يمكننا تصنيف الضغوط النفسية إلى :
الضغوط الداخلية : وهي الضغوط التي تتكون بسبب انفعالات و احتباسات للحالة النفسية و عدم قدرة الفرد على البوح بها و كبتها مع ضعف المقاومة الداخلية
الضغوط الخارجية : وهي الضغوط التي تتكون بسبب مواجهة صعوبات في التعامل مع المحيط الخارجي و عدم القدرة على مواجهة الخسائر المادية أو موت شخص عزيز أو رسوب في امتحان ….. الخ .
تؤدي الضغوط والمشكلات الخارجية المحيطة بنا إلى تفاعل الجسم معها بشكل مؤذٍ، إذ تظهر على شكل غضب أو انفعالات عصبية أو كتمان داخلي أو اختناق نفسي، للتخلص من هذه المشكلات، يجب الوقوف على الأسباب أولا، ثم مساعدة الجسم والنفس على التخلص منها بخطوات بسيطة قد تحول دون اللجوء إلى الطبيب النفسي.
– الرجوع الي الله أولا وأخيرا واللجوء اليه بالسراء والضراء. وقراءة القرأن الكريم يريح النفس ويبعث بها الطمأنينة.
ـ الاستلقاء على البطن حيث تلامس الجبهة الأرض مع وضع اليدين تحت الجبهة والتنفس بعمق وببطء لمدة خمس دقائق يساعد على إفراغ شحنة الغضب والتخلص من الانفعال العصبي الذي أصاب الجسم.
ـ يؤدي الجلوس على مقعد مع وضع إحدى اليدين على منطقة الصدر والأخرى على منطقة البطن مع التنفس بعمق وببطء لمدة خمس دقائق إلى النتيجة نفسها، وللتأكد من فعالية التمرين لاحظ حركة اليد الموضوعة على البطن إن زادت حركتها عن تلك الموضوعة على منطقة الصدر، فهذا يعني أنك تتنفس بعمق.
ـ إرخاء العضلات يساعد على التخلص من الآلام الجسدية والنفسية، حاول الجلوس في مكان هادئ أو الاستماع إلى موسيقى هادئة أو تخيل مناظر جميلة أو أصوات أشخاص ذوي مكانة لديك، فكل هذا يساعد على الارتخاء ويُخرِج الانفعال من الجسم.
ـ قد يستفيد بعض الأشخاص من التحدث إلى شخص قريب إلى القلب عن المشكلات والضغوط المؤثرة على النفس، وباستخدام طريقة «الفضفضة» يتم التخلص من 50%من المشكلة.
ـ تحديد المشكلة ووضع حلول لها يريح النفس كثيرا، كما أن معرفة الأسباب وفرزها وإيجاد حل لكل سبب وكيفية التعامل معه، ينشط الجسم والنفس معا، لأن التعامل الإيجابي مع المشكلات يخفف من الضغط النفسي على عكس التعامل السلبي الذي يسهم في زيادة الضغط النفسي والجسدي.
ـ وضع قائمة بالأشياء التي ينبغي عملها في اليوم، يساعد على ترتيب الحياة وتنظيمها، فالشعور بالتنظيم يوفر الكثير من الجهد والعبء اللازم لإنهاء هذه الأعمال، وبهذا يتخلص الشخص من أحد أهم بنود الضغوط الحياتية.
ـ تجنب تناول النيكوتين والكافيين والكحول أو العقاقير المنشطة، التي تعمل على إثارة الأعصاب وفقدان الجسم قدرته على التحمل، فيصبح الشخص منفعلا وعصبيا لأتفه الأسباب.
ـ عدم النوم والراحة أكبر عدو للجسم، فحاول تناول قسط وافر من النوم يوميا.
ـ اجعل كلمة «لا» من قاموس كلماتك اليومية، فاستخدام هذه الكلمة أحيانا يساعد على إراحة الأعصاب.
ـ الجأ إلى روح الدعابة عند التعرض لأحد الضغوط، وقل «لا» للاستهزاء.
ـ الهروب من المشكلات يزيد من حدتها، لذا حاول إيجاد الحل لها والتخلص منها بشكل صحيح.
ـ خصص وقتا للترفيه ولممارسة الهوايات المحبوبة لقلبك على الأقل لمدة ساعة يوميا، فهذه الساعة تساعد كثيرا على إراحة النفس وصفاء المخ وإرخاء الجسم من كل المتاعب والضغوط المؤثرة سلبيا عليه.
ـ استخدم النشاط الرياضي كوسيلة للتخلص من المشكلات والضغوط اليومية، عليك ممارسة الرياضة ثلاث مرات في الأسبوع لمدة 30 دقيقة، فالنشاط الرياضي لا يخفف التوتر أو يريح الذهن أو يقوي الجسم فقط، وإنما يمد الجسم بطاقة كبيرة وقوة احتمال على إنهاء المهام المطلوبة في أوقاتها المحددة.
ضغوطـآت العمل
1 / أسباب ضغوط العمل :
• عدم تناسب عدد ساعات العمل مع طاقة الموظف و ظروفه
• عدم تناسب كمية العمل أو نوعيته و قدرات الموظف
• عدم تناسب كمية العمل و عدد الموظفين
• عدم تعاون الموظفين
• ضغط الرئيس أو رب العمل على الموظف
• عدم توفير الوسائل و التسهيلات التي تنهي العمل بمجهود و وقت اقل
2 / نتائج ضغوط العمل :
• انخفاض في مستوى الإنتاج
• كثرة الغياب أو التأخير أو التهرب من العمل
• الإصابة بالتعب و الملل و الإعياء أو المرض
• انخفاض في مستوى التركيز لدى الموظف مما يؤدي إلى كثرة الأخطاء
هل بإمكاننا التغلب أو التكيف مع ضغوط العمل ؟؟
النصائح التي تحول ضغوط العمل إلى نجاح :
1/ سجل الضغوط التي تعرضت لها :
• دون نوع الوظائف و المواقف التي سببت لك التوتر العصبي و الضيق في الماضي
• قسم المهام الحالية المشابهة إلى أجزاء يسهل التعامل معها و تستطيع مسايرتها
• دون المهام التي تعرف انك أنجزتها لكنك وجدتها مملة و غير مشجعة
• أضف روح التحدي على العمل كان تلتزم بتسليم العمل قبل الموعد المحدد أو أن تحطم الرقم القياسي لنفسك
• فكر في طرق أفضل للقيام بالعمل أو حتى إلغاؤه
• سجل منجزاتك في التكيف مع الضغوط وهنئ نفسك و كافئها على ذلك
2/ غير وجهة نظرك :
• انظر إلى السلوك الانفعالي على انه مشكلة للآخرين ولا تدعه يؤثر عليك
• تخيل أسوأ ما سيحدث و قرر ماذا ستفعل حياله
• تقبل الاسوا ذهنيا و فكر في بصيص من النور
3/ انظر إلى الجانب المضيء و المبهج :
• حاول رؤية الجانب المرح و الفكاهي !!! في مواقف التوتر العصبي
• اصبر على الاحباطات و وتذكر قول الرسول علية الصلاة و السلام " أرض بما قسم الله لك تكون أغنى الناس "
• استمتع بحياتك كما كنت تفعل و أنت طفل
4/ هيئ نفسك لمواجهة أي عائق و لكن بتفكير ايجابي
5/ كن واثقا من نفسك
6/ اهدأ و استرخ .
وأخيرآ أنهي موضـــوعي بهذه المواقف //
^^أراد رجل امريكي أن يبيع بيته لينقل الي بيت افضل..فذهب إلي احد أصدقائه وهو رجل أعمال وخبير في أعمال التسويق…وطلب منه أن يساعده في كتابه إعلان لبيع البيت وكان الخبير يعرف البيت جيداً فكتب وصفاًمفصلاًله أشاد فيه بالموقع الجميل والمساحه الكبيرة ووصف التصميم الهندسي الرائع ثم تحدث عن الحديقة وحمام السباحة…..الخ. وقرأ كلمات الإعلان علي صاحب المنزل الذي أصغى إليه في اهتمام شديد وقال…”ارجوك أعد قراءه الإعلان”….وحين أعاد الكاتب القراءه صاح الرجل يا من له بيت رائع ..لقد ظللت طول عمري أحلم باقتناء مثل هذا البيت ولم أكن أعلم إنني اعيش فيه إلي أن سمعتك تصفه …! ثم إبتسم قائلاً منفضلك لا تنشر الإعلان فبيتي غير معروض للبيع!!!
^^هناك انشوده قديمه تقول..احصي البركات التي اعطاها الله لك واكتبها واحده واحده وستجد نفسك اكثر سعادة مما قبل…
^^إننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب مالدينا…ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.
^^قال أحدهم: اننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك…وكان الاجدر بنا أن نشكره لانه جعل فوق الشوك ورداً ..!!
ويقول آخر: تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين …ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ليس له
قدمين..!!!
أتمنى لكم المتعة والفائدة …
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووول
ورقة البردي ورقة البردي فتكات ست الكل Fatakat 315437 القاهرة – مصر