيميا وآلام بالمفاصل وتقيح اللثة وتسوس الأسنان.
فيتامين (هـ):
ويساعد أيضاً في عمليات التمثيل الغذائي، ونقص هذا الفيتامين يؤدي إلى انتشار الأكزيما والقوباء والدمامل والصدفية والتهابات الجلد وجفاف الأغشية المخاطية، ونقص الهيموجلوبين في كرات الدم الحمراء، ومن هذا يتضح لنا أهمية العسل في المحافظة على حيوية الجسم ومنحه القدرة على أداء وظائفه المختلفة، وكذلك وقايته من الأمراض.
الخمائر والإنزيمات:
: تقوم الإنزيمات بدور هام في إتمام عملية التفاعلات الكيميائية التي تحدث داخل الجسم، ويحتوي عسل النحل على عدد من الإنزيمات منها:
أنزيم الدياستيز: ويقوم بتحويل النشا والدكسترين إلى سكر.
أنزيم الأنفرتيز: ويقوم بتحويل سكر القصب إلى سكر العنب وسكر الفواكه.
إنزيم الكاتاليز: ويقوم بتحليل الماء الأكسجيني إلى ماء وأكسجين.
إنزيم الفوسفاتيز: ويقوم بعملية توليد الفوسفات.
إنزيم البيروكسيديز: ويقوم بعملية الأكسدة.
وقد أبدى العالم المعروف "نيوخ ساندر" وغيره من الباحثين أن الخواص المدهشة للعسل تعزي إلى وجود الإنزيمات. ويعتقد هؤلاء العلماء أن الإنزيمات تعتبر خليطاً من المواد الخالية من الحياة يحملها النحل إلى قرص العسل فتتحول بطرق معينة إلى مادة حية بعد ذلك، وتستطيع هذه الإنزيمات العمل حتى في خارج جسم النحلة، وتذكر الدكتورة "أنا موريتواسوا" عضو قسم النحل بالمعهد السويسري للتجارب الزراعية في هذا الصدد أن العملية الإنزيمية تستمر داخل العسل حتى أثناء وقت الحفظ، وتأكيداً لذلك فقد وجد في سويسرا في أحد البيوت القديمة عسلاً تم جمعه بواسطة النحل عام 1895 أي محفوظاً لمدة 60 عاماً تقريباً في ذلك الوقت، وبإجراء عمليات التحليل لهذا العسل بواسطة الكروماتوجرافيا وغيرها من الطرق اتضح ما توقعوه بالفعل، فظهرت بقع زاهية من الجلوكوز والفركتوز وكذلك آثار من السكر غير المتحلل وبقع مثالية لمجموعات المالتوز والسكريات العديدة ذات الوزن الجزيئي المنخفض، ومصدر خمائر العسل، يكون من رحيق الأزهار الذي يجمعه النحل، وبعض هذه الخمائر مصدرها النحل نفسه.
الأحماض العضوية:
يحتوي العسل على بعض الأحماض العضوية مثل التفاحيك والترتريك والليمونيك واللبنيك والأوكساليك.
البروتينات والأحماض الأمينية:
ظلت خصائص المواد البروتينية الموجودة بالعسل مجهولة إلى فترة طويلة، وقد أمكن معرفة تركيب هذه البروتيانات وأنها تتكون من وحدات تسمى بالأحماض الأمينية مثل البيومين والجلوبين، الهستون والثيوكليوبرونين، والأرجنين والأسيريتيك والجلوتاميك والفالين والمثيوتين والتربتوفان.
دهنيات العسل:
توجد بالعسل كمية ضئيلة من الدهون مثل الجليسرول والفوسفولبيد وبالميثيل وأولينيك، وقد فصلت المعامل ما يقرب من اثني عشر نوعاً آخر من الدهنيات بالعسل، وقد تم حديثاً فصل مادة الإستيل كولين من العسل ولهذه المادة أهمية عظمى في الجهاز العصبي والمخ حيث تقوم بعملية النقل ولهذه المادة أهمية عظمى المختلفة والتي تؤدي إلى انقباض العضلات، وحديثاً أيضاً تم اكتشاف مادة البروستاجلاندين بالعسل ويعتبر ذلك فتحاً جديداً في مجال التركيب الكيميائي للعسل، وتلعب هذه المادة دوراً هاماً في كل خلايا الجسم، ونقص هذه المادة يؤدي إلى ظهور العديد من الأمراض.
مواد أخـرى: مضادات حيوية:
يحتوي عسل النحل على مضادات حيوية وهي غالباً نتيجة نشاط إفرازي في النحلة الشغالة، ولا يمنع العسل نمو البكتريا فقط ولكنه يمنع نمو الفطريات كذلك ويمكن حفظ قطعة من اللحم في العسل لمدة عام محتفظة بكل خصائصها وطعمها، وقد أثبتت التجارب أن فتل البكتريا والفطريات لا يرجع إلى النسبة العالية للمواد السكرية الموجودة بالعسل حيث وجد بالتجارب أيضاً أن البكتريا تنمو بعد دور الحضانة في وسط عالي التركيز من السكر يحتوي على 40% جلوكوز و30% فركتوز، 0.02% حمض الخليك، وإنما ترجع خاصية قتل الميكروبات والفطريات إلى وجود مضادات حيوية تفرزها الشغالة، مواد تمنع انقسام الخلايا: تقوم النحل الشغالة بإفراز مادة تمنع نمو حبوب اللقاح بمنع نمو وانقسام خلاياها وبذلك يمكن استخدام عسل النحل كمادة مضادة للسرطان، وقد ثبت أن هذه المادة هي أحد الأحماض الدهنية غير المشبعة.
مواد مضادة للفيروسات:
يحتوي عسل النحل على مادة مضادة للفيروسات، وبذلك يكون العسل هو الدواء الوحيد في العالم الذي يحتوي على هذه المادة، واحتواء العسل على مادة مضادة للفيروسات يفسر سر استعمال الروس للعسل كمادة واقية من الإصابة بمرض شلل الأطفال،
مواد غير معروفة: ولا يزال هناك 3.7% من محتويات العسل لم تعرف طبيعتها بعد
فوائد عسل النحل:
ثبت أن كيلو واحد من العسل يفيد الجسم بمقام 3.5 ك لحم أو 12 ك خضار أو 5 ك حليب.
تعويض السكريات المستهلكة بالجسم بسبب المجهود الجسماني أو الذهني وذلك لاحتوائه علي الجلوكوز السهل الامتصاص والتمثيل بالجسم والفركتوز البطئ الامتصاص والذي يحفظ سكر الدم.
مادة علاجية ووقائية وغذائية عالية القيمة فهي مفيدة للأطفال والكبار علي السواء فهو لا يمكث في المعدة طويلا إذ أنه سريع الهضم كما يمتص بسرعة داخل الجهاز الليمفاوي ليصل إلي الدم.
علاج اضطرابات الجهاز الهضمي فهو يزيد من نشاط الأمعاء ولا يسبب تخمر لمرضي الجهاز الهضمي ولا يسبب تهيج لجدران القنوات الهضمية ويعمل علي تنشيط عملية التمثيل الغذائي بالأنسجة ويجعل عملية الإخراج سهلة.
يلغي تأثير الحموضة الزائد في المعدة فيمنع الإصابة بقرحة المعدة والاثنى عشر.
ويكون العسل مخلوطا بحبوب اللقاح وغذاء الملكات دهان نافع ( لتكسين الآلام – الإسراع في التئام الأنسجة في جميع أنواع الجروح – مضاد للبكتريا والجراثيم والفطريات).
لاحتوائه علي ( الإنهبين – حمض الفورميك).
علاج التهاب الكبد المزمن والتهاب الحويصلة المرارية والمساعدة في تفتيت حصواتها عن طريق تناول يوميا.
يعمل العسل علي علاج أمراض القلب وتقوية عضلة القلب لوجود سكر الجلوكوز بالعسل والذي يغذي عضلة القلب – المؤتمر الطبي العالمي لفسيولوجيا الأعضاء 1901 – كل يوم ( 100 – 150 جم).
علاج ضعف البنية وفقر الدم ورفع نسبة الهيموجلوبين بالدم وزيادة وزن الأطفال الضعاف لاحتوائه علي ( فيتامين ب 12 وفيتامين ج).
يخفف من حدة الأرق ويساعد علي النوم السريع الهادئ يستخدم في علاج الصداع العصبي والالتهاب العصبي لاحتوائه علي ( فيتامين ب1).
علاج الروماتيزم والتهاب المفاصل ( بالعسل وحبوب اللقاح وغذاء الملكات).
– مقاومة الضعف الجنسي والعقم.
– يعمل علي تحسين نمو العظام والأسنان والوقاية من خطر الكساح للأطفال لاحتوائه علي ( ا لكالسيوم والفوسفور)
– مزيل جيد للكحة وذو تأثير ملطف لالتهاب اللوزتين والحلق
– يفيد في حالات صعوبة الابتلاع وجفاف الحلق والسعال الجاف- يفيد في تغذية المرضي في دور النقاهة ومقاومة الشيخوخة وفي حالة الغيبوبة
– يفيد الحوامل أثناء الحمل والولادة ويعمل علي علاج القيئ وتقوية انقباض الرحم أثناء الولادة ومفيد للأطفال عند التسنين
– يمنع الإصابة بالسرطان حيث وجدان العمليات الجراحية لا تستطيع علاج سرطان المتشعب بالمخ إلا بعد وقف تشعبه ثم تجمعيه في منطقة واحدة حتي يمكن استأصله وقد نجح في ذلك ( العسل وحبة البركة)
– يعتبر العسل مانع للنزيف الدموي ويحفظ قلوية الدم مما يساعد في التغلب علي الإجهاد لاحتوائه علي ( فيتامين k )
– يساعد علي تحسين القدرة علي الأبصار لاحتوائه علي ( فيتامين ب 2) – يعالج الالتهابات والأمراض الجلدية ويمنع حدوثها لاحتوائه علي ( فيتامين ب 3)
– يعمل علي مقاومة الميكروبات العنقودية والسبحية ويعالج قرحة ( الفراش – السرطانية – الاستوائية ….)
– يمنع الأصابة بالاكزميا والقوباء و الصدفية و الدمامل لاحتوائية علي ( فيتامين هـ)
– مفيد جدا للألتهابات الرئوية و أمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد والسل الرئوي مع اللبن
– يعتبر العسل علاج ناجح للأمراض العصبية ويعتبر العسل كذلك علاج ناجح جدا للأدمان
– مفيد جدا لبشرة النساء حيث يعمل علي تنعميها وتقليل التجاعيد بها علاج حمي الوادي المتصدع ( بعسل حبة البركة)
– العسل علاج ناجح جدا للحروق والتهابات الغدد العرقية والجمرة الحميدة والتهاب غدة الثدي
– علاج أمراض الصدر مثل الربو المزمن والزكام وغيره لاحتوائه علي ( الماغنسيوم – مواد موسعة للشعب)
– علاج البلغم ومنع تكونه في الرئتين خاصة عند المدخنين – علاج التهابات الكلي والحالب والمثانة وحصوات الكلي ( بالعسل – حبوب اللقاح – صمغ النحل )
– علاج آلام الطمث وانقباض الرحم وتسمم الحمل ويستخدم في علاج سرطان الثدي
– علاج التهابات اللثة واللسان وتسوس الأسنان وتشقق الشفاة لاحتوائه علي ( الفلور)
– يخفض نسبة السكر بدم مرضي السكر ( لوجود سكر الفواكه به والذي لا يحتاج للأنسولين لاحترافه
– يحتوي علي مواد تشبه الأنسوليين تعمل علي ضبط نسبة السكر بالدم)
– الوقاية من العشي الليلي والتهابات القرنية والملتحمة وحافة الجفن و التهاب القرنية المزمن لاحتوائه علي ( فيتامين أ)
– يساعد في عملية تمثيل البروتين والمحافظة علي توازن التبادل الغذائي داخل الأنسجة لاحتوائه علي ( فيتامين ب 6)
– الوقاية من مرض الاسقربوط وتلف العضلات وخاصة بالقلب لاحتوائه علي ( فيتامين ج)
– يعالج العسل مخلوطا بحبوب اللقاح سيولة الدم ويساعد علي تجلطه لاحتوائه علي ( فيتامين ك).
– الوقاية من الأنميا الخبيثة وأمراض الكبد والبنكرياس لاحتوائه علي ( حمض الفوليك)
– الوقاية من تساقط العشر وبياضه وتقرحات القنوات الهضمية لاحتوائه علي ( فيتامين ب 3)
– الوقاية من شلل الأطفال وضعف الذاكرة ومرض البلاجرا لاحتوائه علي ( فيتامين ب 5)
– تنظيم عملية التمثيل الغذائي والوقاية من نقص الهيموجلوبين لاحتوائه علي ( فيتامين هـ)
– يعالج العسل مع حبوب اللقاح أمراض الحساسية والحساسية المصاحبة للربو بنجاح شديد
– علاج الإسهال المعدي السام لدي الأفطال وزيادة عدد كرات الدم الحمراء والبيضاء علاج أمراض الكبد وتقويته ومنع ترسب الدهون فيه وتحسين وظائف ومنع تكون الحصي بالحويصلات المرارية
– علاج التسمم والتسمم الكحولي وتسمم الحمل لأنه ( يحتوي علي فوسفوليبيدات – تأثيره مهدئ – مدر للبول)
– علاج ضربة الشمس بوضع العسل علي الشعر ويستخدم علي علاج تهيج وتبقع الجلد بدهان الجلد بالعسل وحبوب اللقاح
– مضاد للميكوربات شديدة المقاومة مثل ( سلمونيلا – ستافيلوكوكس – ميكروكوكس باسيليس….)
– الوقاية من عديد من الأمراض لوجود مادة ( البروستاجلاندين) به والتي يؤدي نقصها بالجسم لتعرضة كثير من الأمراض
– يستخدم في علاج السرطان حيث يحتوي العسل علي حامضي ( الاسناميك والكافيك) حيث يؤثر على الحامض النووي للخلايا السرطانية فقط عكس الكيماويات التي تؤثر علي الخلايا السرطانية و السليمة في آن واحد
– علاج الإمساك والبواسير بالدهان الموضعي بالعسل وحبوب اللقاح وتناولهم – بالنسبة للرياضيين ( مصدر جيد وسهل للطاقة والفيتامينات – ذو مذاق مميز ومحبوب – يحافظ علي الوزن).
بالنسبة للأطفال:
: ( زيادة وزنهم – وقايتهم من كثير من الأمراض – علاج أمراض الأطفال كالدوسنتاريا والإسهال المعدي – علاج التبول اللاإرادي – زيادة نسبة الهيموجلوبين بالدم – رفع كفاءة جهاز المناعة – مطهر للأمعاء – ملين لطيف)، ومفيد للأطفال الرضع حيث يقوي مناعتهم ويقلل أمن إصابتهم بالمغص المعوي، مفيد للأم المرضع حيث يعوضها ما تفقده من فيتامينات و أملاح معدنية و سكريات كما أنه يفيد الطفل حيث ( يزيد من إدارة اللبن – يزيد من المحتوي الغذائي والأجسام المضاد بلبن الثدي – دعم مقاومة الطفل للأمراض)، يستخدم في إنقاص الوزن حيث ثبت علميا أنه ينشط هرمون مضاد للسمنة يعمل علي تحريك الدهون بالجسم، تقوية جهاز المناعة بالجسم لاحتوائه علي دم (الكاروتين – الكلوروفيل ومشتقاته – الزانثوفيلات – التانينات) كما تعمل المواد السابقة كمواد مضادة للأكسدة ومضادة للأكسدة ومضادة للسموم والأورام ومانعة للأورام.
تصنيف العسل:
يقوم على أساس العشبة، ينتج العسل من رحيق الزهرة أو العشبة التي يتغذى عليها النحل وفي حالة وجود أي عناصر أخرى غير هذه العشبة نعرف وجود عشبة أخرى دخلت في العسل وتركيبته وذلك عن طريق حبوب اللقاح الموجودة في العسل، وعندئذ نعرف عدد النباتات في الحقل التي مرت عليها النحلة. كيف يمكن ترتيب النحل على التغذية على رحيق زهرة أو عشبة بعينيها دون غيرها من الأعشاب يتم تحديد الموقع الذي توجد فيه العشبة المرادة.
كل عشبة تتفتح فيه الزهرة وتكون فيها غنية بالرحيق الذي هو مصدر العسل وبطبيعة الحال فنحن نحرص على تواجد الخلايا الخاصة بنا لكل موسم لكل زهرة حسب نوعيتها وموسمها فمثلاً في شهر فبراير ننقل الخلايا إلى مزارع الموالح حيث الأفدنة الكثيرة منها حوالي 100 فدان لكي يتغذى النحل على رحيق هذه الزهرة ثم ننتقل بالخلايا إلى موسم الفراولة في أول مارس ومنها إلى البردقوش في شهر مايو ثم البرسيم في شهر يونية وفي أغسطس زهرة الموز، هكذا نستطيع الحصول على كل هذه الأنواع من أنواع الأعسال المختلفة من كل زهرة أو نبات مثل الكافور أو ثمرة مثل البلح والمانجو.
استخدام العسل:
يفضل استخدام العسل مع الماء الدافئ على معدة خاوية قبل الإفطار بنصف ساعة (تضاف ملعقتين من العسل أو حسب الاحتياج مع الماء الدافئ بمقدار كوب ماء ويقلب جيداً العسل بالماء حتى الذوبان ويشرب قبل الإفطار أو على الريق يومياً)، يعمل ذلك على تنشيط الدورة الدموية بالجسم وتقوية جهاز المناعة حيث أنه ينتشر في الجسم بسرعة شديدة ويبعث على النشاط والحيوية والقوة ذلك لتحول هذا العسل القليل إلى كوب عسل، يمكن استخدامه كذلك من وقت لآخر على مدار اليوم منفرداً أو مضاف إلى بعض المأكولات، يفضل كذلك إضافته للمشروبات لتحليتها بدلاً من السكر العادي.
fatakat khbeert a3shab fatakat khbeert a3shab 144503_3.gif فتكات هايلة Fatakat 144503 علي ضفاف الجمال – في قلب حبيباتي