بصو بئا يافتوكات اولا كدا كل سنه وانتوا طيبين بمناسبه شهر رمضان الكريم
انا تعبت وجالى اكتئاب من وزنى اللى عمال ينزل ويطلع لحد اما اتخنقت منوا لدرجه انى خطيبى قالى انا هسيبك لو مخستيش هو مش هيسبنى بس بيهددنى مهو حاجه ممله ان واحد تفضل 3 سنين بتاحول تنزل فى 15 كيلوا وينزل منهم شويه ويطلعوا تانى لحد اما خلاص تعبت مفيش رجيم مجربتوش لحد اما اتوكلت على الله واخد قرار ان ان ااااااااااااااااااااااااااااان
انى من بكر هعمل نظام الصيام الطبى وهو الامتناع عن الطعام لمده 40 يوم بالكتير بس انا هعملوا شهر هاتوا من جوجل وانتوا تعرفوا فوائده وهو الصوم على المايه فقط مفيش حاجه تدخل جسمى الا مايه فقط هعموا ان شاء الله من بكرا واهوا فرصه رمضان داخل علينا اخرج على العيد بوزن المثالى ومحدش يقولى هتموتى انا الحمدلله مش عندى اى امراض ودا مفييييييييد جدا المهم انا رغيت كتير لوحد عندوا تجربه او فكره عنوا ياريت يفدنى واه انا وزنى 72 وطولى 160 ونفسى اكون 55 يعنى 17 كيييييييلوا ياااااارب عنى
ودى فوائده من الكتاب والتجارب
الأمراض التي تعالج بالصوم الطبي
2- الشقيقة (الصداع النصفي):
ثبت نجاح الصوم الطبي في علاج داء الشقيقة (الصداع النصفي) الذي لم يعرف له علاج شافٍ حتى الآن، ومن خلال التجربة العملية وتطبيق هذا الأسلوب على عدد كبير من المرضى الذين يعانون من الصداع النصفي منذ أكثر من 30 عاماً تبين أن الصوم الطبي عالج أكثر من 80% من المرضى الذين يعانون من الصداع النصفي، وكانت مدة الصيام تتراوح ما بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع متواصلة، وفي بعض الحالات كان يتم تكرار الصيام لبعض المرضى على أن تكون الفترة الزمنية الفاصلة بين الصيام الأول والصيام الثاني ما بين ثلاثة إلى أربعة شهور، حيث إن بعض الذين يعانون من هذا المرض شفوا تماماً بعد الصيام الطبي ولم يصابوا ثانية منذ أكثر من 10 سنوات، وهنالك بعض الحالات – ونسبتها بسيطة – عاد إليها المرض بسبب الاضطرابات النفسية والضغوط العصبية، ومثل هذه الحالات يفيد معها تكرار الصوم الطبي، حيث إنه بعد الصوم بيومين إلى ثلاثة أيام تزول الأعراض بنسبة 90% وآلية العلاج هنا هي: أن الصوم الطبي يقوم بتنظيف الأعصاب كما تنظف فرشاة الفولاذ الأسلاك المعدية المصابة بالصدأ فتعيد لها نشاطها وفعاليتها الطبيعية.
2- الربو القصبي:
وثبت نجاح الصوم الطبي في علاج الأمراض التحسسية (الحساسية) بمختلف أشكالها؛ كالربو القصبي، وتبين أن صيام أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع لمرة واحدة وأحياناً عدة مرات يحسن الحالة المرضية، وقد وجد أن 80% من الذين جرت معالجتهم من الربو القصبي بالصوم الطبي تحسنت حالتهم وخفت شدة وعدد مرات نوبات المرض بشكل ملحوظ، كما يفيد الصوم الطبي في علاج التهاب القصبات المزمن وبنسبة ضعيفة في علاج انتفاخ الرئة والسعال التحسسي المزمن.
كما نجح الصوم الطبي أيضاً في علاج أمراض انفصام الشخصية والاضطرابات النفسية والأرق والاكتئاب.
3- الأمراض الالتهابية:
ويفيد الصوم الطبي في علاج الكثير من الالتهابات المزمنة التي تصيب مختلف أعضاء الجسم كالتهاب اللوزتين المزمن، والتهاب الجيوب، والتهاب الوريد المزمن، حيث يعمل الصوم الطبي على رفع مستوى المناعة في الجسم، وثبت ذلك فعليّاً من خلال المتابعة المخبرية وبالصور الإشعاعية للحالات المرضية، إلا أن الالتهابات الحادة يجب أن يتم فيها اللجوء إلى الأدوية التي يصفها الطبيب ولا يفيد فيها الصوم الطبي.
كما أنه ثبت علميّاً ومن خلال المتابعة المخبرية أن الصوم الطبي يؤدي إلى رفع مستوى الجهاز المناعي في الجسم من 10 أضعاف إلى 100 ضعف، واتضح ذلك من خلال قياس فعالية الخلايا الليمفاوية الدفاعية والمعروفة بـ «الخلايا الليفماوية» T قبل وبعد الصيام الطبي.
4- أمراض الغدد الصم:
كما تبين أن الصوم الطبي ينشط الجهاز الغدي في الجسم بدءاً من الغدة النخامية الموجودة في قاعدة الدماغ إلى الغدة الدرقية ثم الخصيتين، حيث يؤدي إلى زيادة فعالية هذه الغدد وبالذات الخصيتين، وبالتالي تحسن عدد الحيوانات المنوية والقدرة الجنسية عند الرجل، فقد تبين أن الصوم الطبي يزيد عدد الحيوانات المنوية 10 أضعاف عددها قبل الصوم، فالذي لديه مليون حيوان منوي يرتفع العدد إلى 10 ملايين بعد ثلاثة أسابيع من الصوم الطبي، وقد نجح الصوم الطبي في علاج العديد من حالات العقم عند الرجال حيث أنجبوا بعد صيامهم لعدة مرات حسب عدد الحيوانات المنوية لديهم قبل الصوم، كما يفيد الصوم الطبي في علاج ضعف الإباضة عند النساء نتيجة نقص الهرمونات.
5- البدانة:
وتبين أيضاً أن الصوم الطبي هو أحسن طريقة وأسلم خطة علاجية وأسرع برنامج لإنقاص الوزن، مقارنة مع الطرق الأخرى المعروفة مثل الحمية الغذائية وممارسة الرياضة، ومن الناحية الواقعية تبين أن الصوم الطبي أسرع وأنفع وأسلم هذه الطرق، فيكفي صوم أسبوع واحد لإنقاص الوزن ما بين 5 – 7 كيلو جرمات، وفي الأسبوع الثاني من الصيام ينقص الوزن ما بين 4 – 6 كيلو جرامات.
6- داء السكري:
والصوم الطبي بآليته منشط للغدد الصماء ومنها غدة البنكرياس، وبالتالي فإنه يفيد في تحسين نسبة السكر في الدم وذلك بالنسبة للمرضى الذين لا يعتمدون على الأنسولين، حيث لا يمكن تطبيق أسلوب الصوم الطبي على مرضى السكري الذين يعتمدون على الأنسولين والصوم الطبي يفيد مرضى السكري إذا لم يمض على الإصابة أكثر من 5 سنوات؛ لأنه وبعد 5 سنوات من الإصابة بالسكري تصاب غدة البنكرياس بالتلف وبالتالي لا يفيد الصوم في تنشيط الغدة وزيادة فعاليتها.
7- ضغط الدم:
يفيد الصوم الطبي في علاج ارتفاع ضغط الدم الشرياني، حيث يبدأ الضغط في الانخفاض بعد اليوم الثالث من الصيام، ويعود إلى وضعه الطبيعي بعد أسبوعين إلا أن المحافظة على مستواه الطبيعي يحتاج إلى مراقبة طبية شديدة، كما يفيد الصوم في علاج ارتفاع نسبة الكولسترول والدهون الثلاثية في الدم، حيث تعود إلى وضعها الطبيعي إلا إذا كانت الإصابة وراثية عندها يعاود الكولسترول والدهون للارتفاع بعد حوالي ستة أشهر من الصيام، كما أن الصوم الطبي يفيد أيضاً في علاج الكثير من الأمراض الجلدية مثل الأكزيميا وحَب الشباب الذي يختفي بعد 3 أسابيع من الصيام، وقد تحتاج بعض الحالات إلى تكرار الصيام أكثر من مرة، أما بالنسبة للصدفية فالصوم الطبي يفيد في علاجها جزئيّاً، حيث تصل مدة الصيام إلى أربعين يوماً ويتكرر الصيام لعدة مرات وبعد كل صيام تتحسن حالة المصاب بنسبة ما بين 15 – 20%.
تجارب شخصية للصوم الطبي
الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني كح( ) :
قال: «كنت أشكو من وضع غير طبيعي في صدري ثم في بطني، وكان لي طبيب كما يقال اليوم: طبيب العائلة، وكنت أتردد عليه فيعطيني الدواء وأطبقها أسبوع، ثم أراجعه فيقول لي باقي فيه مرض، وأنا مثل كل المرضى أَمَل وأَكَل، فأترك المعالجة، وبعد سنة أو سنتين تعود الشكوى لي، لما قرأت الكتاب( ) اقتنعت أن هذا العلاج يعالج الكثير من الأمراض التي استعصت على الأطباء، صمت وكان عندي عزيمة كما قال تعالى: {فإذا عزمت فتوكل على الله} [آل عمران: 159]، عزمت ألا يدخل جوفي شيء إطلاقاً – حسب وصف الكتاب – إلا الماء الصافي، ومع ذلك كنت نشيطاً، وكانت من عادتي أن أسافر كل شهر من دمشق إلى حلب واللاذقية، فما غيرت عادتي في سبيل الدعوة، سافرت كعادتي من دمشق إلى حمص، وقابلت بعض الشباب المثقف، وكان بعضهم يدرس الطب، وعندما رأوني متغيراً، وكنت كل يوم أنقص نصف كيلو، أخبرتهم عن التطبب بالجوع، فقالوا لي: إياك؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يصبر أكثر من 30 يوماً عن الطعام والشراب، وأنا أرى أن طاقتي لا تزال نشطية، وكنت مقتنع بالكتاب، فأكملت المشوار 40 يوماً لم يدخل جوفي الطعام إلا الماء، ومع ذلك كان يخرج مني فضلات، فأقول: من أين تخرج هذه الفضلات وأنا لا آكل؟ مؤلف الكتاب يعلل ذلك ويفسره بأن كثيراً من الأمراض التي يصاب بها الناس سببها تراكم فضلات الطعام على جدران الأمعاء والمعدة ونحو ذلك، فمع الصوم تتحلل هذه الرواسب وتخرج، وهذا هو سبب كون هذا التجوع علاج ناجح ونافع.
بعدها ذهبت لطبيب الأسرة بعد أربعين يوماً وكنت نازل 20 كيلو، فقال: خير إن شاء اللَّه، فقلت له: تفضل افحص، ولأول مرة يقول: كل الأماكن مرابط القلب وغيرها ما فيها شيء إطلاقاً، والتلبكات التي كنت أشكو منها أحسن بكثير.. بعدها كل واحد يشتكي لي قضية، أقول له: جرب حالك بالصوم.
مفتي الجمهورية السورية:
قال المفتي العام للجمهورية السورية الشيخ أحمد كفتارو( ) : «منذ أكثر من ربع قرن، وقعت يدي على كتاب مترجم بعنوان «التطبيب بالصوم» للعالم الروسي «ألكسي سوفورين»، فاسترعى هذا الكتاب اهتمامي البالغ، خصوصاً وأن هناك دعوات لنبذ الصيام الشرعي الإسلامي، بدعوى ما يخلفه من أضرار للجسم الإنساني، تنعكس بصورة سيئة على اقتصاد المجتمع وحيويته.
والذي أدهشني حقّاً، هو أن مؤلف هذا الكتاب ليس عربيّاً، ولا مسلماً، ولا متديناً؛ بل إنه كان يتناول بحثه بغض النظر عن الأديان كافة، معتمداً على التجربة العلمية العملية وتطبيقاتها العديدة، غير أن بحثه العلمي التجريبي هذا، كان بمثابة رد عملي – من حيث لا يدري – على دعوى أولئك الذين توهموا حدوث الأذى من الصيام، بل إن بحثه العلمي التجريبي هذا، كان إثباتاً لفوائد لا تحصى، يمكن أن يجنيها المرء لمجرد الكف عن تناول الطعام.
ولقد سارع ابن عم لي، إلى تطبيق نظرية الصوم الطبي؛ رغبة في الحصول على الشفاء من مرض لازمه طويلاً، وأعيا أمره الأطباء، حتى يئس من الشفاء.
وكم كانت دهشة الرجل وأطبائه عظيمة، حينما وجد أن التحاليل المخبرية، تثبت ما شعر به من التحسن والشفاء!! ولقد بلغ به الفرح حداً جعله يطبع من الكتاب ألف نسخة ويوزعها مجاناً لوجه اللَّه.
وعقب ذلك، قمت بتطبيق الصيام الطبي على نفسي، وشاركني في ذلك، كلِّ من والدتي وخالتي.. وعلى الرغم من أن كلّاً منا نحن الثلاثة، كان يحمل أمراضاً مزمنة تختلف عن الآخرين، فإننا جميعاً لمسنا الفائدة، ونعمنا بالشفاء مما كنا نشكو منه طوال سنين عديدة.
وحدّثت الناس – من خلال محاضراتي العامة – بمشاهداتي الصيامية، وما لمسته ولمسه غيري من فوائد عديدة… وبدأ الناس يمارسون الصوم الطبي، بينهم عدد كبير من الأصدقاء والأحباب، الذين كنت أشرف على صيامهم، وأرى بأم عيني التحسن الكبير في صحتهم، حيث تخلصوا من علل مزمنة لازمتهم خلال سنين طويلة من حياتهم، ولقد بلغ عدد الذين مارسوا عملية الصيام، على مرأى مني، مئات الأشخاص، كلهم لمس من الفوائد ما لم يجده في غيره من وسائل الاستشفاء». اهـ.
محمد علي كلاي:
كان محمد علي كلاي بطل الملاكمة العالمي يشكو من مرض باركنسون والتي أعراضه: اضطراب عصبي وارتعاش في الشفتين واليدين، وعدم القدرة على التحكم في عضلات الوجه بحيث يرتسم انطباع واحد معين عليه طول الوقت، هذه الأعراض بالإضافة إلى عدم قدرة محمد علي على نقل إحدى رجليه بشكل طبيعي بسبب التشنج. فصام لأجل ذلك.
المغامر الأمريكي «ديفيد بلين»:
قام المغامر الأمريكي «ديفيد بلين» David Blaine بالقيام بالصوم الطبي لفترة قياسية معلقاً في قفص زجاجي بواسطة رافعه Crane على علو كبير في العاصمة الفرنسية؛ ليتأكد المتابعين في الأسفل والمشاهدين عن طريق الكاميرات أنه لا يصل إليه الطعام بأي طريقة، وصام لمدة 44 يوم، دخل «بلين» التجربة ووزنه 96 كجم، وخرج منها 70 كجم، أكد الأطباء أن بلين سيلقى حتفه (ولم يحدث)، فقالوا: إنه حتماً سيتأثر تأثراً مزمناً (ولم يحصل أيضاً)، قال طبيب بعد التجربة: إن العالم سيصبح مملاً للغاية إن لم يقم واحداً بمثل هذه المغامرات بين وقت وآخر.
تجربتي:
قبل أكثر من عشر سنوات وبعد سماعي لتجربة الشيخ الألباني وقرآتي لأحد الكتب( ) التي تحدثت عن هذا الموضوع بشكل عرضي، عقدت العزم على صيام 40 يوماً على الماء، وكان وقتها قبيل الاختبارات – أيام دراستي الجامعية – لما بدأت في الصوم ووجدت ارتياحاً واتقاداً للذهن خصوصاً خلال المذاكرة(2)… وكان في نيتي أن أُكمل أربعين يوماً، إلا أن بداية إجازة الصيف وارتباطي بسفر حال دون ذلك… علاوة على شعوري في الأيام الأخيرة بدوار ودوخه أثناء عمل أي مجهود، الأمر الذي يتطلب معه الراحة والاستقرار، وهذا ما يتعذر في السفر، ومهما يكن من أمر فقد صمت مدة 29 يوماً، وطول فترة صيامي لم أكن أشعر بالجوع إطلاقاً عدا اليومين الأولين، وكنت أمارس حياتي الاعتيادية بشكل طبيعي جدّاً… ومما شجعني على مواصلة الصيام خروج الفضلات من جسمي، وكأنها صدأ تراكم في جدران الأمعاء على مر السنين… فكنت أحس أنني أتخلص من سموم في جسمي… وقد فقدت من جسمي خلال هذه الفترة تسعة كيلو جرامات.
المعتقلين المصريين:
جرب الفكرة بعض المعتلقين المصريين في الستينيات دون إرادتهم؛ حيث كانت كميات الطعام قليلة جدّاً، أو الطعام سيئ للغاية، تعافه النفس، أو لا توجد أغلب الوقت أصلاً، فكان صوماً طبياً إجباريّاً، حيث وجد المعتقلون أنفسهم فطريّاً يشربون كميات كبيرة من المياه، فلاحظوا مع مرور الأيام تحسناً في صحتهم.
* * *
ما الذي يحدث عند الصوم الطبي؟
2- ينعدم الإحساس بالجوع بعد ثلاثة أيام( ) .
2- خلال الصوم وبعد الأيام الثلاثة الأولى منه، ونتيجة لإمساك الأفراد عن تزويد أجسامهم باحتياجاتهم من العناصر الغذائية والطاقة تبدأ أجسام المرضى – بحكمة اللَّه – وبشكل غريزي فطري بإحراق وهضم مكوناتها نفسها بنفسها بترتيب عدم أولويتها للجسم مبتدئة بإحراق وهضم الفضلات والمواد السامة فالأنسجة والأجزاء المعطوبة والعليلة فالخلايا الهرمة، وبحيث لا يبقى في الجسم مع استمرار الصوم سوى الخلايا الفتية في الأعضاء والأجهزة الرئيسية.
3- وخلال الصوم وبعد الأيام الثلاثة الأولى منه أيضاً، يبدأ نشاط أعضاء وأجهزة إطراح الفضلات في أجسام المرضى بالتسارع، وتزداد طاقة تصريفها للفضلات إلى ما يقارب عشرة أضعاف طاقتها العادية ويتجلى هذا التسارع في:
أ- فساد رائحة فم الصائم (الخلوف) نتيجة لزيادة مفرغات جسمه الغازية.
ب- ظهور طبقة شبيهة بالعفن الأبيض على لسان الصائم ليست إلا عبارة عما ينفثه الجسم من فضلات متراكمة فيه.
جـ- ارتفاع كثافة الفضلات في البول إلى ما يقارب عشرة أضعاف تركيزه العادي منها.
د- زيادة تصريف الأمعاء من الغائط، وزيادة عدد مرات التغوط.
هـ- زيادة التعرق مع زيادة شدة رائحته نتيجة لزيادة كثافة السموم التي يطرحها الجسم من خلاله.
و- زيادة مفرزات الأنف من المخاط المحمل ببعض أنواع الفضلات.
ز- ظهور البثور والدمامل على الجلد التي يتم من خلالها تصريف ما تعجز عن طرحه أجهزة الإطراح من فضلات نتيجة لزيادة الأعباء عليها.
ح- يطرح الجسم السموم والفضلات من جميع منافذه كالبول والغائط وثقوب الجلد( )
so memo so memo 519351_3.gif فتكات نشيطة Fatakat 519351 القاهره – مصر