الحمد لله رب العالمين حمداً كثيـراً طيباً طاهراً مبـاركاً فيه ملئ السمـوات و الارض و ملي ماشئت من شيء بعد
و الصلاه و السلام على اشرف المرسلين سيدنا و حبيبنا محمداً و على آله و صحبه و سلم تسليماً كثيرا
أزيكوا يا فتاتيك يا حبايبي انا انهارده جيبالكوا موضوع مهم جداااااااااا
اعدت ابحث على النت لحد ما اتأكدت و قولت افيدكم انتوا كمان
النهارده الموضوع عن زيت الزيتون و انا واحده من عشاقه و بستخدموا كتييييييير لانى بعمل ريجيم و بطبخ بيه احيانا بدل الزيت
لاني بشوف الطباخين اللي بيجوا على التليفزيون بيطبخوا بيه و بيسخنوه ربنا يسامحهم بقى
لان طلعت مخاطره كتييييييييييييره ف التسخين و بيسبب آمراض وحشه اوي ربنا يكفينا الشر
و ماما كانت تقولى يابنتي الدكاتره بتقول بلاش نسخنه وانا اقولها لا بعند ومرازيه لحد ماعرفت انه خطططططططططر
على عكس ما بناكله نيء فيه فوايدكتييييييييييييير و طبعا مذكور ف القران
جبتلكوا فوايده و اضراره و طبعا دي مبنيه على دراسات علميه و ابحاث
اسيبكم بقى تقروها كويس اووووي و تحكموا بنفسكم
يقول الله تعالى في كتابه العزيز بسم الله الرحمن الرحيم
.{الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار، نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء ويضرب الله الأمثال للناس والله بكل شيء عليم.} (النور: 35).
زيت الزيتون والصحة:
———————-
أظهرت الدراسات الحديثة أن زيت الزيتون يساعد على نمو الجهاز العصبي المركزي للإنسان، ويزيد مناعة الجسم في مكافحته للمواد المؤكسدة المسؤولة عن الكثير من حالات الاعتلال الجسدي مثل الشيخوخة المبكرة والالتهابات المتنوعة وتحلل الدم والأورام السرطانية والاعتلال النفسي.
بالإضافة إلى ما سبق فقد ثبت أن سكان منطقة حوض المتوسط، الذين يعتمدون على زيت الزيتون في نظامهم الغذائي، هم أقل عرضة لمخاطر تخثر أو تجلط الدم من غيرهم ممن يعتمدون على الدهون الحيوانية في طهو طعامهم علاوة على أن قلي الأطعمة بزيت الزيتون يزيد من قيمتها الغذائية ويجعلها سهلة الهضم على عكس قلي الأطعمة باستخدام الدهون الحيوانية.
وقد ثبت أيضًا أن لزيت الزيتون خصائص علاجية لبعض الحالات المرضية مثل قرحة المعدة والجهاز الهضمي كما أن تناول زيت الزيتون يقي من تكون حصوات المرارة في جسم الإنسان.
خصائص زيت الزيتون:
———————–
يتكون زيت الزيتون في معظمه من (77%) من دهون حمضية الأحادية غير المشبعة( دهون جيدة) التي تعمل على منع التأكسد ورفع معدل الكوليسترول الجيد وخفض معدل الكوليسترول السيئ تمامًا على عكس الدهون الحمضية المتعددة غير المشبعة التي تتأكسد في الجسم مسببة تصلب الشرايين، ولا تتعدى نسبة الدهون الحمضية المتعددة غير المشبعة في زيت الزيتون 4% إلى 12%.
ولا يعد خفض الكوليسترول السيئ في الدم السمة الوحيدة التي يتميز بها زيت الزيتون فهو يحتوي على فيتامين (E) ومركب البولي فينول وهما مركبان طبيعيان مانعان للأكسدة يعملان مجتمعين على الحد من مخاطر الإصابة ببعض الأورام السرطانية. كما يعد زيت الزيتون غنيا بفيتامينات (A,D,K) التي تذوب في الزيوت ولا تتكسر بفعل الحرارة أثناء طهي الطعام، وحيث إن هذه الفيتامينات تخزن لفترات طويلة في كبد الإنسان فان الإنسان لا يحتاج إلى تناول الأطعمة المحتوية على هذه الفيتامينات في كل وجبة طعام، ولا بد من الإشارة هنا إلى أن الإفراط في تناول هذه الفيتامينات قد يؤدي إلى حدوث التسمم.
الفوائد الصحية لزيت الزيتون:
——————————-
إن لزيت الزيتون قدرة فائقة على رفع الكوليسترول الجيد (HDL) وخفض مستوى الكوليسترول السيئ (LDL) في الدم، وهو بذلك يوفر الحماية والوقاية من أمراض القلب، ونظرًا لتقبل معدة الإنسان الجيد لزيت الزيتون فإن له أكبر الأثر في شفاء الكثير من التقرحات التي تصيب الجهاز الهضمي للإنسان.
كما يعمل زيت الزيتون على زيادة إفراز الهرمونات في البنكرياس بصورة أفضل من الأدوية الموصوفة لهذا الغرض وبالتالي فإن الزيادة في إفراز هذه الهرمونات تحول دون تكون الحصى في المرارة.
زيت الزيتون وأمراض القلب:
——————————–
يحتوي زيت الزيتون على الحمض الدهني أوميجا 3 Omega والحمض الدهني أوميجا 6Omega اللذين يقيان من أمراض القلب والشرايين.
وقد أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين تناولوا 25 مل لتر (مقدار ملعقتين صغيرتين) من زيت الزيتون يوميًا لمدة أسبوع واحد ظهر لديهم انخفاض في معدل الأكسدة للكوليسترول السيئ وارتفاع في معدل المركبات المانعة للأكسدة – خصوصا الفينولات – إلا أنه لا بد من الإشارة إلى أن زيت الزيتون البكر (عصرة أولى) يحتوى على نسبة عالية من الفينولات وفيتامين (E) تفوق النسب التي تحتويها الأصناف الأخرى من زيت الزيتون، لذا فإن زيت الزيتون يعتبر من الدهون الشافية نظرًا لسهولة تقبل جسم الإنسان له كدهن أحادي غير مشبع.
زيت الزيتون وسرطان القولون:
——————————–
يفيد الباحثون الأسبان أن إضافة زيت الزيتون إلى النظام الغذائي للإنسان يقيه من الإصابة بسرطان القولون، ففي إحدى الدراسات التي أجراها الباحثون ثبت أن الفئران التي أعطيت جرعات من زيت الزيتون كانت أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون من الفئران التي أعطيت جرعات من زيت دوار الشمس، وكانت نتائج التجارب على الفئران باستخدام زيت الزيتون مشابهة لنتائج التجارب التي أجريت باستخدام زيت السمك الذي يعد عنصرًا فعالا في الحد من مخاطر الإصابة بسرطان القولون.
زيت الزيتون والتهاب المفاصل:
———————————-
تشير إحدى الدراسات التي أجريت على بعض سكان جنوب اليونان إلى أن تناول زيت الزيتون والخضار المطبوخة بكميات وفيرة يقلل من مخاطر الإصابة بداء التهاب المفاصل.
ولم يتمكن العلماء من تحديد الأسباب الكامنة وراء الإصابة بداء التهاب المفاصل إلا أنهم متأكدون من أن للعوامل الوراثية والهرمونات والنظم الغذائية علاقة وثيقة بالإصابة بهذا الداء وبأن لزيت الزيتون أثر في التقليل من مخاطر الإصابة به، فقد ثبت للباحثين أن الأشخاص الذين يتناولون كميات وفيرة من زيت الزيتون هم أقل عرضة للإصابة بداء التهاب المفاصل بمعدل مثلين ونصف من الأشخاص الذين يتناولون كميات ضئيلة منه.
ولم يستطع الباحثون معرفة الآلية التي يعمل بها زيت الزيتون لتقليل مخاطر الإصابة بداء التهاب المفاصل على وجه التحديد إلا أنهم يرجحون أن يكون للمواد المانعة للأكسدة وفيتامين (E) اللذين يحتويهما زيت الزيتون دورًا في الوقاية من هذا الداء.
زيت الزيتون و سرطان الثدي:
——————————
قال باحثون أميركيون إن زيت الزيتون قد يساعد في الوقاية والعلاج من سرطان الثدي. جاء ذلك في دراسة نشرتها مجلة علم الأورام الأميركية.
وأجرى أعضاء فريق بحث كلية طب فاينبرغ بجامعة نورث ويسترن سلسلة تجارب معملية على خلايا مستخلصة من أورام سرطانات الثدي ووجدوا أن حمض الأولييك الموجود بوفرة في زيت الزيتون أدى إلى نقص مستويات جين مورث ومسرطن يرمز له بـ(Her-2/neu) بنسبة 46% تقريبًا، والجين المسرطن هو الذي يؤدي إلى تحول الخلايا الطبيعية إلى خلايا سرطانية.
وأشارت الدراسة إلى أن حمض الأولييك رفع من كفاءة وفاعلية عقار هرسيبتين، وهو عقار يستحث الجهاز المناعي على مهاجمة الخلايا السرطانية التي تحوي نسبة عالية من الجين المسرطن.
الجدير بالذكر أن دراسات سابقة أكدت أن جين (Her-2/neu) يتواجد بنسب عالية في 20% من السيدات المصابات بسرطان الثدي، كما ثبت ارتباطه بأنواع الأورام السرطانية سريعة الانتشار التي يصعب توقع سلوكها.
شروط تخزين زيت الزيتون: (مهم)
—————————-
يفضل البعض وضع زجاجة زيت الزيتون على حافة شباك المطبخ لتضفي لمسة جمالية على ديكور المطبخ ولكن ذلك مخالف للقواعد الصحيحة لتخزين زيت الزيتون لأن الضوء والحرارة يفسدان هذا الزيت ، كما أن تعريض أوعية زيت الزيتون للهواء أيضًا يفسد الزيت ويجعله كريه الرائحة – شأنه في ذلك شأن الزيوت الأخرى _ لذا يجب تخزين زيت الزيتون في أوعية محكمة الإغلاق ووضع هذه الأوعية في مكان بارد ومظلم.
مقارنة زيت الزيتون بزيت الكانولا (زيت بذر اللفت):
لقد ثبت بطلان الاعتقاد الطبي التقليدي بأن زيت الكانولا يحتل المرتبة الأولى بين الزيوت نظرًا لتركيز الدهون الأحادية غير المشبعة فيه.
إننا إذا أمعنا النظر في تركيب زيت الكانولا نجد أنه زيت حديث نسبيًا ولا يعرف أحد ما قد ينطوي عليه استخدام هذا الزيت من مخاطر – بل إن العلماء وجدوا بأن المصدر الذي يستخلص منه زيت الكانولا يحتوى على مواد وأحماض لا تصلح للاستهلاك الآدمي مثل حمض اليوريك.
في المقابل نجد أن زيت الزيتون يفوق بكثير زيت الكانولا وغيره من حيث محتواه من الدهون الحمضية الأحادية غير المشبعة كما أنه مجرب منذ آلاف السنين.
زيت الزيتون هو الخيار الغير الصحي للقلي مهم جدااااااااااااااااااااااااااااا أقرأوها بفهم )
———————————————
يفقد زيت الزيتون – شأنه في ذلك شأن الزيوت المستخدمة في القلي مذاقه المميز بتسخين هذا الزيت لدرجة حرارة القلي،
كما ينجم عن عملية تسخين زيت الزيتون خفض نسبة المواد المانعة للأكسدة وظهور مركبات كيماوية مثل الهيدروبيروكسيد والكحول والألديهايد والهيدروكربونات والأحماض الدهنية الحرة والكيتونات وغيرها.
قام باحثون من كلية الكيمياء الحيوية بجامعة أنقرة في تركيا بإجراء دراسة بحثية لمعرفة آثار التسخين على الزيوت المستخدمة في قلي الأطعمة
حيث قاموا بتسخين عينات من زيت الزيتون وزيت دوار الشمس وزيت الصويا إلى 180 درجة مئوية
فكان زيت الزيتون أكثرها احتفاظًا بالمواد الطبيعية المانعة للأكسدة وأقلها إنتاجًا لمركبات الألديهايد المسببة للسرطان،
وأرجع الباحثون السبب في تفوق زيت الزيتون من هذه الناحية إلى انخفاض نسبة حمض اللينولينيك في هذا الزيت.
وقد خلص الباحثون إلى نتيجة مفادها أن الزيوت التي تحتوي على نسب عالية من حمض اللينولينيك يتغير تركيبها
بفعل التسخين لدرجات حرارة عالية لفترات زمنية طويلة ويعرف هذا التغيير بما يسمى بعملية الهدرجة (Hydrogenation)
وتتسبب عملية هدرجة الزيوت المستخدمة في تحضير الأطعمة في حدوث أضرار صحية متفاوتة تبعًا لطريقة تعامل جسم الإنسان معها
حيث يمكن أن تتلف البروتينات والإنزيمات، وتلحق الضرر بالرئتين، وتعمل على تلون الجلد كما تسبب اضطرابات في الأغشية الخلوية، ونشوء الأورام السرطانية لدى الإنسان.
ويعتبر التسخين المتكرر لزيوت القلي عاملا مهمًا في زيادة هدرجة هذه الزيوت وبالتالي تزايد الأضرار الصحية المترتبة على تناول الإنسان للأطعمة المحتوية على الزيوت المهدرجة.
وقد وجد الباحثون أن تكرار تسخين زيت القلي بمعدل 10 إلى 15 مرة يحدث تغييرًا ملحوظًا في تركيب الزيت، فعندما قاموا بتسخين الزيت إلى 200 درجة مئوية لمدة تتراوح بين 25 و 100 ساعة ازدادت نسب المركبات السامة أو المسرطنة في الزيت، ولهذا السبب يتوجب على مصانع تحضير الأطعمة والمطاعم استبدال زيت القلي المستعمل بآخر قبل بلوغه مرحلة إنتاج المركبات السامة.
يـــــــــــــــــــارب تكونوا استفدتم
::
و متنسونيش بدعوه حلوه ان يزقني الله حسن الخاتمه و ادخل الجنه بدون حساب ولا سابقة عذاب و يغفر لكل المسلمين و المسلمات و المؤمنين
و المؤمنات الأحياء منهم و الأموات
Darling Lolo Darling Lolo 540111_2.gif فتكات حبوبة Fatakat 540111 portsaid – City Of Love with Allah